قواعد النشر والمحتويات
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة I-XI
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة I-XI
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 1-11
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a01
أجريت تجربة حقلية في مزرعة العبد أحمد هائل الإنتاجية في قرية الخاملة مديرية خنفر محافظة أبين خلال موسمي الزراعة 2011 /2012 و2012 /2013 م لدراسة تأثير الإجهاد المائي بالتعطيش على إنتاجية الذرة الشامية. وتضمنت التجربة ثلاث معاملات إجهاد مائي (ري عادي ، منع رية واحدة في مرحلة الاستطالة ومنع رية واحدة في مرحلة النضج اللبني) وثلاثة أصناف من الذرة الشامية (تعز2 ، سيتي لاجوس7931 وكنيجا36) . استخدم في التجربة تصميم القطع المنشقة مرة واحدة بنظام القطاعات كاملة العشوائية في أربعة مكررات . أوضحت النتائج المتحصل عليها انخفاضاً معنوياً في كلً من محصول الحبوب والمحصول البيولوجي بالإجهاد المائي وكان مقدار النقص عند معاملة منع رية في مرحلة الاستطالة (26.12 و 26.45%) وعند معاملة منع رية في مرحلة النضج اللبني(9.39 و 20.14%) مقارنة بمعاملة الري العادي دون تعطيش في الموسمين . تفوق الصف كنيجا 36 على الأصناف الأخرى تحت الدراسة في طول الكوز، محصول الحبوب في كلا الموسمين وفي المحصول البيولوجي في الموسم الثاني كذلك حقق الصنف تعز2 أعلى القيم في وزن مائة حبة في كلا الموسمين . كان للتداخل بين التعطيش والأصناف تأثيراً معنوياً عند معاملة الري العادي مع الصنف كنيجا 36 حيث أعطى أعلى القيم في طول الكوز، نسبة التفريط والمحصول البيولوجي في الموسمين وحقق الصنف تعز2 مع معاملة الري العادي(دون تعطيش) أعلى القيم في وزن مائة حبة في كلا الموسمين.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 13-23
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a02
نفذت تجربة حقلية في المزرعة البحثية لكلية ناصر للعلوم الزراعية/ جامعة عدن خلال موسمي الزراعة 2011/2012م و 2013/2012م بهدف دراسة تأثير التسميد النيتروجيني والفوسفاتي على بعض صفات النمو الخضري لثلاثة أصناف من دوّار الشمس ، تضمنت التجربة (21) معاملة هي التوافيق بين ثلاثة أصناف من دوار الشمس ديمازين، سخا53 وجيزة102، وسبعة مستويات من التسميد: N0P0 ، 30NP30 ، P6030N ، P3060N ، P6060N ، P3090N ، P6090N كجم/ هــ . استخدم في التجربة تصميم القطع المنشقة مرة واحدة بنظام القطاعات كاملة العشوائية بأربعة مكررات. وقد خلصت التجربة إلى النتائج اللأتية : وأظهرت النتائج تفوق الصنف سخا53 معنوياً في جميع الصفات المدروسة حيث أعطى أعلى القيم لكل من طول النبات ( 152.43 و 152.91 سم ) ، قطر الساق ( 1.65 و 1.67 سم ) ، عدد الأوراق ( 25.88 و 25.94 ورقة/ نبات ) والمساحة الورقية/ نبات ( 3160 و 3116 سم2 ). لم تتأثر صفات النمو المدروسة معنوياً بمستويات التسميد ( PN ) المختلفة باستثناء صفة المساحة الورقية للنبات حيث حققت المعاملة السمادية ( N90P30 كجم/ هــ ) أعلى قيمة لهذه الصفة ( 2760 و 2750 سم2 ) في كلا موسمي الزراعة على التوالي . لم يظهر التداخل بين عاملي الدراسة (الأصناف والتسميد PN ) تأثير معنوي على صفات النمو الخضري باستثناء صفتي طول النبات والمساحة الورقية للنبات ، حيث أعطى الصنف سخا53 مع المعاملة ( N30P30 كجم/ هــ ) أعلى قيمة لطول النبات ( 161.32 سم ) في الموسم الثاني فقط ، ومع المعاملة ( N90P30 كجم/ هــ ) أعلى قيمة للمساحة الورقية/ نبات ( 2720 و 2645 سم2 ) في كلا الموسمين.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 25-34
