هدفت التجربة التي أجريت في مختبر قسم الأحياء- كلية التربية- صبر- جامعة عدن، خلال الفترة ديسمبر2015- فبراير2016. إلى معرفة تأثير أربعة أنواعاً من المستخلصات المائية للمخلفات الحيوانية هي: روث الأبقار، وروث الحمير، وروث الأغنام، وزرق الدواجنبتركيز (10% وزن/ حجم) بالإضافة إلى مياه الصرف الصحي المعالجة بيولوجيا كمضادات فطرية ضد الفطر Rhizoctonia solani الذي يسبب مرض الذبول على نبات الطماطم. وأظهر مياه الصرف الصحي المعالجة بيولوجياً تأثيراً عالياً ضد الفطر R. solai .ووجد تفرقاً معنوياً عند 5% مع بقية المعاملات الأخرى. كما أظهرت كل المستخلصات الأخرى فروقاً معنوية عند 5% مع الشاهد. فقد حققت مياه الصرف الصحي المعالجة بيولوجيا نسبة تثبيط ضد الفطر R. solai وصلت إلى 68.78% وكانت أدنى فعالية للمستخلص المائي لروث الحمير فلم تتجاور نسبة التثبيط 17.28%.

أجريت الدراسة خلال الفترة من ديسمبر2012 حتى أغسطس 2013 م لمعرفة الأعشاب الطبية المستخدمة لعلاج أمراض الجهاز الهضمي . وقد أوضحت الدراسة تمسك سكان منطقة الدراسة ببيئتهم واستعمال نباتاتها في علاج كثير من الأمراض التي قد تصيبهم. وقد كانت نتائج التحليل إن 34 نوعا نباتيا تنتمي إلى 33 جنس وتضمها 24 فصيلة نباتية جميعها تستعمل لعلاج أمراض الجهاز الهضمي المختلفة. وأوضحت الدراسة أن الاستعمال يختلف باختلاف النوع النباتي والجزء المستعمل.

تؤدي صناعة البناء والتشييد دوراً أساسياً في تطوير اقتصاد كل بلد. وتعتمد الكفاءة الاقتصادية لمجمل القطاعات الاقتصادية والاجتماعية الأخرى إلى حد كبير على كفاءة أنشطة قطاع البناء والتشييد، الذي يضطلع بدور فاعل في خلق وتطوير القاعدة المادية للاقتصاد الوطني. تسعى اليمن حالياً إلى تحقيق نمو اقتصادي أكبر من أجل حل المشكلات القائمة في المجتمع، وأهمها رفع المستوي المعيشي للمواطن اليمني. ولذا فإن صناعة البناء والتشييد المستدام يمكن أن تكون بمثابة قوة دافعة للقطاعات الأخرى من الاقتصاد، غير أنَ هذا القطاع يواجه العديد من التحديات والصعوبات التي تؤثر فيه، والتي ستشكل محور اهتمام الباحث. إن أهم هذه التحديات يتمثل في مدى قدرة هذا القطاع على الإسهام في تجسيد أهداف " الرؤية الاستراتيجية لليمن عام 2025" ، وكذا أهداف خطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتطوير القطاع بحيث ينجز دوراً إيجابياً مميزاً في تحقيق التنمية المستدامة. يستهلك هذا القطاع جزءاً كبيراً من الموارد الطبيعية، وأهمها الطاقة عند إنتاج مدخلاته في فروع قطاع الصناعة المختلفة من ناحية؛ وأثناء مرحلة تنفيذه للمنشآت المختلفة, وخلال مرحلة تشغيل تلك المنشآت والمرافق من ناحية أخرى. وتسهم المخلفات الناتجة عن أنشطة قطاع البناء والتشييد في التلوث البيئي المستمر للهواء والتربة والمياه. وإذ يتطرق الباحث إلى كل ذلك بالرصد والدراسة والتحليل، فإنَه يتوصل من خلاله في ختام البحث إلى عدد من النتائج المستخلصة، واقتراح بعض التوصيات التي يمكن للأخذ بها أن يسهم على نحو ملموس في تطوير قطاع التشييد والبناء بحيث يغدو قطاعاً مستداماً.

