قواعد النشر والمحتويات
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة I-XII
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة I-XII
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 1-16
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a01
أجري حصر أولي لأنواع الحشائش الضارة والمصابة بالأمراض النباتية في أهم المناطق الزراعية في السهل الساحلي الجنوبي خلال الموسمين الزراعيين 2006-2007 و2007-2008,أظهرت نتائج الحصر إصابة 56 نوعاً من الحشائش تنتمي إلى 20 فصيلة نباتية أهمها 11 نوعاً من الفصيلة البقولية Fabaceae , 6 أنواع من الفصيلة السوسبيةEuphorbiaceae ,5أنواع من الفصيلة الباذنجانية Solanaceae , 4 أنواع من كلٍ من الفصائل عرف الديك Amaranthaceae , النجيلية Poaceae , أبوقرن Capparidaceae والفصيلة المركبة Asterceae, 3 أنواع من الفصيلة القرعية Cucurbitaceae, ومن1 - 2 أنواع توزعت على بقية الفصائل النباتية. وشكلت الأنواع مثل الغبيرة Tephrosia apollineaوالعشرق بأنواعهCassia ssp. والقمقام Solanum dubium والغريرة Heliotropiume uropaeum والعفار Abutilon pannosum والداتورة Daturainnoxia أهمية كبيرة حيث إنًها انتشرت بكثافة عالية في معظم مناطق الحصر, وأصيبت بأكثر من مسبب مرضي وبنسبة إصابة عالية. وأظهرت النتائج سيادة الأمراض الفطرية إذ سُجل 11 جنس من المسببات الفطرية وكان أهمها الجنس Alternariaالذي أصيب به37 نوعاً من الحشائش مختلفة الفصائل, كما أصيب 15 نوعاً بالجنس Cladosporium , 4 أنواع بالجنس Cercospora , 3 أنواع بكلٍ من الجنس Helmintosporium والجنس Stemphylium والجنس Fusarium والجنس Macrophomina, ونوعين بالجنس Pucciniaوالجنس Erysiphe. وسُجل بروزاً واضحاً للإصابة بأعراض أمراض فايتوبلازمية Phytoplasma على15 نوعاً من الحشائش لمعظم الفصائل النباتية ولاسيما على الحشائش واسعة الانتشار كحشيشة الغبيرة Tephrosiaapollinea والعشرقCassia italica وهي إصابات حديثة الانتشار في المنطقة, وقد تم تسجيل 11 نوعاً من الحشائش يبدو عليها أعراض أمراض فيروسية وكان أكثر الأنواع إصابة حشيشةالغريرة Heliotropium europaeum والقمقام Solanum dubium التي ظهرت عليها أعراض مرض تجعد الأوراق الفيروسي في أغلب مناطق الحصر.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 19-26
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a02
أجريت هذه الدراسة خلال الموسم 2016/ 2017 لمعرفة تأثير مستخلص ومسحوق عرق السوس في انتاجية وجودة البصل صنف بافطيم. إذ تضمنت الدراسة 7معاملات عبارة عن رش مستخلص عرق السوس بثلاثة تراكيز(5،10 و15جم/لتر) وإضافة مسحوقة إلى التربة بثلاثة مستويات (5، 10و15جم/م2) بالإضافة إلى الشاهد.نفذت التجربة باستخدام تصميم القطاعات الكاملة العشوائية وبثلاثة مكررات. أوضحت النتائج أنّ نباتات البصل التي عوملت بعرق السوس رشاً أو إضافة وعند كل التراكيز والمستويات تميزت بزيادة القطر والارتفاع للبصلة مقارنة مع الشاهد الذي حقق أقل القيم في القطر والارتفاع للبصلة. مالت الأبصال الناتجة من معظم معاملات الرش والإضافة إلى الاستدارة، في حين أعطى الشاهد أبصال مطاولة (1.07). عرق السوس رشاً او إضافة إلى التربة زوّد معنوياً وزن البصلة مقارنة بالشاهد الذي سجل أقل وزناً للبصلة بلغ 211.29جم، وكانت الأبصال الناتجة من الرش بتركيز 5جم/لتر هي الأفضل إذ وصل وزنها إلى 287.44جم. نباتات البصل المعاملة بالمستخلص 5جم/لتر، وتلك المعاملة بالمسحوق بمستوى (10 و 15جم/م2) تفوقت معنوياً بإنتاجيتها التي وصلت إلى 59.68،53.20 و 54.97 طن/هكتار مقارنة بباقي المعاملات والشاهد. النسبة المئوية للمواد الصلبة الذائبة الكلية ازدادت في الأبصال الناتجة من نباتات رشت بالمستخلص عند التركيزين 5و 15 جم/لتر، وبلغت 12.33%.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 29-32