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a03
نفذت تجربة حقلية في المزرعة البحثية لكلية ناصر للعلوم الزراعية - جامعة عدن بمحافظة لحج خلال الموسمين الزراعيين 2011/2012 و2012/2013 م لدراسة تأثير التسميد بالنتروجين والفوسفور والحديد والزنك على نمو نباتات الذرة الشامية (صنف كنيجا36 ) . استخدم في التجربة تصميم القطع المنشقة مرة واحدة بنظام القطاعات كاملة العشوائية بأربعة مكررات اشتملت على 24 معاملة هي التوافيق بين مستويين من السماد النتروجيني والفوسفاتي (55+27.5 و110+55 كجمPN/هـ) إضافة أرضية و12 مستوى من الحديد والزنك (0 ، 0.3 و0.6 %Fe) بما يعادل (0 ، 180 و360 جزء/مليون) و(0 ، 0.03 ، 0.06 و0.09 %Zn) بما يعادل (0 ، 36 ، 72 و108 جزء/مليون) رشاً على المجموع الخضري ، أظهرت نتائج تحليل متوسطات موسمي الزراعة تفوق المستوى المرتفع من النتروجين والفوسفور (110+55 كجمPN/هـ) معنوياً في كلٍ من طول النبات ، ارتفاع الكوز ، قطر الساق ، عدد الأوراق والمساحة الورقية حيث أعطى أعلى قيمة لهذه الصفات (212.72 سم ، 90.39 سم ، 2.10 سم ، 13.96 ورقة/نبات و651.81 سم2) على التوالي . و أدت المعاملة نفسها إلى التبكير في موعد التزهير المؤنث (65.36 يوم) وكذا موعد النضج (102.12 يوماً) في حين لم يظهر أي تأثير معنوي على موعد التزهير المذكر. و أعطت معاملة الرش (Zn0.09 + Fe0.3%) أعلى زيادة معنوية في صفات النمو المذكورة سابقاً قدرت بـ 12.30 ، 11.94 ، 16.13 ، 23.68 و24.56% مقارنة بالشاهد . في حين سجلت المعاملة نفسها تبكيراً معنوياً للتزهير المذكر والمؤنث وصل إلى 2.87 و3.32 يوماً على التوالي مقارنة بالشاهد. وأدى التداخل بين العناصر السمادية المختلفة إلى تحسين معنوي في صفات النمو المدروسة ، وقد حققت معاملة التداخل (110+55 كجمPN/هـ+Zn0.09 + Fe0.3%) أعلى زيادة معنوية بلغت 11.51، 11.94 ، 18.32، 25.99 و23.39% عن الشاهد (100% PN) للصفات المذكورة أعلاه، وأدت إلى التبكير في موعد التزهير المذكر والمؤنث وموعد النضج للحبوب .
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 35-41
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a04
تظهر الحشائش في الحقول الزراعية وتؤثر على المحاصيل، ولا يرغب الإنسان بوجودها، ويعاني المزارعون في منطقة الشعراء، وادي مران، مديرية مودية من انتشار أنواع مختلفة من الحشائش في حقول الحمضيات والفلفل (البسباس). نُفذِت الدراسة في عام 2013م بعد هطول أمطار غزيرة ساعدت على نمو الحشائش في الحقول المدروسة، وسجل في هذه الدراسة 50 نوعاً نباتياً تنتمي لـ 43 جنساً تقع في 22 فصيلة نباتية نامية في مزارع الحمضيات والفلفل (البسباس) وتسبب خسائر للفلاح. أظهرت النتائج أنً طائفة ذوات الفلقتين تمثلت بـ 42 نوعاً في حين تمثلت طائفة ذوات الفلقة الواحدة ب 8 أنواع، وكانت أكثر العائلات النباتية حضوراً هي العائلة النجيلية بـ 7 أنواع وبنسبة 14% من مجموع الأنواع النباتية المسجلة في الحقول الزراعية. أكثر الأجناس تنوعاً فهما جنسا الـ Chenopodium وCorchorus(3 أنواع لكل منهما بنسبة 6%).
