أجريت هذه الدراسة في مختبر قسم وقاية النبات كلية الزراعة جامعة عدن خلال الفترة من أكتوبر2017  حتى يناير 2018  لتقويم كفاءة المستخلصات النباتية نبات الخروع Ricinus  communis, نبات السدر Ziziphus spina-christi, نبات النَّعْنَاع (Mentha  spicatal), نبات السقلAloe verava  cillans, نبات النيم  Azadirachta  indica  المعاملة بالكحول (الايثانول) والماء المقطر الدافئ, في مكافحة البكتيريا المسببة لمرض التعفن الطري لدرنات البطاطس, وتم الحصول على العزلة البكتيرية من درنات بطاطس مصابة بالعفن الطري, واستخدمت طريقة انتشار القرص في التجربة, وقد أظهرت النتائج بأن  مستخلصات النباتات تباينت  في مدى فعاليتها التثبيطية للبكتيريا المسببة للمرض (Erwinia carotovora) حيث أظهرت النتائج أن مستخلص أوراق المريمرة  حقق أعلى نسبة تثبيط في  جميع المكررات  (مكرر1,مكرر2,مكرر3) وفي جميع التراكيز (10%, 20%, 30%) بنوعية الكحولي والمائي بقطر تثبيط (14مم للكحولي عند تركيز%30) و(10,8مم للمائي عند تركيز%30) كما حقق  مستخلص  أوراق  الخروع  نسبة تثبيط في جميع المكررات (مكرر1, مكرر2, مكرر3) والتراكيز (10%, 20%, 30 %) بنوعية الكحولي والمائي بقطر تثبيط(13مم للكحولي عند تركيز%30) و(9,3مم للمائي عند تركيز%30) وكذلك مستخلص  أوراق  النعاع أبدى قدرة  تثبيط في المستخلص  الكحولي عند  تركيز (20%) و(30%بقطر8,2مم) و في المستخلص  المائي بقطر7,8مم عند تركيز%30) وكذلك حقق مستخلص أوراق  السدر نسبة تثبيط في  جميع المكررات (مكرر1,مكرر2,مكرر3) وفي  التراكيز 10% و 20% و 30% بنوعية الكحولي والمائي بقطر (11,9مم للكحولي) و(9مم للمائي) بينما  حقق نبات السقل  أقل نسبة تثبيط في جميع المكررات والتراكيز ماعدا نسبة تثبيط في مكرر3 بقطر8 مم عند تركيز 30% في المستخلص  الكحولي.

     تم دراسة كفاءة عدد من المواد للسيطرة على حلم ثمار جوز الهند وتقليل ضرره على محصول جوز الهند حيث نفدت التجربة الأاولى في منطقة شحير – مديرية غيل باوزير محافظة حضرموت بتاريخ 22/5/2018, وكررت التجربة في منطقة الحامي – مديرية الشحر بتاريخ 29/3/2019, وهذه المواد هي المستخلص المائي لبذور النيم, المستخلص المائي لعنقود ثمار الأراك مسحوق, ثمار النيم عبر الجذور, مبيد ابامكتين 1.8%, كبريت ميكروني 80%, ابامكتين 1.8 بيو, السماد الورقي فيزميت, (اوكسي كلوريد النحاس 35% + ميتالكسيل 15%) إضافة إلى معاملة الشاهد الماء, في تصميم القطع العشوائية الكاملة. أوضحت النتائج تفوق جميع المعاملات تفوقًا معنويًا عند مستوى 5% على الشاهد في الموسم الأول بعد شهر وشهرين من المعاملة, أما في الموسم الثاني فتفوقت جميع المعاملات على الشاهد في الشهر الأول لكن في الشهر الثاني توفقت جميع المعاملات تفوقًا معنويًا عند مستوى 5% على الشاهد ماعدا الكبريت الميكروني 80% .وجاءت معاملة المستخلص المائي لعنقود ثمار الأراك كأفضل معاملة في إعطاء حماية لثمار جوز الهند من الإصابة بحلم ثمار جوز الهند.