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a03
أجريت الدراسة بهدف عزل وتعريف بعض الفطريات الممرضة التي تصيب البصل في الحقل، اخذت العينات عشوائيا من مزارع مناطق مختلفة في محافظة لحج (الهجل، القريشي، الحمراء، سفيان، بيت عياض، هران ديان) خلال الفترة يناير- مارس 2017م وبينت النتائج عزل 5 اجناس من الفطريات الممرضة وهي peronospora destructor، Leveillulataurica، Sclortiumcepivorum، Botrytis allii ، Alternariaporri.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 35-48
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a04
أجريت الدراسة في الفترة من إبريل 2016م - مارس 2017م لمعرفة ارتباط واستخدام الإنسان لنباتات البيئة التي يعيش فيها. أوضحت نتائج المسح الميداني تمسك سكان منطقة الدراسة ببيئتهم واستخدام نباتاتها في علاج كثير من الأمراض التي قد تصيبهم. تم في هذه الدراسة حصر 63 نوعا نباتياً تستخدم في الأغراض العلاجية بمنطقة الدراسة.إذ لوحظ تفوق استخدام الأوراق على غيرها من الأجزاء النباتية الأخرى حيث بلغ نسبة 35,1% ، في حين جاءت الثمار بنسبة 21.6%، تليها البذور بنسبة 18.9%، ثم الجذور بنسبة 13.5%، وجاء المجموع الخضري والقلف وعصارة اللبن بنسبة 10.8% لكل منهم، في حين كان الصمغ بنسبة 8,1% والساق بنسبة 5,4%، فيما كانت أقل نسبة في الأجزاء المستخدمة تمثل 2,7% للجزء المستخدم والطلع والأزهار. وتفاوتت الأمراض التي تعالجها أجزاء النبات المختلفة بين علاج الأمراض الداخلية، مثل علاج الديدان والسكر وغيرها، وعلاج الأمراض الخارجية مثل علاج البهق وعلاج الحروق وغيرها. ومن تحليل طريقة الاستخدام وجد أنً هناك طريقتين لاستخدام النباتات الطبية وهما: استخدام بإضافة مواد أخرى للنبات، واستخدام من غير إضافة أي مواد أخرى له.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 51-58
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a05
نعرّف في هذا البحث التطبيق 2F- تطبيق بين فضاءات ريمان ذوات التركيب (F3 )=0 ونذكر بالشروط اللازمة والكافية لوجود 2F- تطبيق متوازٍ بين فضاءات ريمان An ومن ثمّ نجد العلاقات الأساسية في نظرية 2F- تطبيق بين فضاءات ريمان. ونورد مثالاً على فضاءات ريمان An التي يتواجد بينها 2F- تطبيق.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 61-74
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a06
الهدف من هذه الدراسة هو تقييم تأثير التلوث اللعابي على التسرب الحفافي microleakage حول ترميمات الكمبوزيت (Tetric N-ceram) والإسمنت الزجاجي الشاردي (™Fuji IX) في الأسنان المؤقتة ومقارنة مقدار تأثير التلوث اللعابي saliva contamination على التسرب الحفافي بين النوعين السابقين. شملت عينة البحث 60 سن مؤقتة بشرية (أنياب أو أرحاء) سليمة حديثة القلع، تمّ توزيعها بالتساوي وبشكل عشوائي على مجموعتين رئيسيتين تبعاً لمادة الترميم (كمبوزيتTetric N-ceram، الإسمنت الزجاجي الشاردي™Fuji IX) وقُسِّمت كل مجموعة رئيسية إلى مجموعتين فرعيتين تبعاً لوجود التلوث اللعابي (مع تلوث لعابي، دون تلوث لعابي). سبب التلوث اللعابي زيادة في التسرب الحفافي لمادتي الترميم لكن الزيادة كانت جوهرية فقط في مجموعة الكمبوزيت، وعند مقارنة مادتي الترميم لم يكن هناك فروق جوهرية في مقدار التسرب الحفافي سواءً كان هناك تلوث لعابي أو لم يكن. إن استخدام الإسمنت الزجاجي الشاردي لترميم الأسنان المؤقتة أفضل عند وجود صعوبة في السيطرة على التلوث اللعابي كونه أقل حساسية للتلوث اللعابي من الكمبوزيت.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 87-97