عوملت بذور الكشري mungbean Vigna radiata (L.) Wilezek صنف محلي وآخر هندي بجرعات مختلفة من أشعة جاما 5.5R, 11.1R, 16.6R, 22.2R, 27.7R, 33.2R رصدت نتائج تأثير أشعة جاما على أهم الصفات مثل: طول البادرات، طول الساق الأساسي ، طول الفروع الرئيسية والثانوية وعددها، عدد القرون وطولها ووزن 100 بذرة. كان التأثير المعنوي على نمو نوعي النبات ، وكانت أفضل الجرعات (33.2, 27.7 and 22.2) k/rad بالترتيب.

تم اختيار نباتين متوطنين في جزيرة سقطرى وهما سيقان نبات عطرها(Cissus subaphylla) والسيقان العصارية لنبات القشر (Euphorbia spiralis) لإجراء الفحص الكيميائي عن المواد الفعالة فيها وكذلك إجراء تجارب لاختبار فعاليتهما ضد الميكروبات. الفحص الكيميائي لمستخلصات الكلوروفورم و 70 % إيثانول للنباتين دل على احتوائهما على المواد الأتية: sterols, triterpenoids, cardiac glycosides, anthraquinons, flavonoids, tannins and carbohydrates . تم فحص فعالية مستخلصات 70 % إيثانول و الكلوروفورم (5 و 10 ملجم ) لكلا النباتين ضد: Staphylococcus aureus (305-864-669), Staphylococcus epidermidis (505-864-689), Pseudomonas aeruginosa (909-825-1793), Escherichia coli (909-825-1793)، باستخدام agar well diffusion assay هذا وقد تم التوصل إلى أنَ كل المستخلصات لكلا النباتين، بيُنت فعاليتها الأكيدة ضد البكتيريا، حيث وجد أن مؤشر فعاليتها (AI)كان فوق0.5 ضد البكتيريا الخاضعة للاختبار ماعدا مستخلص الكلوروفورم لنبات عطرها C. subaphyllaوالذي كان غير فعال ضد بكتيرياS. aureus. مستخلص 70 % إيثانول تركيز(10ملجم) لنبات القشر E. spiralis أظهر فعالية عالية (AI=0.80-0.9 ) ضد بكتيريا E. coli.

تم اختبار فعالية تراكيز مختلفة من مستخلصات الميثانول والماء لبذور الحلف Lepidium sativum والمادة الملونة (أحمر - برتقالي) والتي تسمى الورس هي عبارة عن شعيرات تغلف ثمار نبات الورس Flemingia grahamiana وأيضا للمركب العشبي المكون منهما والذي يستعمل في الطب التقليدي في عدن علاجاَ للدمامل ضد بكتيريا Staphylococcus aureusالمسببة الرئيسة للدمامل (furuncles) وذلك باستعمال طريقة (modified agar diffusion assay).أظهرت التراكيز المختلفة للمستخلصات المائية لبذور الحلف فعالية ضد البكتيريا في حين لم تظهر المستخلصات المائية لكل من الورس و المركب العشبي أي فعالية تذكر، مما يدل على احتمال حدوث تفاعلات مضادة بين مكوني المستخلص المائي للمركب العشبي أدت إلى اختفاء فعالية المستخلص المائي للحلف ومن ثم إلى عدم فعالية المستخلص المائي للمركب العشبي . أظهرت التراكيز المختلفة لمستخلصات الميثانول فقط لكل من الورس و المركب العشبي فعالية متوسطة مضاد للبكتيريا مما يدل على أنَ الميثانول مذيب فعال لاستخلاص المواد الفعالة من الورس وهي التي أكسبت مستخلص الميثانول للمركب العشبي فعالية ضد بكتيريا Staphylococcus aureus.