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 45-51
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a05
أجريت هذه الدراسة لعزلات بكتريا Staphylococcus aureus المقاومة لمضاد المثيسيلين .وتم أخذ العينات من جروح الأشخاص المصابين بأخذ مسحة من الجرح بوساطة القطيلة القطنية المعقمة "Swab" ,وأظهرت الدراسة بعد إجراء الزرع البكتيري والفحوص الكيموحيوية كفحص الإنزيم المخثر للبلازما وفحص إنزيم المحلل الدنا المقاوم للحرارة وفحص احتواء التليورايت وتخمير المانيتول هوائياً..إلخ.تم الحصول على 50 عزلة تابعة لبكتريا S.aureus ,ثم تم تحديد العزلات المقاومة للميثسلين وأظهرت الاختبارات إن 8 عزلات كانت مقاومة للميثسلين MRSA"" S.aureusوهي العزلات التي استكملت عليها الخطوات اللاحقة لهذه الدراسة. تم التحري عن إنتاج إنزيمات البيتالاكتاميز بعد أن ًاجري فحص الحساسية تجاه المضادات الحيوية وعددها '17' مضاداً.أظهرت نتائج إنزيم البيتالاكتاميز أنً 6 عزلات أعطت نتائج موجبة لهذا الفحص .ثم اجري ترحيل العزلات في جهاز الترحيل الكهربائي لمعرفة محتواها من البلازميدات وأظهرت نتائج الترحيل الكهربائي للدنا البلازميدي أنً5 عزلات تمتلك حزمتين بلازميدتين في حين كانت عزلتان تمتلك أربع حزم بلازميدية واحتوت عزلة واحدة على حزمة بلازميدية واحدة .
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 53-62
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a06
جمعت عينات من أشخاص يعانون التهابات في المسالك البولية، تم الحصول على عزلات بكتيرية تابعة ﻟProteus mirabilis . شخصت بنظام api20E ثم فحص الحساسية تجاه المضادات الحيوية، جرى اختبار قابلية العزلات لإنتاج إنزيمات البيتالاكتاميز بوساطة طريقة اليود السريعة، وقد أعطت (19)عزلة نتيجة موجبة لهذا الفحص، ثم اختبرت قدرتها في إنتاج إنزيمات البيتالاكتاميز واسعة الطيف واٌجرى ذلك بإتباع طريقة الأقراص المتاخمة وقد أعطت (3) عزلات نتيجة موجبة لهذا الفحص، وهي التي اُجري لها ترحيل في هلام الاكريل امايد بوجود المواد الماسخة لتقدير نقطة التعادل الكهربائي وقد أطلق عليها عزلات (UP3,UP2,UP1) وبينت احتوائها على حزم بروتينية وكانت قيمة pH هي (5.6، 7.4 و5.4) على التوالي.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 63-75
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a07
نفذت الدراسة خلال الفترة من أكتوبر 2013 حتى أغسطس 2014م في مديرية الحصين محافظة الضالع وتم التعرف على 201 نوع نباتي تنتمي إلى 135 جنس تقع في 53 فصيلة نباتية. مثلت النباتات الزهرية ب 200 نوعاً نباتياً تنتمي جنس 134 تقع في 52 فصيلة منها 177 نوع تنتمي لنباتات ذوات الفلقتين من مجموع الأنواع المسجلة، في حين مثلت نباتات ذوات الفلقة ب 23 نوع نباتي ومثلت النباتات اللازهرية بنوع واحد من مجموع النباتات في منطقة الدراسة . ومن خلال الدراسة لطبيعة النمو للأنواع النباتية اتضح أن الشجيرات كانت أكثر حضورا حيث مثلت ب 60 نوع نباتي تليها ، الأعشاب الحولية و المعمرة التي مثل كل منهما ب 59 نوع نباتي اما الأشجار وتحت الشجيرات فقد كانتا اقل حضورا حيث مثلتا ب 13 و 10 أنواع نباتية على التوالي و أشارت النتائج إلى تسجيل نوعين من الأنواع المتطفلة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 79-87