     نفذت تجربتان للعام 2008, وذلك لدراسة فعالية كل من البكتيريا Bacillus thuringiensis , وخميرة الخبز Sacchvomyces cervisiaci المنشطة بيولوجيا في مكافحة نيماتودا تعقد الجذور   Meloidogyneعلى نباتات الباذنجان Eggplant, اظهرت النتائج أن جميع تراكيز المبيد الحيوي لبكتيريا B. thuringiensis المستخدمة في هذه الدراسة قد خفضت من أعداد العقد الجذرية وأكياس البيض وكثافة النيماتودا معنويًا عند مستوى فعالية 5% مقارنة بالشاهد , ويلاحظ أن نسبة الخفض تزداد زيادة طردية مع زيادة التركيز, حيث اعطى التركيز 15% اعلى نسبة خفض في العقد الجذرية وأكياس البيض بمتوسط 0.0 , 0.5 % واعلى نسبة خفض للديدان في الجذور والتربة بمتوسط تتراوح بين 97.9 , 94.9 % , تلاه التركيز 10 % وكان التركيز 5% أقلها تأثيرًا. كذلك نجد ان بكتيريا B. thuringiensis قد حسنت من نمو النبتات عند التركيز 5 , 10 % مقارنة بالشاهد في حين نجد أن التركيز العالي 15% قد ثبط من نمو النباتات. كذلك اظهرت النتائج أن معاملة الخميرة بكل تراكيزها المختبرة في هذه الدراسة قد تفوقت على معاملة الشاهد. حيث أظهرت كل تراكيز الخميرة فعالية في أعاقت تطور نيماتودا تعقد لجذور وكان أفضلها التركيز 1.5% الذي أعطى نسبة خفض للعقد الجذرية وأكياس البيض بمتوسط 0.5 , 0.0 % ونسبة خفض للديدان في جذور النباتات والتربة المحيطة بها بمتوسط 92.9 , 91.4 %, تلاها التركيز المتوسط 1% ثم التركيز الأقل 0.5 %. ونجد ان معاملة خميرة الخبز قد حسنت من نمو شتلات الباذنجان وتفوقت معنويًا عند مستوى 5% على معاملة الشاهد، وأعطى التركيز 1% أفضل معدلات نمو لشتلات الباذنجان من بين تراكيز الخميرة بمتوسط طول 14.3 سم ووزن خضري بلغ 4.6 جم ووزن جاف 2.7 جم, تلاه التركيز الأقل 0.5%, في حين نلاحظ أن معدلات النمو قد انخفضت بزيادة التركيز إلى 1.5%.

     نفدت هذه الدراسة في مختبر النبات كلية التربية ردفان جامعة عدن خلال الفترة من  2018/9/1الى 2019/2/25م .تم عزل الفطريات المرافقة لبذور السمسم Sesamum indicum  الصنف البلدي الأحمر باستخدام طريقة لوحة الأجار Agar plate وطريقة النشاف Blotter paper .ففي الطريقة الأولى  تم عزل خمسة أنواع من الفطريات تتبع أربعة اجناس مختلفة Aspergillus niger ،Aspergillus flavus ، Rhizopus spp،Macrophomina phaseolina  ،Phoma sp ، وكان متوسط التكرار 15، 19، 10،4 ،3 مرة على التوالي . وعندما عقمت البذور باستخدام هيبوكلوريت الصوديوم 2% لمدة 2 دقائق ظهرت نفس الفطريات باستثناء Rhizopus spp لم يظهر وإنما ظهر فطر جديد Alternaria alternate إلا أنه انخفض متوسط التكرار لA. flavus  ،A.alternate ،M.phaseolina ،Phoma spp وكان متوسط التكرار ل 1،0.5 ،2.5  ،0.5  مرة على التوالي . وفي طريقة  ورق النشاف Blotter paper  تم عزل أربعة فطريات تتبع ثلاثة أجناس هي Aspergillus niger  ،Aspergillus flavus  ،Alternaria spp ،Rhizopus sp  وكان التكرار12.5 ،4.25 ،3 ،3 مرة على التوالي . وقد تفوقت طريقة لوحة الاجار Agar plate على الورق النشاف Blottter paper.
    وقد أدى تطهير البذور باستخدام هيبوكلوريت الصوديوم 2% لمدة 2 ،5 دقائق إلى خفض النسبة المئوية للبذور الملوثة وزيادة الإنبات مقارنة بالشاهد فقد كانت نسبة التلوث 16.5 ،11 % على التوالي مقارنة بالشاهد الذي وصل إلى 94.5 % وكانت نسبة الإنبات 95 % على التوالي مقارنة بالشاهد التي لم تتجاوز نسبة الإنبات فيه 25 %.

