قواعد النشر والمحتويات
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة I-XI
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة I-XI
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 237-247
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a01
نفذت دراسة حصرية للحشائش المنتشرة في بعض مزارع مديرية القطن م/ حضرموت، خلال الفترة من 20/10/2015م- 20/11/2016، شملت 16 مزرعة في 4 مناطق مختلفة، تم التعرف على 42 نوعاً نباتياً ينتمي إلى 41 جنساً والى 22 فصيلة نباتية، كان أكثرها وجوداً الفصيلة النجيلية التي ضمت 7 أنواع بنسبة 16.67%. وأكثر الأنواع انتشاراً النجيل(جدب) Cynodon dactylon وقمح الفار(لبز) Setaria verticillata، اللذان وجدتا في جميع المزارع التي نفذت فيها الدراسة. وأقلها انتشاراً هي حشيشة عقربانة (ساق الغراب)Heliotropium longiflorum وحشيشة مرو(السرح) Maerua crassifolia، حيث وجدت كل منهما في مزرعة واحدة فقط. اختلفت المزارع في انتشار أنواع الحشائش الموجودة فيها؛ إذ بلغ أكثر الحشائش انتشاراً في مزرعة الرشاشة التابعة لمنطقة العقًاد التي انتشر فيها 29 نوعاً من مجموع الأنواع المسجلة في منطقة الدراسة وبنسبة 69% وكان أقل انتشار للحشائش في مزرعة المستقبل التابعة لمنطقة الخرابة التي انتشر فيها 11 نوعاً بنسبة 26.19% من مجموع الأنواع المسجلة في منطقة الدراسة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 249-258
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a02
أجريت هذه الدراسة خلال الموسم 2016/ 2017 لمعرفة تأثير مستخلص ومسحوق عرق السوس في نمو البصل صنف بافطيم. نفذت لهذا الغرض تجربة حقلية في حقل أحد المزارعين، في قرية الوهط، مديرية تبن، محافظة لحج. تضمنت الدراسة 7معاملات عبارة عن رش عرق السوس مستخلصاً وإضافته مسحوق إلى التربة بثلاثة مستويات (5، 10 و15جم) إما اللتر عند الرش أو المتر المربع عند الإضافة مسحوقا إلى التربة بالإضافة إلى الشاهد (بدون رش وبدون إضافة) وبثلاثة مكررات في تصميم القطاعات الكاملة العشوائية. تم تجهيز أرض التجربة وُزرعت الشتلات في الأرض المستديمة وتم الرش على ثلاث دفعات الأولى بعد الزراعة في الحقل المستديم بـ 60يوم والرشة الثانية والثالثة كل أسبوعين بين كل دفعة وأخرى، وتم رش النباتات حتى البلل التام أما بالنسبة لإضافة مسحوق جذور عرق السوس إلى التربة، فتمت إضافة الدفعة الأولى في يوم زراعة الشتلات، والثانية أضيفت بعد 60يوم من الدفعة الاولى. أظهرت نتائج التجربة الحقلية أنً كلّ معاملات الرش والإضافة للمسحوق إلى التربة سُجٍلت أقل القيم بالنسبة لارتفاع النبات مقارنة مع الشاهد الذي وصل فيه ارتفاع نبات البصل إلى 81.23 سم. سُجٍلت معاملات الرش بتركيز5جم/لتر والإضافة بمستوى (5 و10 جم/م2) أعلى عدد من الأنصال الأنبوبية بلغ20.47 ،20.6 و 20.53 نصل/نبات على التوالي وتفوقت في ذلك حسابياً على باقي معاملات الرش والإضافة، وكان الفرق معنوياً بين إضافة المسحوق بمستوى 5جم/م2، والشاهد الذي سجل أقل عدد من الأنصال الأنبوبية بلغ 19.6نصل/نبات. نباتات البصل المعاملة بالمسحوق عند مستوى15 جم/م2 والمرشوشة بتركيز 5جم/لتر سُجٍلت أكبر مساحة ورقية بلغت 19.73 سم2 و 18.82 سم2 على التوالي، وكانت الفروق معنوية مقارنة مع الشاهد وباقي معاملات الرش والإضافة فيما لم يكن الفرق معنوياً بين الرش بـ 5جم /لتر والإضافة للمسحوق بـ5جم/م2. الرش بتركيز 5جم/لتر، والإضافة بمستوى 5جم/م2 زودتا حسابياً النسبة المئوية للمادة الجافة في المجموع الخضري، إذ بلغت 11% مقارنة مع الشاهد وباقي معاملات الرش والإضافة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 259-271
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a03
