أجريت تجربة حقلية في المزرعة البحثية بالمرتفعات الوسطى محافظة ذمار التابعة للهيئة العامة للبحوث والإرشاد الزراعي خلال الموسمين الزراعيين 2014/ و2015م لدراسة تأثير مواعيد الحش والأصناف على محصول العلف والبروتين الخام  للبرسيم الحجازي تحت ظروف منطقة ذمار.
تضمنت التجربة 18 معاملة في التوافق بين ثلاثة مواعيد للحش40 يومًا (T1), 50 يومًا (T2) و60 يومًا (T3) بعد الزراعة مع ستة أصناف محلية: ساحلي(C1), باحضي(C2), ريماني(C3), سيئوني(C4), كولي(C5) ومحلي (C6) واستخدم تصميم القطع المنشقة لمرة واحدة في اربعة مكررات وأوضحت النتائج ما يأتي:
أثرت مواعيد الحش (T) معنويًا على الصفات المدروسة (محصول العلف الأخضر، محصول العلف الجاف ، نسبة البروتين الخام % ومحصول البروتين الخام) لكلا الموسمين، حيث ازدادت القيم في صفات (محصول العلف الأخضر، محصول العلف الجاف ومحصول البروتين الخام)عند تأخير ميعاد الحش من 40 يومًا الى 50 يومًا ثم الى 60 يوماً بعد الزراعة في حين تناقصت قيم نسبة البروتين الخام % عند التاخير بنفس مواعيد الحش.
اختلفت الأصناف (C) معنويًا لجميع الصفات المدروسة (محصول العلف الأخضر، محصول العلف الجاف، نسبة البروتين الخام %و محصول البروتين الخام) لكلا الموسمين وقد حقق الصنف سيئوني(C4) أعلى القيم لجميع تلك الصفات في حين سجلت أدناها للصنف ساحلي(C1) وفي كلا الموسمين.
أظهرت التداخلات بين مواعيد الحش والأصناف (TXC) تأثيرًا معنويًا لجميع الصفات المدروسة (محصول العلف الأخضر، محصول العلف الجاف، نسبة البروتين الخام % ومحصول البروتين الخام) ولكلا الموسمين.

نفذت تجربة حقلية في المزرعة البحثية لمحطة البحوث الزراعية /الكود - السهل الساحلي الجنوبي لمحافظة أبين- خلال الموسمين 2010م و2011م، بهـدف دراسة تأثير 4 معدلات من التسميد النتروجيني (N0 ، N30 ،  N60، وN90 كجم/هـ) على صفات الإنتاجية وبعض مكوناتها للقطن طويل التيلة صنف (معلم 2000).
استخدمت في التجربة تصميم القطاعات كاملة العشوائية (RCBD) في 4 مكررات وكانت مساحة القطعة التجريبية (4 × 3 = 12 م2 ).
ويمكن تلخيص أهم النتائج المتحصل عليها فيما يأتي:-
أثّرت معاملات التسميد النتروجيني المختلفة معنويًا على صفتي عـدد اللـوز المتفتح/نبات ومحصول النبات الـواحـد في كلا الموسمين، حيث ازدادتا معنويًا بمعـدل 25.6% و17.3% للصفة الأولى وبمعـدل 24.8% و17.0% للصفة الثانية عنـد مقارنة المعاملة (N60) بمعاملة الشاهد (N0) على الترتيب لكلا موسمي الزراعة.
اختلفت إنتاجية الهكتار من القطن الزهـر معنويًا تبعًا لاختلاف معاملات التسميد النتروجيني، وتحققت أعلى إنتاجية عنـد المعاملة N60)) بلغـت 5345.00 و3311.67 كجم/هـ للموسمين على الترتيب وبزيادة معنوية بلغـت نسبتها 31.2% و19.8% للموسمين على التوالي مقارنة بمعاملة الشاهد، وأظهرت النتائج أن المعدلات العالية من التسميد النتروجيني لم تحسّن من قيمة هذه الصفة.
لم يكن للتسميد النتروجيني تأثيرٌ معنويٌ على وزن اللـوزة الواحـدة وتصافي الحليج في كلا الموسمين.
أن التسميد النتروجيني عكس علاقة انحدار خطية معنوية نحو زيادة الإنتاجية بالإضافة إلى وجود علاقة ارتباط معنوية موجبة.