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a07
تمت دراسة التأثير المستقل والتفاعلي للمعادن الثقيلة (الكادميوم والرصاص) على الإنبات والنمو المبكر لبادرات الحبة السوداء (Nigella sativa) في تجربة تحت ظروف المختبر في قسم علوم الحياة، كلية العلوم، جامعة صنعاء. المعاملات التي استخدمت هي نترات الكادميوم (100و 300 ملجم/لتر)، نترات الرصاص (600 و 1500 ملجم/لتر) وكل التوافيق الممكنة. وضعت البذور في أطباق بتري (بقطر 9 سم) على أوراق ترشيح مبللة بالتراكيز المحضرة. وزعت الأطباق وفقاً للتصميم تام التعشية بواقع 3 مكررات لكل معاملة. اظهرت النتائج ان نسبة الإنبات النهائية وطول الجذر كانت أكثر القياسات تأثراً سلبياً في كل المعاملات المستخدمة حيث كان الانخفاض حاد وقوي في التراكيز المرتفعة. أفضل نمو للجذور (طول ووزن طري) لوحظ فقط في الكنترول. اظهر الون الجاف انخفاضاً متزايداً بارتفاع التراكيز. اظهرت التجربة ايضاً ان الكادميوم أكثر سميَة من الرصاص حيث لم يحدث نمو للبادرات في التركيز المرتفع (300 ملجم/لتر) سواء استخدم مستقلاً او مع الرصاص. التأثير المساعد للمعادن المستخدمة كان اقوى من التأثير المستقل. تمت مناقشة التأثيرات المساعدة والمتضادة لكلا المعدنين في هذه التجربة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 101-111
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a08
شبكة المنطقة الشخصية اللاسلكية (WPAN) تمثل الاتصال الشبكي اللاسلكي الأول مع المرضى في تطبيقات المراقبة الصحية الالكترونية عن بعد باستخدام شبكة التحسس اللاسلكية (WSN). في هذه الورقة قدمنا طريقة لتحسين أداء شبكة WPAN في غرفة المرضى العام المزدحمة باستخدام التنقيص المضاعف لكلا حجم الرزمة والمسافة البينية بين الرزم وأيضا باستخدام التنسيق المتعدد لتحقيق أفضل النتائج في الإنتاجية والتأخير.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 115-125
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a09
تنتشر صخور الجرانيت على هيئة كتل جبلية متداخلة ضمن التكوينات الصخرية في منطقة الدراسة والمقدر مساحتها بحوالي 135 كم2 بين خط يعرض 35" 51' °13 الى20" 56' °13 شمالاً وخط يطول 40" 56'°45 الى 52" 04' °46 شرقا ممثلة بالمتداخلات الجرانيتية المتموضعة في محافظه أبين على مسافة 176 كم إلى الشرق من مدينه عدن. والمكونة في الأساس من صخور المونز وجرانيت والسيانوجرانيت والجرانيت البيوتيتي المؤجنس وعروق البيجماتيت والابليت. أوضحت الدراسات البتروجرافية للعينات الصخرية عدم وجود أي فروق واضحة في الكتل المذكورة آنفا من حيث منظومة المعادن السيليكاتية الأساسية المكونة لها، مع احتمالية نشوء هذه المكاشف الجرانيتية لمعقد الصعيد من ذات المنشأ الواحد أثناء مرحلة التبلور التفاضلي للصهير السيليكاتي الغني بالألمنيوم والكالسيوم. تعد المتداخلات الجرانيتية لجبل أمسويداء ـ جبل الحافةـ جبل أمصلعة ـجبل الحمراء مرتبطة بالمراحل النهائية من الحركة البان ـ أفريقية البانية للجبال في نطاق الدرع العربيـ النوبي مع نهاية حقب اللا حياة (نهاية عصر البروتير وزويكو بداية عصر الباليوزويك) مخترقة للقشرة الأرضية من اعماق تتراوح بين 30 ـ35 كم بما يعادل 1 – 3 كيلو بار ضغط جوي.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 127-140