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a08
تقييم تأثير المعالجة التقويمية بالأجهزة الثابتة على حدوث نقص التمعدن وتشكل آفات البقع البيضاء في الميناء السني. تألفت العينة من 30 مريضاً يخضعون للمعالجة التقويمية بالأجهزة الثابتة، وتمت مراقبة حدوث نقص التمعدن وعدد البقع البيضاء المتشكلة على ثلاث مراحل زمنية: T1:بعد 6 أسابيع من إلصاق الحاصرات T2: بعد 6 أشهر من إلصاق الحاصرات T3: بعد 12 شهراً من إلصاق الحاصرات لتحديد نسب انتشار آفات البقع البيضاء أظهرت الدراسة زيادة في عدد آفات البقع البيضاء مع تقدم زمن المعالجة، و لوحظ زيادة في عدد البقع البيضاء عند الذكور أكثر من الإناث ولم توجد فروق جوهرية في انتشار البقع البيضاء بين الأسنان المفحوصة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 89-101
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a09
هدفت الدراسة إلى مقارنة تأثير اختلاف حجم وأبعاد نوعين من الحاصرات التقويميّة اللسانيّة ( (STb - 7th G على الأداء اللفظي و مدى تقبّل وانزعاج المرضى لتغيّرات الوظائف الفموية التالي لتطبيق كل منهما. تألّفت عيّنة البحث من 46 مريضاً ( 26إناث+20ذكور:متوسط أعمارهم 23 سنة تقريبا) يعانون سوء إطباق من الصنف الثاني نموذج أول يتطلّب العلاج قلع الضواحك الأولى العلوية. تمّ توزيع المرضى عشوائيا إلى مجموعتين. الأولى: 23 مريضاً)14 إناث+ 9 ذكور)تمّت معالجتهم بالحاصرات التقويميّة اللسانيّة من نمط STb من شركة Ormco . الثانية: 23 مريضاً (12إناث+11ذكور) تمّت معالجتهم بالحاصرات التقويميّة اللسانيّة من نمط الجيل السابع 7th G من شركة Ormco. تم تقييم الأداء اللفظي بالتحليل الطيفي لتردد الحرف (س) وكذلك عن طريق التقييم الشخصي بطرح أسئلة الاستبيانات وذلك قبل القلع وتركيب جهاز الدعم (T0) وبعد القلع وتركيب جهاز الدعم بأسبوعين تقريبا وقبل توضيع الحاصرات مباشرة (T1)بعد تطبيق الجهاز بـ 24 ساعة (T2)بعد شهر تقريبا (T3)بعد ثلاثة أشهر تقريبا (T4) و تمّ تقييم تقبّل المرضى من خلال التقييم الشخصي بالاستبيانات أيضا. وتمّ تحليل البيانات الناتجة باستخدام برنامج .(Minitab® v15) أظهرت نتائج الدراسة بأنّ الحاصرات اللسانيّة بنوعيها وباختلاف أحجامها تسبّب تغيّرات باللفظ وانخفاضا بتردد الحرف (س) وتخريش النسج الرخوة الفمويّة وانزعاجا للمرضى ولاسيما في الفترة الأوليّة من توضيع الحاصرات ومع ذلك كانت حاصرات STb التي تتميز بصغر حجمها وأبعادها أقل تخريشا و تأثيرا على المضغ و على تغيّرات اللفظ ولذا فهى أكثر تقبّلأ من قبل المرضى مقارنة مع الحاصرات التقويميّة اللسانيّة من نمط الجيل السابع 7th G.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 103-110