نتائج التحليل الكيمونباتي لنباتات الدراسة (العضرب Plectranthus asirensis، الشعوسambinicus  Plectranthus، الفحة pubescens  Decne  Lavduanlaوتنتمي لعائلة Lamiaceae والفالقة  Dorstenia  foetida وتنتمي لعائلة Moraceae) بواسطة الكواشف النوعية لمستخلصاتها الأربعة بمذيبات الإيثانول، الميثانول، الماء، والكلورفورم تضمنت العديد من المكونات الفعالة (قلويدات، وفلافونيدات وغيرها) في جميع المستخلصات غير أن المستخلصين الكحوليين قد احتويا على معظم تلك المكونات الأمر الذي قد يرجع إلى القطبية العالية للمذيبات الكحولية. المحتوى الكمي الكلي(%) لهذه المكونات الفعالة –المرصودة في التحاليل النوعية– أظهرت تباينًا بين النباتات المدروسة. تمّ تقدير فيتاميني K و C كميا بواسطة جهاز HPLC لفيتامين K وبالمعايرة الميكروئيّة لفيتامين C ووجد أن محتوى فيتامين K في نباتات الدراسة متدنيًا مع خلو نبات الفالقة منه تمامًا أما  فيتامين C فقد شكل مستويات عالية فيها  خصوصًا في نبات الشعوس مما يجعل هذه النباتات هامة كمضادات للأكسدة. وقد قورنت نتائج هذه الدراسة بالأبحاث المنشورة في هذا المجال.

أظهرت التحاليل المختبرية تنوع الترب في منطقة الدراسة بين التربة الــ (سلتية رملية، رملية طينية، رملية سلتية، طينية سلتية وسلتية طينية) وهذا التنوع في تربة أراضي المناطق المدروسة أعطى فرصةً للتعرف على مكونات ترب الأراضي الزراعية التي خضعت للدراسة والتي تعد بيئة لزراعة نبات القات.
اظهرت نتائج التحليل الفيزيائي أنَّ التربة المزروعة بالقات في منطقة الدراسة جاءت قلوية لوصول الرقم الهيدروجيني (pH) في جميع العينات المدروسة ما بين (7.18ــ 8.42)، بينما تراوحت نسبة السعة الحقلية في كل العينات مابين (23.33ــ.35.66%) ؛ وذلك لاختلاف نوع الترب من منطقة إلى أخرى، وقد لوحظ بأن الموصلية الكهربائية كانت مرتفعة حيث تراوحت من 218 ــ  442ملليموز/سم  في الأراضي المزروعة بالقات عنها في المجموعات الضابطة نتيجة لارتفاع الملوحة في مياه الري والاستخدام المكثف للأسمدة، كما وجد أن التربة التي أزيل منها القات مازالت الملوحة فيها مرتفعة.
اختلفت المناطق المدروسة من حيث احتوائها للعناصر المغذية. إذ تراوح تركيز أيون المغنسيوم ما بين (0.14ــ 0.29) مليمكافئ/100جم  وكان تركيزه متنوعًا من موقع إلى آخر. أما تركيز الكالسيوم في هذه الترب فقد جاء منخفضًا إلى متوسطٍ بشكل عام في جميع المواقع وتراوح مابين (0.25 – 0.12) مليمكافئ/100جم حيث احتوت الترب الطينية على تركيز أعلى للكالسيوم من الترب الرملية. وكان تركيز الـصوديوم متقاربًا في جميع عينات الترب المدروسة وتراوح ما بين (7.18ــ 8.42) مليمكافئ/100جم ماعدا موقعًا واحدًا ارتفع تركيز الصوديوم فيه كثيرًاً، في حين تراوح تركيز البوتاسيوم في جميع العينات ما بين (0.06 ــ0.43) مليمكافئ/100جم .من جهة أخرى فإن تركيز البيكربونات في المواقع المدروسة شهد تبايناً واضحًا إذ تراوح ما بين (0.15 ـ 0.28)مليمكافئ/100جم حيث ارتفع تركيزه في جميع المواقع المزروعة بالقات عن تركيزه في المجموعات الضابطة .بينما تركيز الكلور المذاب في الترب المدروسة ما بين (0.8 ــ 0.19) مليمكافئ/100جم  إذ ارتفع تركيزه في موقعين وتساوى في موقعين. وقد لوحظ تباين تركيز الكبريتات في المواقع المدروسة، حيث تراوح ما بين (3.9ـ 4.47) مليمكافئ/100جم. أما بالنسبة لتركيز النترات في ترب المناطق المدروسة فقد تراوح ما بين (14.33ــ 23.66)PPM.