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a10
الدراسة الحالية تتعامل مع الخواص الجيولوجية الهندسية للمكاشف الصخرية المتواجدة خلال وادي دوعن وعلى جانبيه. خلال التحري الموقعي الحالي، عُملت دراسات تفصيلية للصخارية، الانقطاعات، الوصف الجيوتقني الأساسي (BGD) للكتلة الصخرية بالحقل. النتائج أظهرت أنً الصخور الجيرية (تكوين ام الرضومة) قُسمت إلى ثلاثة نطاقات (النطاق I إلى النطاق III)، و الاجزاء المنكشفة من الصخور الرملية (تكوين المكلا) تم تقسيمها الى نطاقين (نطاق I و نطاق II). الصخور الجيرية (منحدرات شاهقة شديدة الانحدار) تتباين من اللون البني الداكن و التجوية المتوسطة في الأسفل الى اللون الرمادي الغامق الداكن و منعدمة التجوية في الأجزاء العلوية. بالمقابل الأجزاء المنكشفة من الصخور الرملية تنوعت من شديدة إلى كاملة التجوية، ذات مقاومة انضغاطية منخفضة جدا، إلى متجوية باعتدال و مقاومة انضغاطية منخفضة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 143-149
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a11
هدف بحثنا هذا هو إثبات صيغ تكاملية عامة متضمنة الدوال الفوق هندسية ثلاثية المتغيرات Ф2(3) وѰ2(3) وذلك بمساعدة صيغتين لدوال لارسيلا FA(3) و FD(3) ذات الثلاثة المتغيرات والمعطاة في [1] و [2] أيضاً تم عرض بعض التطبيقات لنتائج بحثنا الرئيسية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 151-157
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a12
في هذه البحث تم إيجاد علاقات مولدة جديدة لتعميم دالة جاوس الفوق هندسية ودالة الفوق هندسية المندمجة من خلال تطبيق نظرية تايلور بشكل رئيسي. ونتيجة لطابعها العام فإنًه يمكن استنباط الكثير من العلاقات المولدة الجديدة والمعروفة والمهمة لدالة جاوس الفوق هندسية والدوال الأخرى ذات الصلة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 159-166
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a13
في هذه الورقة عرفنا فضاء فنسلر الذي يُحقق موتر بروالاد التقوسي \(H_{jkh}^i\) الحالة
\(B_m B_n H_{jkh}^i= a_{mn} H_{jkh}^i+ b_{mn} (δ_k^i g_{jh}-δ_h^i g_{jk})-2y^r µ_nB_r (δ_k^i C_{jhm}-δ_h^i C_{jkm})\),
حيث Bm Bn هي المُشتقة الثانية لبروالاد المُتحدة الاختلاف بالنسبة الى xn ، xm على الترتيب bmn ،amn هي حقول موترات مُتحدة الاختلاف غير صفرية. الغرض من هذه الورقة هو تطوير تعميم فضاء βH- ثُنائي المُعاودة بدراسة بعض الخواص لتعميم فضاء βH- affinely connected ثُنائي المُعاودة، تعميم فضاء P2 – like – βH ثُنائي المُعادة وتعميم فضاء P*-βH ثُنائي المُعاودة، تم الحصول على بعض المُبرهنات والحالات التي تختزل تعميم فضاء βH- affinely connected ثُنائي المُعاودة Fn (2<n) إلى فضاء فنسلر ذات الثابت التقوسي.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 167-173
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a14
في هذه الورقة قدمنا فضاء فنسلر الذي فيه الموتر الرابع لكارتان \(K_{jkh}^i\) يُحقق الخاصية الاتية:
\(B_n B_m K_{jkh}^i=a_{mn} K_{jkh}^i+b_{mn} (δ_k^i g_{jh}-δ_h^i g_{jk} )- 2y^r μ_n B_r (δ_k^i C_{jhm}-δ_h^i C_{jkm})\),