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a10
هدفت هذه الدراسة إلى مقارنة درجة التسرب الحفافي على الأسنان المؤقتة المحضَرة باستخدام الليزرEr:YAG الناتج عن استخدام نوعين من المواد الرابطة(دراسة مخبرية). ، شملت الدراسة على 40 سن لبني بشري حديث القلع بحيث يكون السطح الدهليزي خالياً من النخر.حُضرت حفرة صنف خامس تقليدية على السطح الدهليزي لجميع الأسنان باستخدام الليزرEr:YAG ، بعد ذلك قُسًمت العينة بالتساوي إلى مجموعتين:طبقت المادة الرابطة التقليدية في ترميم أسنان المجموعة الأولي في حين طبقت المادة الرابطة ذاتية التخريش في ترميم أسنان المجموعة الثانية. رُمِمت جميع العينة بكمبوزيت TETRIC N-CERAM. وبعد الانتهاء من الترميم وغُمرت جميع الأسنان بصبغة أزرق الميتيلين 2% لمدة 24 ساعة.ثمَ تمَ قياس درجة التسرب الحفافي للعينات بعد اجراء مقاطع دهليزية-لسانية للسن وفحصها تحت مجهر ستيريو. دُرٍست البيانات الناتجة إحصائياً بإجراء اختبار مان وتني. وبنتيجة هذه الدراسة لم يكن هناك فرق جوهري بين الترميم بمادة رابطة تقليدية أو ذاتية التخريش. وبناءً على نتائج هذه الدراسة تبين أنًه يمكن استخدام المادة الرابطة ذاتية التخريش كطريقة بديلة للمادة الرابطة التقليدية في طب أسنان الأطفال.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 129-139
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a11
أجريت هذه الدراسة في مزرعة التجارب في كلية الزراعة، جامعة إب. اليمن خلال الأعوام (2011-2013). هذه الدراسة تهدف إلى دراسة تأثير مستويات مختلفة من السماد النيتروجيني (يوريا) على نمو وإنتاجية أشجار البن (Coffea arabica)، أجريت المعاملات باستخدام 2 كجم سماد عضوي كشاهد (T1) المعاملة الثانية 6 جرام \شجرة (T2)،المعاملة الثالثة13 جرام \شجرة (T3) والمعاملة الرابعة19.6 جرام \شجرة (T4) مع إضافة 5جرام\شجرة لجميع المعاملات من السماد الفوسفاتي (سوبر فوسفات ثلاثي) والبوتاسي(كبريتات البوتاسيوم) و2 كجم\ شجرة سماد عضوي متحلل ما عدا الشاهد الذي أضيف له فقط 2كجم\شجرة سماد عضوي، تم استخدام تصميم القطاعات العشوائي الكامل. وكانت مدة الدراسة سنتين، درست فيها الصفات المورفولوجية والإنتاجية لأشجار البن. و أظهرت النتائج في السنة ألأولى الزيادة في ارتفاع الأشجار كانت في T4 و T2. وبالنسبة للزيادة في عدد الفروع، كان هناك ارتفاع في كل المعاملات، ولكن لا توجد فروق معنوية بين المعاملات. وفي السنة الثانية، الزيادة في الارتفاع ارتفع بشكل زائد في T4 (72.38) تلتها كلا منT3 و T2 بزيادة 65.45 و 61.55 سم على التوالي، بالمقارنة مع T1. 54.95 سم. ظهرت فروق معنوية في الارتفاع عند (p≤ 0.05) بين T4 و T1. الزيادة في عدد الفروع كانت مرتفعة معنويا لدى T4 (25.8) بالمقارنة مع T1 و T3 و T2 (20.9 و19.9 و 19.6 على التوالي). إنتاجية البن كانت الأعلى لدى المعاملة T3 (703.3) يليها T4 (676.4).
