قواعد النشر وجدول المحتويات
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 28 عدد 2 (2024),
18 نيسان 2025,
الصفحة I-X
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 28 عدد 2 (2024),
18 نيسان 2025,
الصفحة I-X
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 28 عدد 2 (2024),
18 نيسان 2025,
الصفحة 1-8
تهدف هذه الدراسة إلى تحليل الخصائص الجيومورفولوجية والهيدرولوجية لأنظمة وشبكة التصريف في مجموعة من احواض التصريف في مدينة المعلا م/ عدن وذلك بالاستعانة بمعطيات نظم المعلومات الجغرافية المتمثلة بالنموذج الرقمي للتضرس (DEM) المتوفرة عن منطقة الدراسة ومكاملتها مع طرق التحليل الهيدرولوجي للجريان من احواض التصريف واستنتاج اهم المعاملات الهيدرولوجية واحتساب اقصى تدفق منها خلال فترات معاودة مطرية 10 , 25 , 50 و 100 سنة , وذلك للمساهمة في تقديم قاعدة بيانات عن انظمة الجريان من شانها ان تفيد المدينة مستقبلا. وكنتيجة لذلك العمل توصلت الدراسة إلى تحليل جيومورفولوجي وهيدرولوجي لعدد من احواض التصريف في مدينة المعلا معظمها تطل على المدينة من المنحدرات الشمالية لجبل شمسان الواقع جنوب منطقة الدراسة , وتتراوح المساحات المطرية لتلك الاحواض من 0.340 إلى 4.331 كم2 , حيث بلغ اجمالي مساحة الدراسة حوالي 5.85 كم2, ومن خلال التحليل الجيومورفولوجي تبين ان معظم احواض التصريف في منطقة الدراسة ذات زوايا انحدار عالية تصل إلى اكثر من 30% وخصوصا تلك الواقعة جنوب منطقة الدراسة والمطلة عليها من منحدرات جبل شمسان , وكنتيجة للمكاملة الهيدرولوجية للخصائص الجيومورفولوجية وصل اقصى تدفق محسوب من بعض هذه الاحواض إلى 62.16 م3 /ثانية عند فترة المعاودة 10 سنوات وبلغ إلى 116.92 م3/ثانية عند فترة المعاودة 100 سنة , واخذت معظم احواض التصريف نسب تضرس عالية مما يدل على زيادة حمولة الرواسب عند الجريان. وقد اوصت الدراسة بالقيام بأعمال دراسات بيئية مكملة لمنطقة الدراسة وتوظيف استخدام التقنيات الحديثة والمتمثلة بنظم المعلومات الجغرافية ونماذج الارتفاعات الرقمية والابتعاد عن نمط الدراسات التقليدية القديمة. كما اوصت الدراسة بالاستفادة من البيانات المتوفرة في تحسين ادارة المياه الناتجة من هطول الامطار , ووضع استراتيجيات للتقليل من مخاطر الفيضانات المحتملة بناء على تقديرات اقصى تدفقات توصلت اليها الدراسة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 28 عدد 2 (2024),
18 نيسان 2025,
الصفحة 11-21
تفتقد اليمن الى قاعدة صناعية وإنتاجية في مجال صناعة مواد البناء محلية المنشأ، مما أدى الي فتح باب الاستيراد الواسع الذي ساعد على اهمال استخدام الموارد الطبيعية ذات الأهمية الكبيرة في بناء الاقتصاد الوطني وتحييد جانب مهم من الخبرات المحلية في استخدام مواد البناء المحلية المتوفرة ذات الجودة، تلك المواد التي تشكل عصب الحياة المتناسبة مع الظروف المناخية والبيئية والحياتية للإنسان في اليمن، بل وفتح مجالات واسعة للاستيراد لمواد لا تتناسب مع الظروف المناخية والبيئية، مما يسبب مشكلات اقتصادية معقدة تضر بالاقتصاد الوطني كهدر للموارد