حيث Bm Bn هي المُشتقة الثانية لبروالد المُتحدة الاختلاف بالنسبة الى xn ،xm على التعاقب bmn ،amn موترات حقل متحدة الاختلاف غير صفرية من الرتبة الثانية وتُسمى موترات حقل أُحادية المُعاودة و μn مُتجه حقل مُتحد الاختلاف غير صفري وسمينا هذا الفضاء بفضاء فنسلر المُعمم ثُنائي المُعاودة – βK. في هذه الورقة أثبتنا أنً موتر بروالد التقوسي \(H_{jkh}^i\) يُحقق الخاصية المُعممة ثُنائية المُعاودة وأثبتنا أنً موترات ريتشي (Kjk ،Hjk)، المُتجه التقوسي Hk وثابت التقوس H لا تنتهي في الفضاء المُعمم ثُنائي المُعاودة– βK. أثبتنا أنً فضاء فنسلر المُعمم ثُنائي المُعاودة – βKهو فضاء لامبارج. وأخيراً أوجدنا بعض المُبرهنات والحالات التي تختزل فضاء فنسلر المُعمم ثُنائي المُعاودة- βK إلى فضاء فنسلر Fn (n>2) ثابت التقوس.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 175-186
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a15
في هذا البحث قدمنا كثيرات حدود لهرميت الأساسية المعممة ذات دليل ومتغيرين و كثيرات حدود لهرميت المعدلة الأساسية المعممة ذات دليلين و متغيرين. واشتفينا بعض العلاقات التكرارية لهما.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 189-194
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a16
استئصال المرارة بالمنظار أصبح العملية النموذجية لعلاج حصوات المرارة. إنً حدوث المضاعفات لهذه العملية يتراوح بين 1.1% إلى 5.2% في الحالات البسيطة و2.5% إلى 6% في الحالات المعقدة. في هذه الدراسة قمنا بالتحليل بأثر رجعي لملفات 1112 مريض أُجريت لهم استئصال المرارة بالمنظار خلال الفترة بين يناير 2002 ويناير 2014 في أقسام الجراحة بمستشفى عدن العام، صابر الأهلي والوالي الأهلي في مدينة عدن. 62 (5.6%) مريض منهم احتاجوا إلى التحول إلى العمليات المفتوحة لإستئصال المرارة. أكثر المضاعفات أثناء العمليات كانت التلاصقات (8.9%)، والالتهابات (6%). 137 (12.3%) مريض تعرضوا لمضاعفات مختلفة بعد العمليات. هناك كثير من حالات حصوات المرارة ببعض الخصائص التشريحية والوظيفية تحول من غير استخدام المنظار لاستئصال المرارة وتحتاج إلى التحول إلى العمليات المفتوحة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 195-201
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a17
يختلف سرطان الجلد من بلد الى آخر. في هذه الدراسة سنحدد الأشكال المختلفة لسرطان الجلد في المنطقة الشمالية الغربية باليمن ومقارنة النتائج بنتائج الدراسات المماثلة خارج اليمن. هذه الدراسة الوصفية تدرس المعلومات المرضية للمرضي الذين أثبتت فحوصات الأنسجة لأورام الجلد أنهًم مصابون بسرطان الجلد. الدراسة أجريت في المستشفى السعودي بمديني حجة وصعدة اليمنيتين في الفترة من يناير 2007م حتى ديسمبر 2014م. الدراسة تطرقت في الأساس إلى تحديد نوع السرطان، جنس وعمر المريض وكذا الجزء المصاب من الجسم. العينات التي تم أخذها من أنسجة الأورام وتم ارسالها وفحصها من قبل اثنين اخصائيين في علم الأمراض ويتبعون المستشفى السعودي باليمن. وكانت النتائج ثلاثمائة وأربعة وعشرون مريض هم المصابون بسرطان الجلد، منهم 204 ذكور (63%) و120 أناث (37%). معدل الذكور: الإناث هو 1.7: 1. معظم المرضى تجاوزت أعمارهم الستين عاماً، بمتوسط عمر66.4 عاما. وتبين أن سرطان الخلايا الشائكة هي الأكثر شيوعا في هذه الدراسة (50%) يليه سرطان الخلايا القاعدية (29%) من مجمل الحالات. أما سرطان الغدد الليمفاوية اللاهودشكي فسجل (4.9%) والميلانوما الخبيثة (4%) وسرطان كابوسي (3.7) من مجموع الحالات. سرطان الجلد البديئة الأخرى نادرة مثل سرطان الخلايا الشائكة-القاعدية، سرطان الملحقات، والسرطان الليفي الجلدي ذات