نفذت تجربة حقلية في مزرعة كلية ناصر للعلوم الزراعية بدلتا تبن خلال الموسمين 2011/2012 و2012/2013 لتقييم ثلاثة أصناف من الذرة الشامية (تهامة -1 ، تعز -2، صنف محلي) في ثلاثة مواعيد زراعة (4 نوفمبر، 4 ديسمبر، 4 يناير). وقد أوضحت النتائج المتحصل عليها من التحليل التجميعي لبيانات الموسمين أنً تأخير موعد الزراعة من 4 نوفمبر إلى 4 ديسمبر والى 4 يناير أدى إلى نقص مستمر ومعنوي في عدد الأيام حتى ظهور 50% من النورات المذكرة والمؤنثة، ارتفاع النبات، ارتفاع الكوز، مساحة ورقة الكوز الأعلى، دليل مساحة الورقة، طول الكوز، عدد الحبوب/ صف، وزن مائة حبه، وزن حبوب الكوز ومحصول الحبوب/ هكتار الذي تناقص بمعدل 10.96 و % 21.31 عند الموعدين الثاني والثالث مقارنة بالموعد الأول. وأظهرت الأصناف اختلافا معنوياً في جمع الصفات المدروسة فيما عدا صفة قطر الكوز بتفوق الصنفان تعز2 وتهامة-1معنوياً على الصنف المحلي في محصول الحبوب وبنسبة 28.14 و25.46%، على التوالي. وقد أظهرت النتائج تأثيراً معنوياً للتداخل بين الأصناف ومواعيد الزراعة على صفات ارتفاع النبات، مساحة ورقة الكوز الأعلى ومحصول الحبوب /هكتار ومكوناته طول الكوز وعدد الحبوب/ صف ووزن الحبوب/ كوز. وأظهرت كذلك ارتباطاً موجباً عالي المعنوية بين محصول الحبوب ومكوناته السابقة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 273-284
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a04
أجريت التجربة في صوبة قسم الأحياء، كلية التربية عدن جامعة/عدن، لمعرفة تأثير عنصر الزنك في النمو الخضري لنباتات الطماطم هجين صنف سامية. حيث تضمنت الدراسة الرش الورقي بعنصر الزنك في أربعة مستويات (25 ,50,100,200ملجم/ لتر) بالإضافة إلى الشاهد (بدون رش) وبثلاثة مكررات. تم تجهيز الصوبة وزرعت البذور في أكياس البلاستيكية سوداء وتم الرش بدفعتين الرشة الأولى بعد ظهور6-4 من الأوراق الحقيقية والرشة الثانية بعد شهر من الرشة الأولى. أظهرت النتائج أنً كل معاملات الرش الورقي بعنصر الزنك على نباتات الطماطم سجلت أعلى القيم بالنسبة للصفات الخضرية، إذ تفوق التركيز (200 ملجم/لتر) معنويا على بقية المعاملات والشاهد في طول وقطر الساق وطول الجذر والمساحة الورقية وكذا الوزن الرطب والجاف للساق والجذر والمحتوى الكلوروفيلي للأوراق.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 285-294
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a05
نفذت هذه الدراسة في المزرعة التجريبية لكلية الزراعة والطب البيطري- جامعة إب- اليمن في 2012 -2013م، بهدف دراسة تأثير 4 مستويات مختلفة من السماد الفوسفاتي (سوبر فوسفات ثلاثي 46%) ((0)T3(200) ،T2(100) ،T1 و (300)T4) كجم P2O5\ هكتار على علف البرسيم الحجازي. ونفذت التجربة باستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة (R.C.B.D) بأربعة مكررات.وأشارت النتائج إلى وجود فروق معنوية (p≤ 0.05) بين (T4 ،T3 و T2) على التوالي وبين (T1) في كلَ من الحشات (2، 5، 7، 8، 9، 10 و 11) وظهرت فروق معنوية بين T3و T4 بالمقارنة مع T2 في الحشات (2، 4) وتفوقت T3 في طول النبات في أغلب الحشات. ولم تظهر زيادة في فروع النبات بين المعاملات المسمدة بالفسفور عدا ظهور فروقات معنويه بين كلً من المعاملتين T3و T4 كلا من T2 و T1 في الحشة التاسعة, أمًا إنتاجية البرسيم فقد كانت بين 3.78-18.67طن/هكتار وزادت الإنتاجية بزيادة الفسفور حتى 200 كجم\ هكتار (T3), وتناقصت الإنتاجية بزيادة مستوى الفسفور عند T4. وظهرت فروق معنوية بين الثلاث المعاملات المسمدة بالفسفور بالمقارنة مع الشاهد عند (p≤ 0.05). إذ كانت أعلى الفروق لصالح المعاملة الثالثة تليها المعاملة الرابعة في جميع الحشات, كما تبين وجود فروق معنوية بين T3 و T4 مع T2 والتي كانت بدورها متفوقة معنويا على الشاهد (T1). وكان هناك تأثير معنوي للتسميد على للمادة الجافة وكذلك بالنسبة للحشات الأولى بالنسبة للألياف.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 297-308