تناولت الدراسة رتبة الشفويات تصنيفيًا، في دلتا تبن، محافظة لحج، اليمن، خلال الفترة من ديسمبر 2013 حتى سبتمبر 2019م، أسفرت الدراسة عن تواجد 12 نوعًا نباتيًا ضمن 9 أجناس تعود إلى 6 فصائل نباتية من رتبة الشفويات Lamiaceae. وأثبتت النتائج أن أكثر العائلات النباتية تنوعًا وتمثيلاً هي حنك السبع Scrophulariaceae (2 أجناس و3 أنواع)، إذ شكلت ما نسبته 25% من مجموع الأنواع النباتية المسجلة في منطقة الدراسة. أما أكثر الأجناس تنوعًا في الدلتا هي الـ Ocimum، Ruellia و Schweinfurthii (توعان لكل منهم، إذ شكلت حوالي 50% من العدد الكلي للأنواع المسجلة في منطقة الدراسة. من تحليل شكل الحياة للأنواع المسجلة وجد أن النباتات فوق السطحية Chamaephytes كانت سائدة إذ تمثلت بـ 5 أنواع وشكلت ما نسبته 41.67% من مجموع الأنواع المسجلة في منطقة الدراسة. أثبتت الدراسة أن الصفات المورفولوجية الخضرية والتكاثرية ذات قيمة عالية في التعريف والتصنيف على مستوى الأنواع والأجناس والعائلات.
من النتائج المثيرة والجديرة بالاهتمام أن النوع Ruellia simplex المسجل ضمن الأنواع في منطقة الدراسة، يُعد إضافة جديدة إلى الفلورا اليمنية.

اهتمت هذه الدراسة بإلقاء الضوء على تحت الفصيلتين البقمية والطلحية في مديرية حبيل جبر، محافظة لحج، الجمهورية اليمنية، وذلك خلال الفترة من يناير 2018م حتى أغسطس 2019م. جَمْعُت عينات نباتية ممثلة لكل نوع نباتي ينتمي لتحت العائلتين موجود في منطقة الدراسة. تم مناقشة الصفات ذات الأهمية التصنيفية لتحت العائلتين، كما تم سرد مرادفات الأسماء العلمية والأسماء المحلية لكل نوع نباتي سجل في منطقة الدراسة وانتشاره فيها، وقدم مفتاح اصطناعي للتفرقة بين الأنواع والأجناس، باستعمال أكثر الصفات وضوحاً وأعلاها في القيمة التصنيفية، كذلك تمت مراجعة التسمية العلمية واستحداثها.
أسفرت الدراسة عن وجود 16 نوعًا نباتيًا ضمن 6 أجناس. وأثبتت النتائج أن أكثر تحت الفصائل النباتية تنوعًا وتمثيلاً هي تحت الفصيلة الطلحية Mimosoideae (11 نوعاً)، إذ شكلت ما نسبته 68.75% من مجموع الأنواع النباتية المسجلة في منطقة الدراسة. أما أكثر الأجناس تنوعاً في المديرية هي جنس الـ Acacia (8 أنواع) وجنس Senna (4 أنواع)، إذ شكلا حوالي 75% من العدد الكلي للأنواع المسجلة في منطقة الدراسة.
بينت الدراسة أن النوع  Acacia hunteriمتوطن في اليمن ولا يوجد خارجها. كما بينت أن الصفات المورفولوجية الخضرية والتكاثرية ذات قيمة عالية في التعريف والتصنيف على مستوى الأنواع والأجناس. إذ لوحظ أن عدد أزواج الوريقات والريشات، وتجمع الأزهار في نورات سنبلية أو هامية (رأس)، ولون الزهرة والقرن المستقيم أو الحلزوني أو المنجلي ذي الزغب المخملي تُعد صفات ذات قيمة عالية في التعريف والتصنيف لأنواع جنس الـ Acacia.