تم عزل اثنين من السلالات البكتيرية، البكتيريا العصوية القلوية Bacteria Bacillus التي تم عزلها من بحيرة لونار القلوية، مقاطعة بولدانا، ولاية مهراشترا، الهند، والبكتيريا الكروية المتعادلة Lysinbacillus sphaericus من نفايات مخلفات صناعة الغزل والنسيج، اتشالكارانجي، الهند. مركب الفلورانثين استعمل مصدر للطاقة لهذه الأنواع من البكتيريا، والفلورانثين من الهيدروكربونات العطرية المتعددة الحلقات (أربع حلقات). تم عزل نواتج (المركبات الوسطية) تحلل مركب فلورانثين كل 12 ساعة من فترة الحضانة. وقد تم التعرف على نواتج الأيض باستعمال (GC-MS، FTIR و1HNMR). تم الكشف عن العديد من نواتج الأيض من تحلل فلورانثين مثل: (9-فلورينون-1-حمض كربوكسيل، 9-هيدروكسي-1-فلورين حمض كربوكسيل، 2-كربوكسي بنزالدهيد ، حمض البنزويك وحمض الفثاليك). وقد لوحظ أنَ هذه البكتيريا عملت على تحلل مركب الفلورانثين بطريقتين مختلفتين. أدى حضانة الفلورانثين مع هذه السلالات البكتيرية أيضاً في حث نشاط أنزيمات التحويل الحيوية مونوأوكسيجينيز مثل: الامينوبيرين N – ثنائي ميثيلاز، أسيتانيليد هيدروكسيلاز ومحتوى السيتوكروم P-450. كذلك تمت دراسة تأثير بعض المعاملات التجريبية (تركيز فلورانثين، درجة الحموضة، ودرجة الحرارة) على تحطم فلورانثين.

إنَّ معرفة ودراسة الاخطار البيئية الناتجة من النشاط الإشعاعي الطبيعي والانشطة الانسانية تعد مهمة من أجل رصد التلوث البيئي لأي منطقة في العالم. تهدف الدراسةِ الحالية إلى تقدير تركيز النشاط الإشعاعي للنظائر المُشعّة الراديوم-226 والثوريوم-232 والبوتاسيوم-40 في الصخور من منطقة وادي تبن، محافظة لحج في اليمن وتأثيرها على صحةِ الإنسان والبيئة الزراعية. استعمل للقياس مطياف جاما المكون من كاشف الجرمانيوم العالي النقاوة وذلك بمعامل الهيئة العامة للطاقة الذرية المصرية، والمتصل بمحلل عديد القنوات (8196 قناة). تمَّ جمع تسع عينات من الصخور من منطقة الدراسة (دلتا تبن) وتمَّ إعداد العينات لقياس النشاط الإشعاعي الطبيعي (الراديوم- 226 , الثوريوم-232 , البوتاسيوم-40) . أظهرت نتائج الدراسة أنَ متوسط تركيز النشاط الاشعاعي الطبيعي (الراديوم- 226 , الثوريوم-232 , البوتاسيوم-40) كانوا 29,52 ± 1,5، 32,29 ± 2,3 و 817,50 ± 30,1 بيكريل/ كجم على التوالي. تم ايضاً حساب المخاطر والجرعات الإشعاعِية التي يتعرض لها الإنسان من هذه النويدات المشعة. ايضاً تم دراسة الخواص الفيزيائية والكيميائية لعينات الصخور من منطقة الدراسة. وتم مقارنة النتائج بالدراسات السابقة من مختلف البلدان في العالم.

الهدف من هذا البحث إيجاد بعض الدوال المولدة المحتوية على كثيرات حدود جاكوبي, لأجيرو باتمان ذات متغير واحد باستعمال التفاضل الكسري .عدد من الحالات الخاصة تم إيجادها من نتائجنا الرئيسية.