الوطنية والسيولة النقدية، وفي هذه الدراسة سيتم التركيز على الفرص الاستثمارية الممكنة في مجال صناعة مواد البناء المحلية المتناسبة مع الظروف المناخية والبيئية وأهم تلك الفرص الاستثمارية استخدام التربة الطينية في صناعة مواد البناء: استخراج وصناعة الطوب الرملي الجيري والطوب الرملي الطيني، صناعة الطوب المضغوط المثبت بالإسمنت وإنتاج الجدران المدكوكة، صناعة الخرسانة البوزولانية الخضراء، حيث توجد دراسات وتجارب عملية وأبحاث علمية اثبتت امكانية صناعة تلك المواد التي اظهرت نتائجها الجودة العالية لتلك المواد المراد تصنيعها، وعلى الدولة تسهيل اجراءات الاستثمار وسن القوانين والتشريعات الكفيلة باستغلال الثروات الطبيعية لإنشاء قاعدة إنتاجية تستوعب حركة البناء والمقاولات المتسارعة واعاده الاعمار لما سببته الحروب والصراعات.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 28 عدد 2 (2024),
18 نيسان 2025,
الصفحة 23-31
تواجه سواحل مدينة عدن أضراراً بيئية كبيرة تؤثر على الحياة البحرية وصحة الإنسان. تستقبل المياه الساحلية غالبية مياه الصرف الصحي المنزلي التي يتم تصريفها مباشرة دون معالجة كافية أو لا تتم معالجتها قبل أن تصل إلى شواطئ المدينة. كشفت الدراسة عن تباين مكاني وزماني في الخصائص الفيزيائية والكيميائية والميكروبيولوجيه للمياه المدروسة. كما أشارت إلى أن تصريف مياه الصرف الصحي والنفايات الصناعية والأنشطة البشرية الأخرى أثر على هذه الخصائص، كانت قيم درجة حرارة الماء ودرجة الحموضة والملوحة والبكتيريا القولونية الكلية (TC) والبكتيريا القولونية البرازية (FC) في محطات الدراسة أعلى في الصيف مقارنة بالشتاء. تراوحت درجة حرارة الماء من 26.30 إلى 33.00 درجة مئوية، وكانت مياه سواحل عدن قلوية قليلاً، حيث بلغ الرقم الهيدروجيني لها 7.85 - 8.29، وقيم الملوحة 36.50 - 38.40 جزء في الألف. وسجلت أعلى تعداد للبكتيريا القولونية الكلية في المحطتين 5 و6 بمعدل 1197 و1119 مستعمرة/100 مل على التوالي، بينما سجلت أدنى تعداد للبكتيريا القولونية الكلية في المحطة 8 (المحطة المرجعية) بمعدل 60 مستعمرة/100 مل. وتراوحت تعداد البكتيريا القولونية البرازية من 0 إلى 370 مستعمرة/100 مل، وفقاً للمعايير الأوروبية للمياه البحرية الترفيهية (TC<500/100ml FC<100/100ml) ، تجاوزت النتائج الميكروبيولوجية للمحطات 7،5، 1،2 الحدود المسموح بها، بينما المحطات (8، 4،6،3) سجلت معدلات تلوث أقل وكانت ضمن الحدود المسموح بها.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 28 عدد 2 (2024),
18 نيسان 2025,
الصفحة 33-50
الخلفية
أصبحت مقاومة المضادات الحيوية في بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية (S. aureus) والإشريكية القولونية (E. coli) قضية صحية حرجة، مما دفع البحث عن بدائل طبيعية مضادة للبكتيريا. تقيِّم هذه الدراسة الفعالية المضادة للبكتيريا للمستخلص الإيثانولي (EE) والمستخلص المائي (AE) لمزيج من الكركم (Curcuma longa) والزنجبيل (Zingiber officinale) والقسط الهندي (Saussurea costus) ضد عزلات سريرية من S. aureus وE. coli.