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a06
يتضمن موضوع الدراسة تقدير تراكيز المعادن الثقيلة في بيئة محمية الحسوة عدن – اليمن. المعادن الثقيلة مجال الاهتمام في هذه الدراسة وهي على النحو الآتي: الكادميوم(Cd)، الكوبالت (Co)، النحاس (Cu)، الحديد (Fe)، المنجنيز (Mn)، الرصاص (Pb)، والزنك (Zn). ولدراسة بيئة محمية الحسوة تم تحليل عينة من المياه الواصلة إلى المحمية، وأيضا عينات من التربة ومن النباتات (الحشائش الذرة الرفيعة، المريرة (النيم)، الديمن). وقد استخدم جهاز الطيف الذري (AAS) لتقدير تركيز المعادن الثقيلة في العينات أظهرت النتائج المتحصل عليها، أنّ تركيز الرصاص الزنك النحاس والكوبالت في المياه العادمة المعالجة والواصلة إلى محمية الحسوة أقل من الحد المسموح فيه لري الأعلاف، أمّا عنصر الكادميوم فتركيزه في الحدود القصوى المسموح بها، في حين تجاوز تركيز المنجنيز بشكل طفيف الحد المسموح به. وتجاوز الحديد التركيز المسموح لري الأعلاف. ويتضح أنً محتوى التربة من عنصر الحديد والزنك الميسر في العمقين 25 و 50 سم كان اكبر من الحد الحرج للعنصر في التربة الزراعية، في حين وجد أنً تركيز عنصر المنجنيز في العمقين أقل من الحدود الحرجة. امًا تركيز الرصاص الزنك، الكادميوم،المنجنيز في النباتات المدروسة كان ضمن الحدود المسموح بها وتركيز الكوبالت في عينات الحشائش الديمن، والمريمرة (النيم) يرتفع قليلاً عن المستوى الطبيعي وظهر تركيز الحديد في عينة الحشائش مرتفع في كل العينات واقل تركيز وجد في عينة الذرة الرفيعة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 309-320
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a07
تهدف هذه الدراسة إلى تقدير مياه الشرب حيث تم أخذ خمس عينات من مياه الآبار المختلفة المغذية لمدينة العين المستخدمة للشرب في شهر فبراير 20014م لمعرفة جودة مياه الشرب لمدينة العين والقرى المجاورة لها محافظة أبين مديرية لودر ومقارنتها بالمواصفات المحلية والدولية. وتم تحليل الخواص الفيزيائية والكيميائية والبكتيرولوجية باستخدام الأجهزة, استنادا إلى الطرق المعتمدة إذ اظهرت نتائج الفحوصات الفيزيائية للعينات المدروسة بأنّ: درجة الحموضة (PH) 7.27 - 7.07، العكارة (T.U.N) 8.5 - 0.13، درجة التوصيل الكهربي (µs/cm) 2310 - 928، مجموع المواد الصلبة الذائبة (236 – 1500 mg/L)، فبينت نتائج التحليل الكيميائي أن: قاعدية الماء 266 - 246، العسر الكلي (بدلالة كربونات الكالسيوم) 722 - 262، عسر المغنسيوم (بدلاله كربونات الكالسيوم) 204 - 84، عسر الكالسيوم (بدلاله كربونات الكالسيوم) 518 - 174، الصوديوم 299.69-114، البوتاسيوم 20.25 – 6.80، الكلوريد 364 - 84، البيكربونات 324.5 - 302، الكبريتات 500 – 137.5، النترات 117.48 – 16.72، الفلوريد 1.55 – 0.69، فيما يتعلق بالفحوصات البكتريولوجي فقد ارتكزت على تقدير الكثافة العددية للبكتريا القولونية (MPN) Most probable number. ‘ذ احتوت العينات المدروسة جميعها أعداد من المستعمرات القولونية اكثر من 100 مستعمرة/ 100مل من ماء العينة. نستدل من نتائج هذه الدراسة أنً عينتي مياه مجمع خزان العين ومياه بئر عوض السيد غير صالحة للشرب الأدمي.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 321-333
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a08