النواتئ، وكارسينوما الغدية العصبية، وداء باجت خارج الثدي والورم الوعائي المخاطي الغازي. سرطان الخلايا الشائكة في الجلد هي الأكثر شيوعاً بين المرضى اليمنيين القاطنين في المنطقة الشمالية الغربية باليمن، يتبعه سرطان الخلايا القاعدية. أمًا سرطان الغدد الليمفاوية اللاهودشكين فيأتي في المرتبة الثالثة يتبعه الميلانوما الخبيثة وسرطان كابوسي على التوالي. إن منطقة الرأس هي الأكثر إصابة بسرطان الخلايا الشائكة والقاعدية بينما سرطان الميلانوما الخبيث وسرطان كابوسي تصيب الأطراف السفلى للمرضى. أن توعية أفراد المجتمع بخطورة التعرض المفرط لأشعة الشمس مهمة يجب الأخذ بها والذي من شأنه تقليل فرص الإصابة بسرطان الجلد. بما في ذلك تغطية الرأس والرقبة اثناء العمل تحت اشعة الشمس الحارة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 203-212
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a18
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم فعالية العلاج الجراحي لالتهاب الأذن الوسطى مع الصيب. وتم تصميمها كدراسة استرجاعية أجريت في عدن خلال فترة 6 سنوات. وقد تم تشخيص 132 طفلا يعانون من التهاب الأذن الوسطى مع الصيب. وكان نسبة الذكور (59.8%) والإناث (40.2%) ومتوسط العمر هو 9.9 ± 2.8 سنة. معظم المرضى من المناطق الريفية (78.8%). وكان متوسط المدة من بداية الأعراض 11.3 ± 4.2 شهراً. أما السبب الأكثر شيوعا فكانت الغدانية (45.5%). كما أنً المخطط الطبلي قبل الجراحة للأذنين كان من نوع B. أما المخطط الطبلي بعد الجراحة فكان في الأذن اليمنى (88.7%) نوع A و (3.0%) نوع B و (8.3%) نوع C. وفي الأذن اليسرى (87.9%) نوع A و (1.5%) نوع B و (10.6 %) نوع C. كانت العمليات الجراحية استئصال الغدانيات مع أنبوب الثقب الطبلي، استئصال اللوزتين والغدانيات مع أنبوب الثقب الطبلي، وشق طبلة الأذن مع أنبوب الثقب الطبلي. وكانت المضاعقت الأكثر انتشاراً هو تصلب غشاْء طبلة الأذن 12 (9.1%). وجد أنً متوسط عتبة السمع قبل الجراحة في الأذن اليمنى 33.7 ديسبل ± الانحراف المعياري 16 ديسبل، كما كان للأذن اليسرى 33 ± الإنحراف المعياري 15.7 ديسبل (P<0.05). وجد أنً متوسط عتبة السمع بعد العملية الجراحية للأذن اليمنى 22.5 ديسبل ± الإنحراف المعياري 11.2 ديسيبل، وللأذن اليسرى 21.8 ديسبل ± 10.8 دسبل (P<0.05). كان كسب السمع 11.2 ديسبل ومتساويا في كلا الأذنين. نستنتج أنً العلاج الجراحي لالتهاب الأذن الوسطى مع الصيب في شكل شق الطبلة مع انبوب الثقب الطبلي واستئصال الغدانيات فعالة وآمنة وسريعة، مما يساعد على استعادة السمع للطفل مباشرة بعد العملية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 215-221
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n1.a19
التفكك القسري هي عملية تنطوي على تفكك منتجات الأدوية والمواد الدوائية في ظروف أشد من الظروف العادية ومن ثَمً يُولَد منتجات يمكن دراستها لتحديد استقرار جزيئات الأدوية. جمعت خمسة أنواع من حقن المضاد السفتراكسون من السوق وتم دراستها تحت ظروف التفكك القسرية في الوسط الحمضي، الوسط القلوي، تأثير المواد المؤكسدة وتأثير الحرارة وقد استخدم جهاز السبكترومتر لمتابعة عملية التفكك. أظهرت النتائج أنً كل أنواع المضاد الحيوي تتفكك بنسب متفاوتة تحت كل الظروف المدروسة خصوصا في الوسط القاعدي بنسب عالية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 75-80 & 223-230
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 1 (2018),
30 نيسان 2018,
الصفحة 81-85 & 231-236