المنهجية
أُجريت دراسة مخبرية استمرت ستة أشهر (أبريل–سبتمبر 2024) على عينات بكتيرية مأخوذة من مرضى في محافظة عدن، اليمن. تم تحديد العزلات باستخدام أوساط انتقائية (آجار مانيتول الملحي لـ S. aureus وآجار إيوزين ميثيلين أزرق لـ E. coli) وتأكيدها عبر اختبارات كيميائية حيوية. تم تقييم النشاط المضاد للبكتيريا باستخدام اختبار انتشار الآبار واختبار التركيز المثبط الأدنى (MIC). أُجريت تحاليل كيميائية نباتية وفيزيوكيميائية لتحديد المركبات الفعالة في المستخلصات.
النتائج
من بين 57 عينة سريرية، عُزلت S. aureus بنسبة 52.63% وE. coli بنسبة 21.05%، بينما استُبعدت 26.32% بسبب التلوث أو رداءة الجودة. أظهر المستخلص الإيثانولي (EE) فعالية مضادة للبكتيريا تعتمد على الجرعة ضد E. coli، مع مناطق تثبيط تراوحت بين 13–19 ملم، لكنه لم يظهر أي نشاط ضد S. aureus. بينما لم يُظهر المستخلص المائي (AE) أي تأثير مضاد للبكتيريا. كشفت اختبارات الحساسية للمضادات الحيوية أن S. aureus كانت حساسة للينزوليد (96%) والروكسيثرومايسين (96%)، لكنها مقاومة بالكامل للكلوكساسيلين (0%). أما E. coli، فأظهرت مقاومة عالية للأمبيسلين/سولباكتام (57.14%) والسيفوتاكسيم (55%)، لكنها حساسة للسيبروفلوكساسين (90%) والأميكاسين (95%).
الاستنتاجات
تشير النتائج إلى أن المستخلص الإيثانولي (EE) قد يكون بديلًا طبيعيًا محتملًا لعلاج عدوى E. coli، خاصة في ظل تزايد مقاومة المضادات الحيوية. لكن عدم فعاليته ضد S. aureus يؤكد الحاجة إلى مزيد من الأبحاث لتحسين طرق الاستخلاص وتعزيز النشاط ضد البكتيريا إيجابية الغرام. تساهم هذه الدراسة في الأدلة المتزايدة حول استخدام المضادات الميكروبية النباتية كبديل للمضادات الصناعية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 28 عدد 2 (2024),
18 نيسان 2025,
الصفحة 53-60
أدى الارتفاع السريع في أجهزة إنترنت الأشياء (IoT) إلى ظهور تحديات أمنية كبيرة، مما يتطلب تطوير أنظمة فعالة لكشف التطفل (IDS) لحماية الشبكات من الهجمات الضارة. تقدم هذه الدراسة تحليلاً مقارنًا لخمس خوارزميات للتعلم الآلي (ML) (الغابة العشوائية (RF)، وأقرب جيران K (KNN)، وخوارزمية بايز الساذجة (NB)، وخوارزمية XGBoost، وآلة دعم المتجهات (SVM)) للكشف عن التطفل في إنترنت الأشياء باستخدام مجموعة بيانات NSL-KDD. يتم استخدام تحليل التمييز الخطي (LDA) كتقنية لاستخراج الميزات لتحسين أداء النموذج من خلال تقليل أبعاد البيانات مع الاحتفاظ بالمعلومات الهامة. يتم استخدام ثلاثة سيناريوهات لتحليل التمييز الخطي مع 2 و3 و4 ميزات مستخرجة لمقارنة خوارزميات التعلم الآلي المذكورة باستخدام مقاييس الأداء مثل الدقة والدقة والاستدعاء ودرجة F1 ووقت التنفيذ. تظهر النتائج أن RF حقق أعلى دقة (98.76٪) مع أوقات تنفيذ أعلى قليلاً مما يجعله مثاليًا للتطبيقات التي تعطي الأولوية للدقة. أظهرت KNN وXGBoost توازنًا بين الدقة العالية والكفاءة الحسابية، مع أوقات تنفيذ مناسبة لتطبيقات إنترنت الأشياء في الوقت الفعلي، حيث حققت KNN أقصر وقت تنفيذ. تسلط النتائج أيضًا الضوء على أهمية اختيار خوارزميات التعلم الآلي بناءً على المقايضات بين الدقة والكفاءة لاكتشاف اقتحام إنترنت الأشياء.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 28 عدد 2 (2024),