في أنظمة التعلم الآلي تُحًديد السمات المتباينة واختيار معاملات دالة kernel التي تستخدم لربط بيانات العنصر المدروس بأبعاد أعلى حتى نتمكن من تشكيل مستوى فائق hyperplane لفصلها وتحديد السمات هدة يُعد من المعايير الهامه لتطوير عملية التصنيف. لذا في هذا العمل، الخوارزمية الوراثية Genetic Algorithm التي تحاكي التطور البيولوجي استخدمت لتحديد القيم المثلى لمعاملات دالة kernel في آلة المتجهات الداعمة Support Vector Machine لغرض إنجاز عملية التصنيف لسرطان الدم الحاد بدقة عالية. نتائج هذه الدراسة اثبتت أن عملية الدمج بين الخوارزمية الوراثية وآلة المتجهات الداعمة رفعت من دقة عملية التصنيف لسرطان الدم الحاد إلى 99.19% مقارنة بـ 89.43% التي تم الحصول عليها باستخدام معاملات دالة kernel الافتراضية. هذه الدقة العالية في التصنيف يمكن إرجاعها إلى قدرة الخوارزمية الوراثية على استبعاد السمات الاقل تبايناً وإيجاد القيم المثلى لمعاملات دالة kernel، مشيرةً إلى أن النظام المقترح يُعد حلاً مناسبًا لعملية الأمثلة optimization وانتقاء السمات الفرعية feature subset selection في عملية تصنيف سرطان الدم الحاد.

جذبت العلامات المائية الرقمية انتباه الباحثين بسبب تطبيقاتها المفيدة، وعلى مدى العقود الماضية، بُذلت جهود كبيرة لتطوير تقنيات وخوارزميات العلامات المائية الرقمية. تستخدم معظم الأبحاث تقنيات تحويل مختلفة لتعزيز متانة وجودة العلامة المائية المستخرجة. تقدم هذه الورقة تقنية محسّنة للعلامة المائية للصور الرقمية بناءً على التحويل المويجي المنفصل متعدد المستويات (DWT) جنبًا إلى جنب مع أكواد RS المعروفة على الحقول المحدودة. لملاحظة وتقدير أهمية استخدام تقنية أكواد تصحيح الأخطاء لتحسين أداء العلامة المائية الرقمية ضد الهجمات ، تم إجراء سلسلة من التجارب. المنهجية المحسنة المقدمة والمنفذة في هذا البحث حققت أداءً جيدًا للغاية. فيما يتعلق بأهمية استخدام أكواد تصحيح الأخطاء بالتزامن مع العلامة المائية لتحويل الصورة الرقمية DWT ؛ تبين أنه في جميع الحالات التي تم التحقيق فيها، بالنسبة لجميع الهجمات التي تم النظر فيها، كانت هناك زيادة في متانة العلامة المائية الرقمية، من حيث قيم قياس الأداء SSIM. في بعض الحالات، يتم تحسين الحالة إلى ما يقرب من 27 مرة دون استخدام أكواد تصحيح الأخطاء. من بين كل فئة Reed-Solomon من الرموز ، بالنسبة لجميع الهجمات ذات الطول.
Galois GF (2^8) with k=135 الحقل n=255
بأداء أفضل من جميع الرموز الأخرى

أظهرت نتائج دراسة تأثير ثلاثة تراكيز 1% و 25% و 50% من كل مبيد على نمو البكتيريا وتم مقارنتها مع المجموعة الضابطة التي ‏كان عدد المستعمرات البكتيرية فيه 356.9 لكل واحد جرام من التربة بنسبة 100%. وجد بأن عدد المستعمرات البكتيرية عند تركيز 1% من كل مبيد ابامكتين، ترايزوفوس و ميثوميل 234.8 /1جم (65.78%) و 200.4/1جم (56.1%) و 224.4/1جم (62.8%) على التوالي. بينما وجد بأن عدد المستعمرات البكتيرية عند تركيز 25% من كل مبيد ابامكتين، ترايزوفوس وميثوميل 124.0/1جم (34.7%) و38.2/1جم (10.7%) و1.9/1جم (0.5%) على التوالي. بينما كان معدل عدد المستعمرات البكتيرية عند تركيز 50% في كل المبيدات الثلاثة 0.7/1جم (0.19%).