أجريت هذه الدراسة خلال الفترة من أغسطس 2015 حتى فبراير 2016 في مديرية الضالع محافظة الضالع. خلال الدراسة تم التعرف على 59 نوعاً نباتياً تنتمي إلى 49 جنس وتضمها 31 فصيله نباتية. تنمو برياً في منطقة الدراسة تستخدم في أغراض علاجية مختلفة. وتفاوتت الأجزاء النباتية في الاستخدام إذ لوحظ تفوق استخدام الأوراق على غيرها من الاجزاء النباتية الأخرى في الاستخدام بلغت 44.06% يليها العصارة بنسبة 25.42% ثم الثمار بنسبة 8.47% يليها الجذور والسيقان بنسبة 6.77% لكل منهما، يليها العشب كامل والبذور بنسبة 3.38% لكل منهما، فيما كانت اقل نسبة في الاجزاء المستخدمة هي الأزهار بنسبة 1.69%. وتفاوتت الأمراض التي تعالجها أجزاء النبات المختلفة بين علاج الأمراض الداخلية، مثل علاج الكلى والمعدة والديدان والسكر وغيرها، وعلاج الأمراض الخارجية مثل الجروح والبهق والتهاب الجلد والحروق وغيرها.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 337-349
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a09
قدمت هذه الدراسة نموذجاً تطبيقياً لاستخدام نظم المعلومات الجغرافية في بناء قاعدة بيانات جغرافية للخصائص المورفومترية لأنظمة التصريف في منطقة سهل حديبو – جزيرة سقطرى، للوصول إلى فهم الخصائص الهيدرولوجية؛ إذ إنّه في العادة يتم استخلاص مدلولات جيومورفولوجية فقط من الخصائص المورفومترية ويغيب عن الكثير إمكانية الوصول إلى فهم العمل الهيدرولوجي في الأحواض من خلال الخصائص المورفومترية. توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، أهمها التحليل المورفومتري للثلاثة الأحواض الرئيسية المكونة لسهل حديبو, هي حوض وادي فرضاحة الذي تبلغ مساحته 28 كم2 وحوض وادي داناجهن الذي تبلغ مساحته 15.3 كم2 وحوض وادي سواق الذي تبلغ مساحته 43 كم2. من دراسة الخصائص الشكلية لأحواض التصريف بمنطقة حديبو وجد انها جميعها تمر في مرحلة إعادة الشباب، بدليل وجود الخوانق الكثيرة في الأحواض وتعرج خط تقسيم المياه، وتبتعد جميع الاحواض من الشكل الدائري و تميل إلى اتخاد الشكل المستطيل، وفي هذه الحالة يتأخر وصول موجة الفيضان بعد حدوث العاصفة. اتضح من الدراسة انً انخفاض نسبة النسيج الطبوغرافي لأحواض سهل حديبو وميوله إلى الشكل الخشن نتيجة لسيادة البنية الصدعية وكثرة الشقوق والمفاصل التي ساهمت في زيادة التسرب وتقليل الجريان السطحي. خلصت الدراسة إلى أهمية تنظيم التدفق في أسفل الأحواض ولاسيما أسفل حوض فرضاحة كون مصبه يقطع مدينة حديبو عاصمة محافظة سقطرى التي يوجد فيها أكبر تجمع سكاني وأيضاً ضرورة إنشاء محطات قياس المياه في الاودية لغرض تنظيم جريان المياه والاستفادة منها في مجالات الزراعة والاستخدامات البشرية الاخرى.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 353-365
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a10
تم في هذا البحث تحسين الخواص الميكانيكية (مقاومة الشد) لسبيكة الألمنيوم 6063 عن طريق تدعيمها بشبكة من الألياف المعدنية المستمرة ثلاثية الأبعاد, من خلال حياكة أسلاك معدنية من الفولاذ المطاوع بقطر(0.4mm), وذلك بنسج كل طبقة من الأسلاك بشكل مستقل, و قمنا بحياكة كل طبقة مع الطبقة التي تليها (الطبقة الأولى مع الطبقة الثانية, ثم الطبقة الثانية مع الطبقة الثالثة....وهكذا), بغية الحصول على شبكة من الألياف المستمرة المحاكة. قمنا بوضع هذه الشبكة ضمن قالب معدني و سكب مصهور الألمنيوم 6063 في درجة حرارة °800C، وإبقاء القالب ضمن الفرن لمدة (30min), لتتم عملية الملء الكامل للمصهور ضمن الشبكة, ثم تبريد القالب والحصول على السبيكة المدعمة. تم قص عينات قياسية لاختبار الشد ومقارنة النتائج مع مسبوكات مدعمة بدقائق من أوكسيد الألمنيوم أو أوكسيد التيتانيوم أو كربيد السيلكون. فقد لوحظ أنً مقاومة الشد وحد الخضوع لسبيكة الألمنيوم زادتا بعد استخدامنا الدقائق المدعمة, في حين ظهرت كان هناك زيادة ملحوظة فيهما حين قمنا بتدعيم سبيكة الألمنيوم بشبكة من الألياف الداعمة ثلاثية الأبعاد, فسبب انخفاضاً في الاستطالة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 367-382