18 نيسان 2025,
الصفحة 63-71
تتناول الدراسة الحالية استخدام حطام الصخور الناتج عن التعدين في منطقة ناكلين – محافظة لحج . يمكن أخذ قيم هذه الفتات الصخرية بعين الاعتبار في تحليل الجدوى، خاصة في ضوء عمليات التعدين المحتملة. في هذه الدراسة تم تطبيق الحجر الجيري المعالج المستخرج من مناطق مختلفة في اليمن لامتصاص أيونات الكادميوم (Cd II) والرصاص (Pb II) من المياه العادمة. كما تم تشخيص عينات الحجر الجيري المعالج باستخدام تقنيات متنوعة، من خلال FTIR وXRF وTGA-DTA. كذلك تم إجراء تجارب الامتزاز مع درجات الحموضة المختلفه والتي تقع مابين (2–9)، وكان وتركيز أيونات المعادن المدروسة (10-50 ملغ/لتر)، ومدة التجربة مابين (10-60 دقيقة)، ووقد كانت كميات الحجر الجيري تتراوح مابين (0.1-1.1 غم/50 مل). لمعرفة كفاءة الحجر الجيري في عملية الامتزاز تم تطبيق تحليل ICP-OES لتحديد نسبة إزالة أيونات Cd(II) وPb(II). أظهرت النتائج أن الحجر الجيري كان فعالاً في إزالة أيونات Pb(II) وCd(II) بكفاءة بلغت 99% و98.5% على التوالي. واظهرت انتائج ان الامتزاز لايونات Cd(II) وPb(II) على الحجر الجيري يتبع نموذج فريندليش مما يدلل ان الامتزاز على سطح الحجر الجيري يعزى إلى الألفة الكهروستاتيكية الناشئه على سطح الحجر الجيري.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 28 عدد 2 (2024),
18 نيسان 2025,
الصفحة 75-85
يستخدم اللوسارتان بوتاسيوم، وهو مضاد لمستقبلات الأنجيوتنسين II غير الببتيدية، لعلاج ارتفاع ضغط الدم. في محافظة عدن، اليمن، يتوفر اللوسارتان على شكل أقراص عن طريق الفم وأقراص تجمع بين اللوسارتان بوتاسيوم وهيدروكلوروثيازيد. أجريت دراسة لمقارنة العلامات التجارية العامة لأقراص اللوسارتان بوتاسيوم 50 ملغ مع علامتها التجارية المرجعية لتحديد مكافئتها الصيدلانية. تضمنت الدراسة معايير مراقبة الجودة ودراسات الذوبان في المختبر باستخدام طريقة USP. أظهرت النتائج أن العلامات التجارية السبعة لأقراص اللوسارتان بوتاسيوم استوفت المعايير المحددة للأقراص ذات الإطلاق الفوري، حيث يتراوح محتوى الدواء من 95.69% ±1.97 إلى 99.62% ±1.57. حققت العلامة التجارية المرجعية LC-1 والعلامات التجارية العامة LC-2 وLC-3 ذوبانًا سريعًا للدواء بنسبة حوالي 80% خلال 30 دقيقة، بينما أعطت العلامات التجارية العامة LC-4 وLC-7 ذوبانًا دوائيًا في نطاق 76.09-78.07. اتبعت حركية الذوبان للعلامات التجارية السبع نموذج ويلبول، حيث تجاوزت عوامل التشابه 50%، والاختلافات في كفاءة الذوبان أقل من 10%، ومتوسط وقت الذوبان بين 10.93 و13.57 دقيقة. في الختام، كانت العلامات التجارية العامة لأقراص اللوسارتان بوتاسيوم مكافئة صيدلانياً ويمكن استخدامها بالتبادل مع منتج العلامة التجارية المرجعية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 28 عدد 2 (2024),