أثبتت الدراسات وجود كميات كبيرة ذات نوعية جيده من صخور الحجر الجيري التي يمكن استخدامها في صناعات متعددة. من خلال الدراسة التي اجريت على التوضعات التابعة لتكوين نايفه من مجموعة عمران المنتمية للعصر الجوراسي المتوضعة في المنطقة المنحصرة ما بين   قرية الرقة– وادي نخلين غربًا ووادي مهار شرقًا في محافظة لحج، تبين أن طبقات الحجر الجيري النقي تكون صلبه، متماسكة، دقيقة الحبيبات، بيضاء اللون، حاويه على المستحاثات ومختلفة السماكة من موقع لآخر.
تم تنفيذ بعض الدراسات الجيولوجية المختلفة التي شملت حفر عدة آبار تتراوح أعماقها بين 40-65 مترًا، مع الأخذ بعين الاعتبار جمع العينات الصخرية السطحية واللبية للدراسات الكيميائية.
أظهرت التحاليل الكيميائية أن نسبة أكسيد الكالسيوم في الصخور تتراوح بين 51.8-55.64 %. يتواجد الحجر الجيري بدرجات نقاوة مختلفة تتراوح من عالي النقاوة إلى متدني النقاوة التي يمكن استخدامه في العديد من الصناعات اعتمادًا على خصائصه الكيميائية والفيزيائية، مثل صناعة الاسمنت العادي والاسمنت الأبيض او كمواد مالئه في صناعة الدهانات، وتنقية الغازات، وكذلك صناعة الأعلاف، الصودا الكاوية، صناعة الزجاج الأبيض والملون بالإضافة إلى كونه أحد مدخلات صناعة الحديد، وهي صناعات اساسيه للتنمية الاقتصادية.

تشهد تجارة أسماك الزينة البحرية نموًا متسارعًا، حيث يزداد الطلب على هذه النوعية من الأسماك في الأسواق العالمية. تم جمع المعلومات المتعلقة بهذه الورقة من خلال المشاركة في المسح الميداني الذي نفذ خلال الفترة من مايو إلى يونيو 2006م في البحر الأحمر اليمني. تهدف هذه الورقة البحثية إلى تقديم نتائج تقييم حالة أسماك الزينة ووضعيتها التجارية في البحر الأحمر اليمني. وقد وجدت أن أنواع معينة من أسماك الزينة كانت مستهدفة للتجارة بطرق غير مستدامة. هذه التجارة يمكن أن تؤثر بشكل كبير على التنوع البيولوجي للأسماك إذا استمرت دون إدارة مناسبة.

في هذا البحث قدمنا مفهوم المجموعات الضبابية المعممة المفتوحة من النوع q والتي تُعد تعميمًا للمجموعات بسيطة الفتح التي قدمها بايسويس. ومن خلال هذا المفهوم عرفنا نوع جديد من المجموعات الضبابية المعممة الأضعف من المجموعات الضبابية المفتوحة المعممة وأسميناه المجموعات الضبابية المعممة المفتوحة من النوع q_i ودرسنا الكثير من خواصه وخصائصة، كما قمنا بدراسة العلاقة بين هذه المفاهيم والمفاهيم المعروفة سابقًا.