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a11
تم إضافة مسحوق الألمنيوم حشوات مالئة وبنسب وزنية (%0.5، %0.8، %1، %1.5، %2، %2.5) وعند حجم دقائق للحشوات مساو أو أقل من (150 µm) لبوليمر البولي استر غير المشبع ذو المنشأ التركي للحصول على مادة متراكبة، ولمعرفة إمكانية المضاف (مسحوق الألمنيوم) حشوات مالئة ودورها في تغيير مقاومة الانحناء وزيادة أو تقليل من الفترة الزمنية لمقاومة الاحتراق وانتشارها في المصفوفة البوليمرية. تم في هذه الدراسة العملية قياس عدة متغيرات منها مقاومة الانحناء للمادة المتراكبة و الفترة الزمنية للاحتراقية إضافة إلى إيجاد النسبة المئوية لزمن الاحتراق، وتم قياس العينات المادة الأساس (البولي استر غير المشبع) بصورة نقية و عند إضافة الحشوات (مسحوق الألمنيوم) بواسطة المجهر الضوئي (Optical Microscope) لمعرفة مدى تجانس وترابط البوليمر مع الحشوات عند إضافة النسب الوزنية. أي القيام بدراسة الترتيب الدقيق للعينات، وتم اخذ قياسات مطياف الامتصاص في منطقة الأشعة تحت الحمراء (FTIR) للبوليمر النقي وللبوليمر مع النسب الوزنية من الحشوات، أظهرت النتائج أن أقصى مقاومة انحناء للمادة البوليمرية المقواة (بمسحوق الألمنيوم) هي (140 Mpa) عند النسبة الوزنية (%0.8)، حيث إنً مسحوق الألمنيوم المضاف إلى البوليمر يعمل على تقليل الفراغات بين السلاسل البوليمرية مما يعكس إمكانية البوليمر العالية بتحمل الإجهاد المسلط عليه وتكون درجة التجانس عالية بين كل من البوليمر والحشوات المضافة و بعدها تنخفض قيم مقاومة الانحناء عند زيادة نسب المضاف إلى أنً تصل إلى اقل قيمة لها عند النسبة الوزنية (%2.5) وهي (Mpa 84.3). ولأنً سلوك المادة البوليمرية المتراكبة لمعدل زمن الاحتراق يبدأ بتأثير قوي عند النسبة (%0.5) إذ تصل قيمته إلى (168 Sec) وبعدها يبدأ بالانخفاض عند زيادة النسب الوزنية للمضاف ومن ثَم يزداد إلى إنً يصل إلى أقصى قيمة عند النسبة (%2.5) إذ تصل قيمته إلى (Sec 195) ويشذ هذا السلوك عند النسبة الوزنية (%1)، وأوضحت النتائج أيضاً بأنً النسبة المئوية لزمن الاحتراق تتراوح بين القيم السالبة عند النسب الوزنية المنخفضة من المضاف وهي (%1.5 - %0.5) وتكون موجبة عند النسب الوزنية وهي (%2 - %2.5).
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 383-392
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a12
نُفذِت التجربة تحت ظروف المختبر لدراسة تأثير إجهاد الملوحة و النقع المسبق للبذور على نسبة الإنبات النهائية، عدد الأيام حتى 50% انبات و النسبة المئوية للشفاء لبذور الحبة السوداء (Nigellasativa). قبل تعريض البذور لإجهاد الملوحة تم تقسيمها إلى مجموعتين و لمدة 24 ساعة نقعت المجموعة الأولى في تراكيز مختلفة من كلوريد الصوديوم (25، 50، 75 و 100 مللي مول) و نقعت المجموعة الثانية في الماء المقطر .أظهرت النتائج فرقاً عالي المعنوية في تأثير معاملات النقع المختلفة. تأثر إنبات المجموعة الأولى سلباً بالمعاملات الملحية حيث ازداد الانخفاض في الإنبات معنوياً بزيادة التركيز. البذور التي عوملت بالتركيز 25 مللي مول في هذه المجموعة وصلت إلى 50% إنبات في اليوم العاشر ب في حين فشلت البذور في بقية المعاملات الملحية حتى نهاية مدة التجربة. بذور المجموعة الثانية اعطت نسبة إنبات عالية في جميع المعاملات الملحية وحققت بذور هذه المجموعة أكثر من 50% إنبات خلال الأيام الخمس الأولى من فترة التجربة. النسبة المئوية لمعاملة الشفاء للبذور غير المنبتة كانت منخفضة جداً في كلا المجموعتين مما يعطي مؤشراً على التأثير السمَي للملوحة على إنبات و حيوية البذور. من نتائج هذه التجربة تم استنتاج انً إنبات بذور الحبة السوداء بالملوحة يزداد بزيادة التركيز وأنّ النقع المسبق للبذور في الماء المقطر يحسن من التأثيرات السلبية لإجهاد الملوحة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 395-406