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 141-147
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a12
نبات الجهنمية (Bougainvillea spectabilis) يستخدم كنبات تزيين نظراً لإزهاره الرائع والمتعدد طوال العام. الموطن الأصلي لهذا النبات هو جنوب أمريكا لكنه على الرغم من ذلك يزرع بشكل واسع في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية من العالم. يتكاثر هذا النبات بالطرق الخضرية مثل العقل الساقية والتطعيم وزراعة الأنسجة النباتية. اتبعت في هذه التجربة طريقة العقل الساقية المأخوذة من شجيرات نامية في المزرعة وخالية من الأمراض بعمر تسع سنوات خلال ربيع 2013 لغرض إكثار هذا النبات. استخدمت ثلاثة أنواع من العقل الساقية (الطرفية والوسطية والقاعدية) بطول 15-20 سم و المعاملة بهرمون التجذير أندول حمض البيوتريك (IBA)عند تركيز 2000 جزء في المليون (ppm) وزرعت في بيئات تجذير مختلفة وهي تربة فقط , خليط من رمل + تربة بنسبة 1:1 و خليط ثلاثي من الرمل + التربة+ البيتموس بنسبة 1:1:1 و خليط من الرمل+ التربة + البيتموس + سماد بلدي بنسبة 1:1:1:1. نفذت التجربة بتصميم قطاعات كاملة العشوائية عاملية (FCRBD) في ثلاثة مكرارت, كل مكرر يحتوي على عشر عقل. أجريت التجربة بهدف إيجاد أسهل وأسرع طريقة لإكثار نبات الجهنمية تحت ظروف البيت المحمي المغطى بالفيبرجلاس. النتائج المتحصل عليها أشارت إلى أنً العقل القاعدية أعطت أفضل نسبة تجذير فاقت 97% مقارنة بالعقل الطرفية والوسطية التي أعطت نسبة تجذير أقل من 20% بعد 60 يوم من زراعة العقل.على منوال العقل القاعدية نفسها حققت أعلى النتائج فيما يتعلق بطول وعدد الجذور بالعقلة في كل البيئات المستخدمة مع عدم تسجيل فروق معنوية. بيئة التجذير المكونة من التربة فقط سجلت أعلى النتائج لكل الصفات المدروسة بغض النظر عن نوع العقلة المستخدمة. إرتفاع النبات كان معنوياً بعد 90 يوم من زراعة العقل في البيئة المكونة من التربة والرمل بنسبة 1:1 مقارنة ببقية البيئات تحت الدراسة ، ولم تؤثر بيئات النمو معنوياً على صفة عدد الأفرع وعدد الأوراق بكل نبات. وحددت نتائج هذه الدراسة أنً العقل القاعدية العقل وبيئة التربة هي الأفضل في إكثار نبات الجهنمية بطريقة العقلة الساقية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 151-159
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a13
أجريت هذه الدراسة لتقييم تأثير الشكل الفيزيائي للأحماض العضوية والمضادات الحيوية على الأداء الإنتاجي لبداري التسمين المعرضة للتحدي البكتيري بسالمونيلا التيفوئيد. تم توزيع 240 كتكوت بعمر يوم واحد من سلالة كوب (Cobb 500)، بالتساوي الى ستة مجموعات (معاملات) احتوت كل مجموعة على 10 قطاعات في كل قطاع 24 كتكوت. كانت معاملات الدراسة كالآتي المجموعة 1(السيطرة الموجبة، العليقة الأساسية من دون أي إضافة ،من دون معالجة ومن دون تحدي بكتيري)، المجموعة 2 (السيطرة السالبة، العليقة الأساسية، دون معالجة، تحت التحدي البكتيري)، المجموعة 3 (العليقة الأساسية، مع إضافة 0.05 جرام مضاد حيوي (فلافومايسين)/كجم عليقة)، المجموعة 4 و5 (العليقة الأساسية مع إضافة 1 جم/كجم عليقة خليط من مسحوق وحبيبات مغلفة لحمضي الفوماريك والستريك، على التوالي)، المجموعة 6 (العليقة الأساسية مع إضافة خليط من حبيبات مغلفة لحمضي الفورميك والستيريك بالإضافة 2.5 جم/كجم عليقة من أملاح الأمونيوم). تم تعريض الطيور للتحدي البكتيري بسالمونيلا التيفوئيد بالتجريع عن طريق الفم (2×108 وحدة مستعمرة نامية/مل) عند يوم 16 من العمر. وجدت زيادة معنوية (P<0.05) في زيادة وزن الجسم في المجموعتين 3 و5 خلال 