     مدينة تريم إحدى مدن وادي حضرموت التي تعاني من عدم وجود نظام شبكة تصريف مياه الصرف الصحي وتستخدم البيارات الامتصاصية غير مبطنه في التخلص من مياه الصرف الصحي للمنازل. ولذا یھدف البحث دراسة تأثير مياه الصرف الصحي على مياه آبار المساجد من خلال تسرب مياه البيارات بواسطة الترشيح بين طبقات التربة.
     جمعت خمس عينات من مياه آبار بعض مساجد المدينة (مسجد السقاف, مسجد الزاهر, مسجد العبادة, مسجد المحضار و مسجد شهاب الدين) المنتشرة بين الأحياء السكنية   وعينة من حوض مجاري عيديد وعينة  مؤسسة المياه لتقدير بعض الصفات الفيزيائية و الكيميائية باستخدام الطرق العلمية المعتمدة. وقد بلغ متوسط رقم الحموضة (7.688، المواد الصلبة الذائبة الكلبة (933.6 ملجم/لتر)، التوصل الكهربي (20376 ميكرو سيمنز/سم ،القاعدیة الكلبة (1354.2 ملجم/لتر)، النترات (21.728 ملجم/لتر)، الفوسفات (2.196ملجم/لتر)  والرصاص (0.06516  ملجم/لتر ).
     تظهر النتائج أثر مياه الصرف الصحي على مياه الآبار الجوفية حيث لوحظ ارتفاع قيم معظم الخواص المدروسة لعينات مياه الآبار مقارنة بعينة شبكة مؤسسة المياه وتجاوز حدود منظمة الصحة العالمية المسموح بها.

      تم في هذا البحث استخلاص السليللوز الموجود في قشور الدخن التي ترمى كنفايات من أعلاف الطيور، اذ تم استخلاص السلليلوز بطرق علمية ودقيقة وإعادة الاستخلاص لعدة مرات من أجل الحصول عل أفضل نتيجة .كذلك تم تشخيص السلليلوز المستخلص بتقنية المجهر الالكتروني الضوئي ((FESEM وأجريت للأغشية الرقيقة المحضرة دراسة الخواص البصرية ضمن مدى الأطوال الموجية (300-900nm)  وعند سمك 100nm ،اذ تم تحضير الأغشية النانوية بطريقة الطلاء البرمي (Spin Coating) ومنها تم حساب الامتصاصية البصرية والتي تكون قيمتها ثابتة لمدى الأطوال الموجية المقاسة والنفاذية التي تكون بنسبة 50% ومعامل الامتصاص (α) ومعامل الانكسار (n)، ومعامل الخمود (k) كدالة للطول الموجي وفجوة الطاقة البصرية (Eg).

     أجريت هذه الدراسة في وادي الجبانة، محافظة إب، مديرية المخادر، الجمهورية اليمنية، والذي يبعد حوالي 15 كم عن مدينة إب. وهدفت هذه الدراسة لمعرفة قدرة إنتاجية الأرض وملاءمتها لنمو بعض المحاصيل الزراعية (الحقلية، الخضروات والفواكه) وهي الذرة الرفيعة، البطاطس والتين. تم تقييم منطقة الدراسة حسب قدرتها الإنتاجية تبعاً لـ Sys et al.1991  للدرجات الأولى والثانية (S1, S2) واستخدام موديل رقمي خاص لتوضيح ذلك خرائطياً . كما صنفت تلك الأراضي حسب مدى ملاءمتها لزراعة ثلاثة أنواع من المحاصيل والخضر والفاكهة تبعاً Sys et al.1993، واستخدام موديل رقمي خاص لتوضيح ذلك خرائطياً. وقد كانت المحاصيل المدروسة ملائمة للزراعة في وادي الجبانة، كما أوضحت النتائج أن الذرة الرفيعة في القطاعات الأرضية (4،1) ملائمة جداً ((S1، بينما في القطاعات الأرضية (3،2) متوسط الملاءمة (S2)، أما محصول البطاطس فقد بينت النتائج ملاءمته الجيدة ((S1 في القطاعات (4،2) ومتوسط الملاءمة في القطاعات (3،1) وبالنسبة لمحصول التين فقد أظهرت النتائج أنه كان متوسط الملاءمة (S2) في جميع القطاعات.