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a13
أجريت هذه الدراسة لمقارنة الأداء الإنتاجي لسلالتي أمهات دجاج اللحم روص 308 ومارشال R بلس، فقد تراوحت درجة الحرارة المحيطة بين 7.9ºC إلى 30.10ºC. تم استخدام مجموع 36،000 دجاجة من سلالة روص 308 ومارشال R بلس عمر 25 أسبوعاً. تم توزيع الدجاج من كل سلالة (18000 دجاجة) عشوائياً إلى 5 حظائر مفتوحة مكررات (3600 دجاجة/ حظيرة). التغذية والمياه كانت متوازنة ومتاحة وفقاً لتوصيات دليل إدارة الأمهات لكل سلالة. وقد سجلت نسبة الأداء الإنتاجي مثل إنتاج البيض للدجاج خلال الفترة كاملة (HH) وإنتاج البيض للدجاج في نفس اليوم (HD)، والغذاء المأكول (FI)، ومعامل التحويل الغذائي (FCR)، ومعدل الوفيات، ونسبة البيض الصالح وغير الصالح للتفريخ من 26 إلى 57 أسبوعاً من العمر. قسمت فترة الإنتاج إلى 8 فترات إنتاجية لكل سلالة باستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة وفق التجارب العاملية 2 × 8 (2= سلالة و8= فترات الإنتاج). إذ أظهرت نتائج الدراسة الحالية إلى وجود فروق معنوية (P<0.05) لكلً من السلالة وفترة الإنتاج والتداخل بينهما في FI، HD، HH وFCR. سجلت سلالة روص 308 أعلى HH وHD، وانخفاض في FI وأفضل FCR بالنسبة لسلالة مارشال R بلس. ولوحظ وجود تأثير معنوي (P<0.05) للسلالة والفترة الإنتاجية على معدل البيض الصالح وغير الصالح للتفريخ، البيض المكسور والبيض مزدوج الصفار ومعدل الوفيات. إذ أظهرت سلالة روص 308 أعلى معدل في نسبة البيض الصالح للتفريخ، البيض المكسور ومعدل الوفيات في حين انخفضت في معدل البيض غير صالح للتفريخ والبيض مزدوج الصفار مقارنة بسلالة مارشال R بلس خلال الفترة التجريبية كاملة. يمكن الاستنتاج من نتائج هذه الدراسة أن سلالة روص 308 أظهرت أفضل أداء إنتاجي في جميع الصفات المدروسة باستثناء معدل الوفيات والنسب المئوية للبيض المكسور.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 409-424
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a14
خلايا نحل العسل التي خضعت للدراسة تم وضعها في وادي فيق بمنطقة الباحة جنوب المملكة العربية السعودية حيث أشجار التين البري منتشرة في غابات أشجار العرعر. تم جمع عيّنات البروبوليس من الخلايا لأكثر من سنة. ثلاثة مذيبات عضوية اُستخِدمت في عملية الاستخلاص (ثنائي كلورو ميثان, مزيج من دراي كلوروميثان والميثانول بنسبة 2:1 و الميثانول). جهاز التحليل الكرموتوجرافي وطيف الكتلة أُستخِدم في تعريف المركبات الكيميائية لكل مستخلصات البروبوليس. مجموع المركبات الفينولية تم تقديره باستخدام طريقة (Folin-Ciocalteu) في كل مستخلصات البروبوليس في حين أنً نشاط الجذور الحرة لجميع المستخلصات قدُر بطريقة 1,1-Diphenyl-2-picrylhydrazyl (DPPH) . أظهر التحليل الكيميائي لمستخلصات البروبوليس احتوائها على المركبات الفينولية Diterpenoids, Triterpenoids, Fatty acids, n-alkane, n-alkene. مجموع المركبات الفينولية في مستخلص ثنائي كلورو ميثان من 7.8±30.5 مليجرام لكل جرام Galic acid في حين أنً مستخلص مزيج الداي كلوروميثان والميثانول تراوح من 23.3± 168.5 مليجرام لكل جرام Galic acid. نشاط الجذور الحرة تراوح من 6.56-19.22% لمستخلص البروبوليس (مزيج الثنائي كلورو ميثان والميثانول) لعينة شهر يوليو 2014.م ومستخلص البروبوليس الميثانولي سمية عالية ضد البكتيريا السالبة لصبغة جرام Escherichia coli والموجبة لصبغة جرام Staphylococcus aureus, في حين أظهر مستخلص البروبوليس (ثنائي كلورو ميثان + ميثانول) سمية عالية ضد الخميرة Candida albicans والفطر Aspergillus niger