كثيرون اهتموا بدراسة مبدأ عدم اليقين بالنسبة لمتتاليات متعامدة معياريًا كبورجين ولوبرسكيو ومالينكوفا للإجابة عن السؤال الآتي: هل يوجد متتاليات متعامدة معياريًا في الفراغ \(L^2(R)\) بحيث يكون حاصل ضرب التشتت وتحويل فورية ببعضهما محدودًا؟ وكل باحث أجاب على هذا السؤال في الفراغ خاصته. وفي عملنا هذا قمنا بالتحقق وإثبات نتائج مالينكوفا بالنسبة لمحول وينشتاين في الفراغ \(L_α^2 (R_+^d )\) أي أن: نفرض \({(ɸ_n)}_{n=1}^∞\) أساس متعامدة معياريًا في الفراغ \(L_α^2 (R_+^d )\) وإذا كان \({(e_n)}_{n=1}^∞⊂R_+^d\) و \({(a_n)}_{n=1}^∞⊂R_+^d\) متتاليات محدودة فإن
$${^{sup}_n (‖{|x-e_n | ɸ_n }‖_{L_α^2 (R_+^d ) } ‖{|ξ-a_n | F_W (ɸ_n )}‖_{L_α^2 (R_+^d ) } )<∞}$$

في هذه الورقة قدمنا فضاء فنسلر \(F_n\) الذي فية الموترالتقوسي الرابع لكارتان \(R_jkh^i\) يحقق
\(R_jkh^i≠0\) ,\(R_{(jkh|l|m|n)}^i = c_{lmn} R_{jkh}^i + d_{lmn} ( δ_k^i g_{jh} - δ_h^i g_{jk} )\)،
حيث \(c_{lmn}\) و \(d_{lmn}\) هي حقول موترات متحدة الاختلاف غير صفرية وهذا الفضاء يدعى تعميم فضاء \(R^h\) ثلاثي المعاودة ويرمز له بـ\(GR^h-TRF_n\)، وتحصلنا على بعض فضاءات تعميم ثلاثي المعاودة وأيضا قدمنا ريتشي تعميم فضاء ثلاثي المعاودة.

في هذا البحث طبقنا طريقة تناظر لي لمعادلة هاري ديم. باستخدام التحويلات المتماثلة تم تحويل هذه المعادلة إلى معادلة تفاضلية عادية ومن ثم حصلنا على الحل اللا تغيري لمعادلة هاري ديم من حلول المعادلة التفاضلية العادية.

في هذه الورقة البحثية نعرض أنواعًا جديدة من الدوال تسمى max α-Continuous, max α-irresolute, minimal maximal-α-Continuous و maximal strongly α-Continuous في الفراغات الطوبولوجية، وندرس بعض خصائصها الأساسية وعلاقاتها ببعضها. بالإضافة الى دراسة نوع جديد من الفراغات الطوبولوجية يسمى \(αT_{max}\) ودراسة بعض خصائصه الأساسية والمميزة.

يعاني 425 مليون شخص من داء السكري على الصعيد العالمي، وقد ثبت أن مرض السكري يزيد من خطر الإصابة باضطرابات الفم حيث تشير التقديرات إلى أن ما يقرب من 5 ٪ من جميع المرضى الذين يزورون أطباء الأسنان يعانون منه. وبالنظر إلى ذلك، يقوم عدد كبير من المرضى غير المشخصين بزيارة أطباء الأسنان حتى يكونوا في وضع جيد للكشف عنه والمشخصين المصابين بداء السكري في وقت مبكر من خلال التعرف على المظاهر الفموية لمرض السكري وإحالة المرضى المشتبه بهم غير المشخصين إلى الطبيب لإجراء مزيد من العمل التشخيصي حيث يشارك أطباء الأسنان كونهم جزءًا من عضو فريق الرعاية الصحية في مسؤولية فحص المرضى وتقديم المشورة لهم بشأن مختلف الأمراض.
الهدف من هذه الدراسة هو معرفة موقف الطلاب تجاه الاستشارة ومراقبة مرض السكري.
حيث تم إجراء مسح مقطعي ل 372 من طلاب السنة الأولى والخامسة الذين أكملوا الاستبيان المدار ذاتيا خلال نوفمبر 2017.
يتفق معظم طلاب طب الأسنان مع المريض المتعلم على مخاطر الإصابة بمرض السكري على صحة الفم والرفاهية بشكل عام، والتي تًعد جزءًا من مسؤوليتهم المهنية مع اتفاق مثير للاهتمام لإحالة المريض الذي يعاني من ارتفاع نسبة الجلوكوز في الدم إلى التقييم الطبي.
في حين أن أقل من نصف الطلاب يتفقون بأنه يمكن قضاء وقت طبيب الأسنان في أشياء أخرى بدلاً من الحصول على نسبة الجلوكوز في الدم للمرضى، فإن أكثر من نصفهم يفكرون في استخدام الجلوكوميتر في ممارسة طب الأسنان للفحص والمراقبة والقراءة في نطاق ممارسة عملهم.
تقوم مواقف الطلاب في التثقيف بشأن مرض السكري والرصد والفحص دورًا مهمًا في التعامل مع المرضى في الممارسة العملية في المستقبل.