     أجريت هذه الدراسة للتعرف على أنواع البعوض المنتشر في أمانة العاصمة (مدينة صنعاء) – اليمن  وقد أجريت هذه الدراسة في الفترة من شهر أغسطس 2018 إلى أبريل 2019. بعد جمع يرقات البعوض والتعرف عليها تبين وجود نوعين لجنسين مختلفين من يرقات البعوض هما: CulisetalongiareolataوCulexpipiens . كان النوع كيوليسيتا لونقايريلاتا أكثر انتشارًا في معظم المديريات وبمعدل ظهور مرتفع (98.1%) بينما تواجد النوع كيولكسبايبينس في أربع مديريات وبمعدل ظهور منخفض (1.9%). وهذه الأنواع التي تم التعرف عليها في هذه الدراسة هي نواقل لفيروسات وديدان اسطوانية مسببة لأمراض مختلفة.

      الإشارة الخاصة ب تخطيط القلب(ECG) تقدم معلومات حول معدل عدد ضربات القلب والتي أيضًا تعطي دلائل واثباتات لدعم تشخيص أمراض القلب وكذا عدم انتظام النبضات القلبية.  حاليًا أصبحت موجة ال T (T-wave) تستخدم لتقدير التوقع بحدوث توقف القلب الفجائي (SCD). أن تمييز إشارة ال T يعتبر مؤشًرا قيمًا جدًا في تحليل وتفسير عدم انتظام النبضات القلبية وبناء على هذا المفهوم فإنه من الضروري أن تطور خوارزمية مضبوطة من أجل التقاط قمة كل موجة حتى يمكن حساب عدد ضربات القلب. أن الهدف الرئيس من هذه الدراسة هو تطوير جديد لخوارزمية تعتمد على طريقة التقاط قمة موجة T بدون عتبة جهد في إشارة تخطيط القلب والتي تتميز أيضًا بتصميم نافذة خاصة ب قمة الموجه T( وممكن تستخدم أيضًا ل قمة الموجة P) والتي تتنقل بين كل قمتي موجتين RR. لهذا الغرض استخدم مرشحين لتحسين التقاط القمم المطلوبة في  هذه الموجات وهما مرشح تمرير حزمه ومرشح نوتش. هذه الخوارزمية بنيت باستخدام نظام برمجيات ال MATLAB . البيانات المستخدمة هنا تم الحصول عليها من MIT-BIH Arrhythmia(Lead II) . حيث تم استخدام أربعين من البيانات المسجلة ...وكانت النتائج التي تم استخلاصها بواسطة طريقة التقاط القمم هي المعدل الإحصائي للقمم الحقيقية بالنسبة للقمم المفقودة التي لم يتم احتسابها 98.4%) )  و المعدل الإحصائي للقمم الحقيقية بالنسبة للقمم التي تم احتسابها بزياده 99.0%) ).