21، 28 و35 يوم من العمر، وفي الزيادة الوزنية اليومية طوال فترة التجربة بالمقارنة مع بقية المجموعات. و لوحظت أعلى القيم في مقدار الغذاء المأكول في كل مجموعات التجربة بالمقارنه بالمجموعة 2 (السيطرة السالبة)، في حين لوحظ انخفاض معنوي (P<0.05) في مقدار الغذاء المأكول في المجموعة 2 مقارنة بالمجموعة 1 خلال 15-21 يوم من العمر. في حين لم تلاحظ أية فروق معنوية (P < 0.05) في معامل التحويل الغذائي فيما بين المجموعات خلال كل مراحل التجربة. كشفت النتائج أنَ إضافة المضادات الحيوية والأحماض العضوية بشكل كبسولات مغلفة إلى علائق بدارى التسمين يمكنها تحسين الأداء الإنتاجي لبداري التسمين المعرضة للتحدي البكتيري بسالمونيلا التيفوئيد.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 163-168
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a14
تناقش هذه الورقة خواص إنتاج الطلاء الوقائي التزييني (الزخرفي) للمنتجات الخرسانية بواسطة دمج الوجه بمصباح البلازما. المنتجات الخرسانية بالطلاءات الوقائية التزيينية ممكن الحصول عليها بواسطة رش البلازما بصورة جمالية عالية التطبيق والأداء. حيث تكون كفاءة الطبقة المتوسطة بمنع جفاف سطح الوجه الخرساني أثناء دمج البلازما متظمنة الطبقة المتوسطة (شاموت)، حيث تم بحث الخاصية الوظيفية الأساسية للطلاء الوقائي التزييني (الزخرفي)، كثافة الطلاء، مقاومة الصقيع، المسامية، الصلابة الدقيقة، مقاومة الحامضية، ومقاومة القلوية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 171-181
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a15
الهدف الرئيسي من هذه الدراسة هو تقييم جودة المياه الجوفية التي تغذي سكان مدينة تعز. أظهرت النتائج أن معظم عناصر التحليل افي العينات الدراسة مثل الموصلية الكهربائية ، والناصر الصلبة الذائبة،عسر الماء، والكلوريد والفلوريد إلخ كانت أعلى من الحد المسموح به وفقا لمنظمة الصحة العالمية للمواصفات القياسية اليمنية للمياه. مياه الجريان السطحي التي تحمل معها مياه الصرف الصحي والنفايات الأخرى وتعد من أهم المصادر البشرية المنشأ تلوث المياه بالإضافة إلى عوامل تتداخل معها وهي التركيبة الصخرية لمنطقة الدراسة حيث تتواجد الآبار. ويزيد من تفاقم هذه المشكلة الافتقار لوجود معالجة صحيحة لمياه الصرف الصحي بالمدينة وكذلك الافتقار لوجود نظام تصريف جيد ورصف مناسب حول الآبار المدروسة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 185-192
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a16
يعد مرض السكري واحد من الأمراض المزمنة الرائدة في مجال الطفولة والشباب ,و يقال أن السكري من النوع الثاني غالباً ما يحدث لدى الأفراد أكثر من 30 سنة ويزيد معدل الإصابة مع التقدم في السن، هناك رؤية جديدة بأنً عدد هائل من المرضى الذين يعانون من مرض السكري النوع الثاني الذين هم بسن المراهقة من سنوات عمرهم. لكن واقعياً ولأول مرة في تاريخ البشرية، السكري من النوع 2 هو الآن أكثر شيوعاً من داء السكري نوع 1 في مرحلة الطفولة والشباب. ويسبق النوع الثاني لمرض السكري مظهر من المظاهر السريرية تسمى أعراض ما قبل السريرية أو قبل السكري (السكري الكامن). ولتحديد معدل انتشار مرض السكري والسكري الكامن بين طلاب المدارس الثانوية في مدينة عدن اقيمت الدراسة من 20 نوفمبر 2012 إلى الأول من فبراير، 2013. إذ ضمنت 200 طالبة من إجمالي عدد الفتيات اللاتي يرتادون المدارس الثانوية العامة في محافظة عدن. السكري الكامن كان انتشاره عالي بين المراهقين وكان ٪ 35.05 وهو الأعلى بين الدراسات المختلقة. أنً هذا الوضع بحاجة إلى وضع خطوات جادة للاكتشاف المبكر لحالات السكري والسكر الكامن في سن مبكرة لتحسين نتائجه المستقبلية. ولوحظ أيضا أنً 22.5٪ يعانون من السمنة، ومرض السكري وقد تبين أنً معدل السمنة بين حالات السكري الكامن هي 28.9٪ من الدراسة السمنة في حين بلغت حالات السكري 2.2٪. 