18 نيسان 2025,
الصفحة 89-96
تلخص هذه الورقة البحثية تحليلاً شاملاً لموتر الانحناء الدائري وعلاقاته المعقدة مع موترات أخرى تحت مشتقة لي. يعتبر موتر الانحناء الدائري، وهو ثابت هندسي أساسي، عنصراً محورياً في تحديد الهندسة المحلية للمفكوكات الريمانية. من خلال استخدام الأداة القوية لمشتقة لي، نستكشف كيف يتحول موتر الانحناء الدائري تحت التحويلات اللامتناهية الصغيرة للمفكوك الأساسي. تكشف دراستنا عن روابط جديدة بين موتر الانحناء الدائري وموترات مهمة أخرى، مثل موتر ريتشي وموتر وايل، مما يوفر رؤى أعمق في البنية الهندسية للمفكوكات الريمانية. لا تساهم النتائج التي تم الحصول عليها في هذه الورقة فقط في تقدم الهندسة التفاضلية، بل لها أيضًا تطبيقات محتملة في مجالات مختلفة، بما في ذلك النسبية العامة والفيزياء النظرية. يوسع هذا البحث تعريف موتر الانحناء الدائري في سياق فضاء فينسلر العام المتكرر من الدرجة الخامسة لموتر انحناء كارتان الرابع \(K_{jkh}^i\) بحسب بيروالد. من خلال استخدام المشتقة، نتعمق في الروابط المختلفة بين موترات الانحناء الدائري، والتوافقي، والتوافقي المضاد، وموتر انحناء كارتان الثالث \(R_{jkh}^i\).
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 28 عدد 2 (2024),
18 نيسان 2025,
الصفحة 97-105
في هذا البحث، نقدم معادلتين جديدتين، الأولى هي معادلة مركبة من معادلة كورتويغ-دي فريس-بنجامين-بونا-ماهوني (KdV-BBM) مع المعادلة المعدلة لكورتويغ-دي فريس-بنجامين-بونا-ماهوني m(KdV-BBM) والتي نرمز لها بـ c((KdV-BBM)-m(KdV-BBM)). والثانية هي معادلة مركبة من معادلة أمواج المياه الضحلة-أبلويتز-كاوب-نيويل-سيغور (SWW-AKNS) مع معادلة العرض المتساوي (EW) والتي نرمز لها بـ c((SWW-AKNS)-EW) ، ثم قمنا بتطبيق طريقة الدالة الزائدية الممتدة (EHFM) لحل المعادلات الجديدة. حيث تم الحصول على حلول دقيقة للموجات المتنقلة و التعبير عنها بالدوال الزائدية والدوال المثلثية.
الآراء الواردة في هذه المجلة هي آراء المؤلفين ولا تعكس بالضرورة وجهات نظر هيئة التحرير أو سياسة جامعة عدن.
مهتم في التقديم إلى هذه المجلة؟ نوصيك بمراجعة صفحة حول المجلة للاطلاع على سياسات قسم المجلة ، بالإضافة إلى إرشادات المؤلف.
نحن نشجع العاملين في مكتبات البحوث العلمية على تضمين هذه المجلة في قوائم مكتباتهم المنشورة على الإنترنت للمجلات العلمية الناشرة للبحوث والمقالات العلمية. كما أنه من الناجع الإشارة إلى أن الموقع المستضيف لهذه المجلة يعمل بنظام يتناسب مع حاجات هذه المكتبات من حيث إمكانية حفظ حسابات منتسبيها ليتمكنوا من المشاركة في هيئة تحريرها.