     تهدف الدراسة إلى تقييم التلوث ببعض العناصر الثقيلة في الغبار المترسب على المنطقة الصناعية وبعض شوارع مدينة عدن لما لهذه العناصر من مخاطر على النظام الحيوي وصحة الإنسان، وذلك من خلال دراسة المصادر المحتملة لتلك العناصر. حيث تم جمع عينات الغبار من خمس مناطق مختلفة تشمل: الصناعية، الطرق السريعة، السكنية، سكنية-صناعية، والبعيدة من مصادر التلوث في مدينة عدن، اليمن. تم تحليل وقياس المحتوى المعدني للعناصر الكادميوم -الرصاص -النحاس -الزنك -الكوبالت -الكروم -المنجنيز والحديد في الغبار باستخدام جهاز طيف الامتصاص الذري. أوضحت الدراسة أن أعلى تركيز للكادميوم والرصاص وجد في أتربة المناطق الصناعية والسكنية. تم تقييم مستوى التلوث في الغبار المترسب بعدة طرق: معامل الإثراء (EF)، عامل التلوث، درجة التلوث، عامل المخاطر الايكولوجية، ومؤشر المخاطر الايكولوجية المحتملة. أظهرت نتائج التقييم أن أعلى قيم لمعامل الإثراء (EF) كانت لعناصر الكادميوم، الرصاص والزنك ويعود مصدرها صناعي، بينما بينت نتائج تقييم التلوث (CF) إن عينات الغبار ملوثة بالكادميوم والرصاص. ومن خلال نتائج حساب عامل المخاطر الايكولوجية (Er) يتضح بأن قيم الكادميوم تتوزع من مستوى منخفض إلى عالي الخطورة، بينما تمثل العناصر الرصاص، الكروم، النحاس، الكوبالت، والزنك مستوى خطورة أقل. وقد أظهرت نتائج التقييم باستخدام معيار تقييم درجة التلوث (DC) ومؤشر الخطورة الايكولوجية المحتملة (RI) بان معظم مناطق الدراسة تصنف من مناطق معتدلة التلوث إلى مناطق مرتفعة التلوث. ويرجع مصدر التلوث كما تشير الدراسة إلى عاملين وهي مصادر صناعية تشمل المخلفات الصناعية وحركة المرور، ومصادر طبيعية ناتجة من أعمال البناء وشق الطرق التي تحدث في تلك المناطق.

      تعتمد دقة العديد من حسابات هندسة البترول (على سبيل المثال، حسابات توازن المواد، تقدير الاحتياطي، تحليل اختبار البئر، تحليل بيانات الإنتاج المتقدم، التحليل العقدي، نمذجة الشبكة السطحية، الفصل السطحي، والمحاكاة العددية للمكمن) إلى حد كبير على دقة البيانات على الضغط والحجم ودرجة الحرارة (PVT) تم اقتراح نهج لتحسين طريقة حساب ميزان المواد في هذه الدراسة.
      لتحقيق الهدف تم استخدام برامج PVTP و MBALتم بناء نموذج PVT بطرق مختلفة. تم استخدام البرنامج لحساب زيت خزان المخزون اوليا (STOIIP) باستخدام طرق مختلفة. تم إجراء تحليل حساس لمعرفة تأثير العوامل المختلفة على حسابات توازن المادة. كما تم تصوير للنهج المقترح على البيانات التي تم الحصول عليها من حقل النصر النفطي.
     خصائص PVT مثل ضغط نقطة الفقاعات، الحجم النسبي، معامل التكوين الحجمي للنفط، نسبة الغاز الذائب في النفط، كثافة الزيت. تم استخدام متوسط ​​الخطأ المطلق للمقارنة بين القيم الفعلية والمحسوبة. أظهرت النتائج توافق جيد. تم حساب إنتاج التاريخ (الإنتاج التراكمي للنفط، والإنتاج التراكمي للغاز، والإنتاج التراكمي للماء) للتحقق من التطابق بين معلمات التاريخ والمعلمات المحسوبة. تشير النتائج إلى أن تأثير أخطاء PVT على حسابات توازن المادة يمكن أن يكون كبيرًا.

     في هذه البحث قدمنا مصفوفة كثيرات حدود لأجير المعدلة الأساسية ذات ثلاثة متغيرات كمسلسلات نهائية. وبعض خصائص هذه المصفوفة أيضًا أوجدت.

     في هذه الورقة البحثية تم الحصول على الشروط اللازمة والكافية للحركة الأسقاطية بأن تكون حركة أفينية. وتم دراسة الحركة الإسقاطية في فضاء فنسلر ثنائي المعاودة.
     وقد قدم الباحثون عدة نتائج أيضاً لفضاء فنسلر ذات التقوس أحادي المعاودة، منهم R. B. Misra, N. Kishore, و P. N. Pandey  [6], A. Kumar , Shulka  و [2] R. P. Tripathi,  ([10], [9]) S. P. Singhواّخرون. وقد ناقش كل من C. K. Misra و D. D. S. Yadav [3] و S. P. Singh [11] الحركة الأفينية في فضاء ريمان ثنائي المعاودة.