70.7٪ من الطلاب الدين لديهم سكري كامن لديهم تاريخ عائلي لمرض السكري مع 3.1٪ من الطلاب يعانون من داء السكري لديهم تاريخ عائلي إيجابي. كل ما ذكر سابقاً يعطينا إشارة مهمة لنبدأ بأخذ الخطوات اللازمة لتحديد الحالات التي لديها سكري كامن خاصة بين طلاب المدارس الثانوية التي تعد الشريحة الأهم التي يبنى عليها مستقبل الغد.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 193-199
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a17
انسداد مخرج المعدة هو انسداد تام أو جزئي لمخرج المعدة , البواب او الجزء الأول من الاُثنى عشر. هذه دراسة خلفية تمت في مستشفى الجمهورية النموذجي العام - عدن في الفترة من يناير 2004 حتى ديسمبر 2013 م بهدف تسليط الضوء على أسباب انسداد مخرج المعدة وأدوات و وطرق التشخيص والعلاج و حصيلة ذلك. الذكورهم أكثر اصابة من الاناث بنسبة 4.1- 1 في متوسط عمر 42.38 ± 13.71 سنه في حين كان الأطفال في سن متوسط 2.11 ± 2.83 شهراً. إنَ القي غير الصفراوي كان العرض السريري الرئيسي في جميع الحالات 56 (100٪). تعد المسببات الحميدة هي الغالبة بمعدل 92.9٪ (52 حالة ), و كان سرطان المعدة الخبيث المسبب الوحيد في 4 من الحالات فقط (7.1٪)، في حين أن تضيق البواب الضخامي 35 حالة (62.5٪), هو السبب الأكثر شيوعاً في الأطفال يليه القرحة المعدية العفجية 7 حالات (12.5٪) عند الكبار. لقد كانت الموجات فوق الصوتية للبطن هي أداة التشخيص لانسداد مخرج المعدة في 42 من الحالات (75٪) في حين أنً التنظير الهضمي العلوي في 11 حالة (19.6٪), في الوقت التي كانت العملية الجراحية الأكثر شيوعاً هي إجراء شق المصلي العضلي من غار المعدة 35 (67.3٪)، المفاغرة المعدية المعوية وإجراء توسيع البواب و لكل واحد منهم كان نفس التردد 6 (11.5٪). وكانت عدد الوفيات 3(5.3%).نستنتج من هذا أنً انسداد مخرج المعدة مازالت مشكلة جراحية لان معرفة الأسباب يتطلب وسائل تصويريه حديثة ومبكرة مما يسمح بالتشخيص المبكر والتدخل الجراحي المناسب والسريع لتجنب حدوث الوفيات.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 203-225
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2015.n1.a18
تم تحضير مجموعة من العينات المحضرة لبعض مركبات النيكل ألمونيوم المطعمة بالد يتريوم ذو الصيغة الكيميائية.
Al0.51-0.51x Nix Fe2.16-0.16x O4 and Al0.51-0.51x Nix Fe2.06-0.16x Y0.1 O4 where (x = 0.0, 0.5, and 1)
تم تحضير العينات بالطريقة السيراميكية، ثم تم التلبيد مرتين عند درجات حرارة مختلفة. تم التحقق من أنَ العينات مكعبة التركيب البلوري من النوع S (spinel ferrites) وذلك باستخدام حيود الأشعة السينية تمت دراسة الموصلية الكهربية للتيار المتردد, ثابت العزل الكهربي والفقد في العزل لهذه العينات باستخدام تكنيك المعاوقة المركبة. تمت قياسات العينات المنوط بالاختبار عند درجة حرارة الغرفة ودرجات مختلفة فوق حرارة الغرفة وكذلك عند ترددات مختلفة. أظهر وجود توزيع احتمالي لأزمنة الاسترخاء وأعطى قيما لطاقة التنشيط الخاصة بعملية استرخاء ثابت العزل. ظهور تماثل بين حجم البلورة وطاقة التنشيط في العينات.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 111-120 & 225-235
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 19 عدد 1 (2015),
30 نيسان 2015,
الصفحة 121-127 & 237-247