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 427-435
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a15
في هذا البحث تمت دراسة خصائص البطانة السطحية للتجويف الفمي الطبوب (آكلة اللحوم) باستخدام المجهر الضوئي. أوضحت النتائج أنً جميع أسنان السمكة قيد الدراسة مدببة وتشبه الكلاليب، إنّ جميع الأسنان الموجودة على المناطق الأمامية من التجويف تتناسب مع الاستيلاء والإمساك بالفريسة. تم تحديد موقع مورفولوجيا وتوزيع براعم التذوق المختلفة للسمكة قيد الدراسة، في الغالب تتمركز في المناطق الأمامية واللسان من تجويف الفم. وُجدت نوعين من براعم التذوق: نوع يكون في مستويات سطحية مختلفة ونوع يعلو الطبقة الطلائية (الظهارية)، التي قد تكون مفيدة لضمان الاستفادة الكاملة من القدرة الذوقية للأسماك. كشفت هذه الدراسة مدى ملائمة بنية سطح تجويف الفم في السمكة قيد الدراسة مع طبيعة غذائها و التكيفات الشكلية البيئية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 439-446
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a16
في هذه الورقة قدّمنا المُعادلة المُميزة للفضاء الذي يُحقق فيها الموتر التقوسي الثاني لكارتان P\(_{jkh}^i\) فيما يأتي: \(P_{jkh|l|m}^i=a_{lm} P_{jkh}^i, P_{jkh}^i\) ≠0, باستخدام النوع الثاني لمُشتقة كارتان (-hمُشتقة التغاير)، حيث \(׀l׀m\) الموتر التفاضُلي المُتحد الاختلاف من الرُتبة الثانية بالنسبة إلىxm و xl على التعاقب، \(a_{lm}\) موترات حقلية مُتحدة الاختلاف غير صفرية من الرُتبة الثانية وقد سمّينا الفضاء أعلاه بفضاء فنسلرثُنائي التكرارPh- ورمزنا له بالرمز Ph-BR-Fn. كما أثبتنا عدد من النتائج ووجدنا عدد من المُتطابقات مثل الموتر الإلتوائي \(P_{kh}^i\)، موتر ريتشي \(P_{kh}\) التي جميعها تُحقق خاصية ثُنائي التكرار، وأيضا وجدنا إسقاطات لبعض الموترات التقوسية والإلتواءات على Indicatrix والتي يُحقق فيها خواص ذلك الفضاء.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 447-454
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a17
في هذه الورقة البحثية سنناقش قابلية تحليل الموتر التقوسي الرابع لكارتان \(K_{jkh}^i\) في ثلاث حالات (\(K_{jkh}^i = X^i Y_{jkh}, K_{jkh}^i = X_j Y_{kh}^i\) و \(K_{jkh}^i=X_j^i Y_{kh}\)) في كل من الفضاء المعمم Kh– ( احادي المعاودة , ثنائي المعاودة و ثلاثي المعاودة) حيث بقية الحالات ستكون مماثله لإحدى الحالات السابقة. استخدمنا خاصية التماثل والتماثل المتخالف كما افترضنا بان المتجه (covariant constant) Xi . تم الحصول على عدد من الصيغ والمبرهنات في كل فضاء.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 457-461
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a18
هناك أدلة على أنّ المعلومات السريرية التي ترتبط بزيادة مستوى التقاريرغير كافية و غير الدقيقة. فمن تجربتنا العملية، لاحظنا أنً طلبات التصوير بالموجات فوق الصوتية لا تحتوي في بعض الأحيان على معلومات كافية ورئيسية للمساعدة في تحسين جودة الفحص. الهدف من هذه الدراسة هو تحليل طلبات الفحص بالموجات فوق الصوتية في قسم الطوارئ بمستشفى الجمهورية النموذجي العام – محافظة عدن - اليمن, وتحديد ما إذا كانت الطلبات توفر معلومات كافية لأطباء الأشعة. لقد راجعنا بأثر رجعي 250 نموذج طلب تم اختيارهم عشوائياً من قبل وحدة الموجات فوق الصوتية في قسم الأشعة، في قسم الطوارئ. الفحص بالموجات فوق الصوتية لمنطقة البطن والحوض هو الفحص الأكثر شيوعاً، حيث إنه يُمثَل 80.8٪ من الطلبات التي تم تحليلها، في حين أنً (0.4٪) من الطلبات لم يتم الإشارة فيها إلى المنطقة