     الملاريا وحمى الضنك هما أكثر الأمراض التي تنقلها النواقل انتشارًا في جميع أنحاء العالم وتمثلان مشاكل صحية عامة رئيسية. كلاهما مستوطن في مناطق استوائية مماثلة، وبالتالي، قد يؤدي إلى احتمال الإصابة المشتركة.
     لتحديد مدى حدوث الملاريا المتزامنة وطرق الإصابة بحمى الضنك: أجرينا دراسة جماعية بأثر رجعي لما مجموعه 218 مريضًا مصابًا بالحمى في قسم المرضى الخارجيين بمستشفى الصداقة على مدار فترة من أغسطس إلى نوفمبر2019. تم جمع عينات الدم الخاصة بالملاريا تم اختبار تحقيقات حمى الضنك بحثًا عن   غشاء رقيق وسميك للملاريا ومستضدات لحمى الضنك.
     من بين 218 مريضًا، كان معدل الانتشار الإجمالي في مرضى الملاريا وحمى الضنك والإصابة بالعدوى المرافقة 50٪ و62.4٪ و 40.3٪ على التوالي. من حيث العمر، كانت أعلى نسبة مسجلة بين مرضى الملاريا فوق سن 58 كانت 78.3٪، في مرضى حمى الضنك في سن 38-47 كانت 72.5٪ مع  أهبة الدلاله الإحصائية 0.05 وفي العدوى المشتركة بين سن 18-27 كانت %49.3 بقيمه إحصائية 0.001 من حيث الجنس ، كان الانتشار 66.9٪ و 43.5٪ و 39.1٪ في الملاريا والعدوى المرافقة وحمى الضنك على التوالي. لوحظ ارتفاع معدل انتشار العدوى المرافقة بين العدوى الحموية مقارنة بالعدوى المعزولة. تعتبر العدوى المتزامنة بين مرضى الحمى عبئًا حقيقيًا وهناك حاجة لمزيد من الدراسة للمرضى في المناطق الموبوءة.

     أصبح عملية استئصال المرارة بالمنظار العلاج المفضل لإمراض الحصى في المرارة ذات الأعراض. قد يواجه الجراح صعوبة في إجراء العملية لكن في أحوال كثيرة ممكن التنبؤ بهذه المواقف بناء على مجموعة من العوامل السريرة و النظيرة السريرية.
     هدفت الدراسة الى تحديد العوامل السريرية والنظيرة السريرية التي لها علاقة بصعوبة إجراء عمليات استئصال المرارة بالمنظار.
     الدراسة تضم 405 حالة، تقدموا بمرض الحصي المرارة العرضي من فترة 1 مارس 2018 الى غاية 29 فبراير 2020 م، في مستشفى 22 مايو. تم استقصى من الدراسة مرضى سرطان المرارة و مرضى التهاب المرارة من غير حصى. تم جمع و تدوين المعلومات وثيقة الصلة على استبيان صممت لهذا الخصوص. تم تحليل المعلومات باستخدام برنامج ال SPSS vs 17. تم دراسة عوامل الخطورة باستخدام مربع كاي او اختبار دقيق فيشر للمتغيرات الفئوية. بينما تم دراسة المتغيرات المستمرة باستخدام اختبار مان ويتني.
     ضمت هذه الدراسة 405 مريضا انطبقت عليهم مواصفات البحث، كان اكثر المرضى نساء (88.1%) ومتوسط الاعمار 42.6 ± 13.7. وجد صعوبة في عملية استئصال المرارة بالمنظار في 137 حالة (33.8%). وجد ارتباط ذو أهمية إحصائية بين صعوبة اجراء عملية استئصال المرارة بالمنظار و الجنس (p-value <0.001 )، سيرة مرضي بصفار انسدادي (p-value<0.001)، أو تصوير البنكرياس والاقنية الصفراوية بالتنظير الداخلي بالطريق الراجع (p-value <0.001)، عملية جراحية سابقة للبطن (p-value =0.005)، عد خلايا الدم البيضاء (p-value= 0.001) كذلك تضخم في سمك جدار المرارة <4 ملم (p-value <0.001)، حصي منحشر في مسال المراري (p-value <0.001) وجود ارتشاح حول المرارة (p-value <0.001)، توسع في القناة الصفراوية المشتركة اكثر من 7 ملم (p-value =0.001)، مرارة متقلصة بالرغم من فترة صيام كافي (p-value <0.001).
     تم تحديد العديد من العوامل المسبقة للعملية و التي لها علاقة ذو دلالة إحصائية مع صعوبة إجراء عملية استئصال المرارة بالمنظار. من المهم معرفة هذه العوامل من قبل الجراح حتى يتسنى اتخاذ الاحتياطات الضرورية قبل العملية.