يعد اعتلال العضلة القلبية المتوسع الأولي - الذي يمثل توسعًا مرضيًا للتجاويف القلبية واعتلالا لعضلة القلب -سببا خطيرًا لحدوث قصور القلب وإجراء زراعة القلب عند الشباب. فقد أشارت دراسات سابقة في اليمن إلى علاقة بين تعاطي القات المزمن وحدوث اعتلال العضلة القلبية المتوسع. هدف هذه الدراسة هو تقييم المميزات المتعلقة برسم القلب الكهربي والتصوير القلبي (الايكو) لمرضى اعتلال العضلة القلبية المتوسع.
تم إدخال ما مجموعه خمسون مريضًا مصابًا باعتلال العضلة القلبية المتوسع منهم 39 رجلا و 11 امرأة، حيث بلغ العمر المتوسط للمرضى 44.6 عامًا. أجريت فحوصات رسم القلب الكهربي والتصوير القلبي(الايكو) لكل المرضى باستخدام جهاز تخطيط القلب الالكتروني وجهاز الايكو القلبي. تم استثناء مرضى اعتلال العضلة القلبية المتوسع الثانوي و خضع الجميع للقسطرة القلبية لاستثناء نقص التروية القلبية من الدراسة. خلصت نتائج الدراسة إلى أن أهم التغيرات شيوعًا في رسم القلب شملت تسارع النبض القلبي والضربات البطينية الشاردة ولكن حصار الغصن الأيسر ؤ ضعف تطور موجة R في المؤشرات الصدرية (V1-V4) بينت ارتباطا بالاعتلال العضلي القلبي. أهم مؤشرات الإيكو القلبي شملت ارتفاع متوسط الأبعاد التقلصية والانبساطية للبطين الأيسر ونقص معامل القلوصية القلبية. أيضًا تبين وجود ارتجاع ثانوي للصمام التاجي (40%) إضافة إلى وجود خثرات قلبية (16%) فقط بالمرضى الذين يتميزون بمعامل قلوصية أقل من %20.

في هذه الدراسة، تم حساب عدد ذرات الجسيمات النانوية ذات الأبعاد المحددة، والمتكونة من ذرات من أنواع مختلفة. أجريت العمليات الحسابية على جسيمات ثاني أكسيد التيتانيوم النانوية. تم في هذا البحث تصميم النماذج البصرية النظرية، وتم إجراء الحسابات الكمية لجسيمات ثاني أكسيد التيتانيوم النانوية. أجريت العمليات الحسابية لجسيمات ثاني أكسيد التيتانيوم النانوية أستنادًا لمدارات جاوس الذرية، إلى جانب استخدام دوال جاوس كمدارات ذرية. تمكنا من أيجاد القيم العددية للمعاملات المجهولة للتوافق الخطي لمدارات الذرة لجسيمات التيتانيوم النانوية من خلال حل معادلات(HFR). من خلال نتائج هذه الحسابات، استطعنا تحديد قيم الطاقات المدارية، جهد التأين، والطاقة الإلكترونية الكلية لجسيمات ثاني أكسيد التيتانيوم النانوية. بينت الحسابات أن جسيمات ثاني أكسيد التيتانيوم النانوية عبارة عن مواد متينة(صلبة)، مستقبلة لثنائي الالكترون (جاذبة للإلكترونات، electrophile)، ثابتة، وعازلة. كما عملنا على حساب الشحنة الفعالة للذرات، كما تم بناء النموذج البصري النظري لثاني أكسيد التيتانيوم.