المراد الكشف عنها في نموذج الطلب. أربعة طلبات (1.6٪) من غير اسم (أسماء) للمرضى 7 (2.8٪) من غير اسم الأب. ثمانية وثمانين طلبًا (35.2٪) لم يكن لها تاريخ طلب. مائة وسبع وعشرين (50.8٪) من استمارة الطلب لم يتم الإشارة فيها إلى عمر المريض. لم يتم ذكر حالة المريض في جميع الحالات باستثناء 9/250 (3.6٪). كانت المعلومات السريرية والمخبرية غائبة في 128 (51.2 ٪) من استمارات الطلب. فقط 10 (4٪) لديها معلومات عن فحوصات إشاعية سابقة في حين أنّ 240 (96٪) لم يكن لديهم أي معلومات إشعاعية سابقة. كان هناك مائتان 209 (83.6٪) من نماذج الطلب لديهم أسماء الأطباء والتوقيعات على الطلب. كشف تحليل بيانات التدقيق لدينا أنّ اثنين فقط من250 طلب كانت تحتوي على جميع المعلومات الخاصة بالمرضى. وجدنا أنّ طلبات الفحص بالموجات فوق الصوتية في قسم الطوارئ بمستشفانا لم تقدم معلومات كافية لاطباء الفحص بالموجات فوق الصوتية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 463-468
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a19
سرطان الغدد الليمفاوية الغير هودجكين هو سرطان خبيث دموي شائع، وظهوره قد ارتفع على الصعيد العالمي منذ 1970م ومع تزايد انتشار مرض السكري وسرطان الغدد الليمفاوية الغير هودجكين، فإنَ عدد المرضى الذين يعانون منهما ينمو. ومن بين المرضى البالغين بغض النظر عن نوع الجنس، كانت ثاني أكثر أنواع السرطان شيوعا بين السكان اليمنيين هي سرطان الغدد الليمفاوية الغير هودجكين بنسبة 8.0٪. إنّ هذه الدراسة وصفية قائمة على السجل ل42 حالة في مستشفى الصداقة التعليمي، المركز الوطني للأورام - عدن، ابتداء من 1 يناير إلى 31 ديسمبر 2017، لتحديد انتشار مرض السكري بين مرضى سرطان الغدد الليمفاوية الغير هودجكين. وفي هذه الدراسة، كان هناك 6.37٪ من مرضى سرطان الغدد الليمفاوية الغير هودجكين بالنسبة لكافة الحالات المرقدة، 11.9٪ منهم مصابون بمرض السكري ومتوسط اعمارهم كان أعلى لمرضى السكري 62.6 ﻍ 7.7. وكانت النسبة أعلى بين الذكور 13.6٪ والبدانة مع 42.9٪ بين مرضى سرطان الغدد الليمفاوية الغير هودجكين. في هذه الدراسة كان 76.8٪ من المرضى الذين يعالجون من قبل نظام العلاجي شوب CHOP مع تعديل بجرعة البريدنيزولون لمرضى السكري. قدمت هذه الدراسة لأول مرة انتشار مرض السكري بين مرضى سرطان الغدد الليمفاوية الغير هودجكين.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 471-477
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a20
في هذه الورقة البحثية تم الحصول على تعبير عام لتحليل طاقات الجهد للجزيئات (طاقات التفاعل بين الالكترونات والنواه، وطاقات التفاعل بين الالكترونات مع بعضها البعض)، وتم الحصول على تعبير عام لتحليل الطاقات الحركية للإلكترونات، وباستخدام دوال سلاتر الأساسية للمدارات الذرية وتطبيق طريقة هارتري – فوك – روتان، أجريت حسابات لبعض الجزيئات الذرية ذات القشرة الإلكترونية المغلقة والمفتوحة وقد تم التحقق من دقة الحسابات من خلال نظرية فيريال.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 22 عدد 2 (2018),
31 تشرين الأول 2018,
الصفحة 481-484
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2018.n2.a21
ميثوغلوبين الدم الوراثي هو تشخيص تفاضلي نادر يتم تجاهله عند المرضى المصابين بأزرقاق عام في الجسم لا علاقة لها بالأمراض القلبية والرئوية. يسعى هذا البحث إلى تقرير حالة طفل يبلغ من العمر 9 سنوات الذي تم تشخيصه بأنه ميثيموغلوبينية الدم. لوحظ ازرقاق كامل في جسمه في حين أنً نظام القلب والأوعية الدموية والجهاز التنفسي كانت طبيعية. وتشدد هذه الحالة على أهمية اليقظة بين الأطباء المعالجين لهذا المرض الذي يحدث في مريض مصاب بإزرقاق غير مرتبط بالأمراض القلبية والرئوية.