     تم في هذه الدراسة تصنيع أغشية رقيقة من البوليمرين بولي ميثايل ميثاكريلات (PMMA) وبولي فلوريد البوليفينيليدين (PMMA-PVDF) والمذابة بنسبة (5٪) في التولوين، وخلطت بنسبة حجمية 1:1 من البوليمرين. تم تحضير الأغشية بطريقة الطلاء البرمي، وبنسب مختلفة من البوليمرات، وتم قياس المعاملات البصرية للأغشية الرقيقة ضمن نطاق (300-900) نانومتر وسمك من الأفلام ثابت 223 نانومتر، تمت دراسة الامتصاص (A)، معامل الامتصاص الخطي (α)، معامل الانكسار (n)، معامل الانقراض (K)، ثابت العزل الحقيقي والخيالي  (_i ،∈_r∈)، وفجوة الطاقة الضوئية، حيث كانت أفضل حافة للامتصاص البصري هي 5٪ PVDF، والانتقال الإلكتروني بين مستويات الطاقة انتقالاً مباشر.

      تم دراسة تأثير إضافة مسحوق النحاس على خواص مقاومة الانحناء والاحتراق للبولي استر غير المشبع حيث تم إضافة مسحوق النحاس كحشوات مالئة وبنسب وزنية (0.5%,0.8 %,1 %,1.5%,2%,2.5%) وعند حجم دقائق للحشوات مساو أو أقل من (150 µm) لبوليمر البولي استر غير المشبع ذو المنشأ التركي للحصول على مادة متراكبة، ولمعرفة إمكانية المضاف (مسحوق النحاس) كحشوات مالئة ودورها في تغيير مقاومة الانحناء وزيادة أو تقليل من الفترة الزمنية لمقاومة الاحتراق وانتشارها في المصفوفة البوليمرية. تم في هذه الدراسة العملية قياس عدة متغيرات منها مقاومة الانحناء للمادة المتراكبة والفترة الزمنية للاحتراقية إضافة إلى إيجاد النسبة المئوية لزمن الاحتراق، وأيضا تم قياس العينات للمادة الأساس (البولي استر غير المشبع) بصورة نقية وعند إضافة الحشوات (مسحوق النحاس) بواسطة المجهر الضوئي (Optical Microscope) لمعرفة مدى تجانس وترابط البوليمر مع الحشوات عند إضافة النسب الوزنية. أي القيام بدراسة التركيب الدقيق للعينات. أظهرت النتائج أن أقصى مقاومة انحناء للمادة البوليمرية المقواة (بمسحوق النحاس) هي (Mpa338) عند النسبة الوزنية (% 0)، حيث إن مسحوق النحاس  المضاف إلى البوليمر يعمل على تقليل الفراغات بين السلاسل البوليمرية مما يعكس إمكانية البوليمر العالية بتحمل الإجهاد المسلط عليه وتكون درجة التجانس عالية بين كل من البوليمر والحشوات المضافة و بعدها تنخفض قيم مقاومة الانحناء عند زيادة نسب المضاف إلى أن تصل إلى أقل قيمة لها عند النسبة الوزنية (% 2) وهي ( Mpa120). كما أن سلوك المادة البوليمرية المتراكبة لمعدل زمن الاحتراق يبدأ بتأثير قوي عند النسبة (%0) إذ تصل قيمته إلى ( Sec 181) وبعدها يبدأ السلوك بالازدياد عند زيادة النسب الوزنية للمضاف إذ تصل قيمته إلى(Sec 190) عند النسبة (%1)، إلى أن يصل إلى أقصى قيمة عند النسبة (%2) إذ تصل قيمته إلى(Sec 212)، وأوضحت النتائج أيضًا بأن  النسبة المئوية لزمن الاحتراق تتراوح بين القيم السالبة عند النسب الوزنية المنخفضة من المضاف وهي (0.8% - 0.5 %) وتكون موجبة عند النسب  الوزنية وهي (% 1 , % 2).