في هذه الورقة، عرفنا فضاء فنسلر \(F_n\) الذي يكون فيه الموتر التقوسي الرابع لكارتان \(K_jkh^i\) يحقق في مفهوم كارتان ثنائي المعاودة العلاقة الاتية:
               \( K_jkh|m|l^i=a_lm K_jkh^i\) , \(K_jkh^i≠0\)
كذلك قدمنا بعض التحليلات الخاصة للموترات التقوسية في فضاء فنسلر لكل من الموتر التقوسي لبروالد \(H_jkh^i\) و الموتر التقوسي الثالث \(R_jkh^i\) والرابع \(K_jkh^i\) لكارتان ثنائية المعاودة الهدف من هذه الورقة ثمثل مناقشة التحليلات للمؤثراتالمختلفة لكلَ من فضاء فنسلر ثنائي المعاودة للموتر التقوسي \(K_jkh^i\) وفضاء فنسلرثنائي المعاودة BR- affinely connected space-\(K^h\) كذلك دراسة التحليلات المختلفة للموترات التقوسية الرابعة والثالثة لكارتان في \(K^h-BR-F_n\) و الموتر التقوسي لبروالد في BR- Affinely Connected Space-\(K^h\) وحصلنا على العديد من النتائج، الصيغ، المبرهنات والمتطابقات المختلفة لهذه التقوسات في هذه الفضاءات.

في هذه الورقة البحثية تم استحداث تعميم جديد لدالة جاما و دالة بيتا أيضا بالنسبة لدالة بيتا المعممة أوجدنا لتمثيل التكاملي لها والصيغة التنفيذية والعلاقة الجمعية بالنسبة لدالة جاما المعممة أوجدنا التمثيل التكاملي كحاصل ضرب دالتي. أيضا قمنا بعمل تعميم جديد للدالة فوق الهندسية والدالة فوق الهندسية المندمجة.

في هذه الورقة حصلنا على فئة عامة جديدة ومعرفة لدوال مولدة ثنائية ومترابطة التي تحتوي كثيرات الحدود كونهوسر المعدلة، بسل المعدلة ولاجير باستعمال طريقة الزمر النظري. وكحالات خاصة حصلنا على دوال مولدة مترابطة وأحادية، ومنها أستعدنا النتيجة التي حصل عليها رينفيلا, سرفستافا- مانوشا، وماسبريد (راجع 25, 29, 23), ونلاحظ النتيجة التي حصل عليها داس- وتشاترجي هي حالة خاصة من نتيجتنا (راجع 13).

في هذه المقالة نستعرض عائلات جديدة لمتعددات حدود معممة وخاصة بواسطة دمج خواص المؤثرات الأسية مع تحويلات تكاملية مناسبة. وقد تم إيجاد خواص محددة لتلك متعددات الحدود.

بدأت المتسلسلات فوق الهندسية الأساسية تظهر جوهرياً بواسطة إيلر في (1748م) للتأكيد علي توليد الدوال المجزئة. لاحقاً جاوس (1813م) و كوشي (1852م) وجدا عدة تحويلات وصيغ المجموع المتعلقة بالمتسلسلات فوق الهندسية الأساسية في هذه الورقة, هدفنا الأساسي هو تقديم بعض التمثيلات فوق الهندسية الأساسية الجديدة لدالة هويرتز زيتا المتعددة واشتقاقها.

تعد أمراض البروستاتا أحد الأسباب الرئيسية للوفيات في العالم، ومن أهمها التهاب البروستاتا، تضخم البروستاتا الحميد وسرطان البروستاتا. استعملت في هذه الدراسة عينات ل 694 مريض تم تجميعها من مختبرات خاصة في محافظة عدن في الفترة من يناير 2010-مارس 2015م وصبغت هذه العينات بمادة الهيمتوكسيلين أيوسين لفحصها وتحديد أنواع الالتهاب في عينات أمراض البروستاتا الحميدة والسرطانية. وخلال الفحص لوحظ وجود الالتهابات في تضخم البروستاتا الحميد بنسبة 78.2% وفي السرطان الابد (في موضعه) 7.7% وفي سرطان البروستاتا 92.3% وهي التهابات من النوع المزمن. ولوحظ أيضا أن معمل الخطر لتحول الأورام الحميدة المصاحبة للالتهابات إلى أورام سرطانية كانت 2.98% وأهمها الالتهابات المزمنة المتوسطة ، عديدة البؤر السدوية. وأشارت نتائج الدراسة إلى أنَ السرطانات المصاحبة للالتهابات المزمنة كانت من النوع المتقدم.

تحدث المتلازمة الاكليلية الحادة غير الانسدادية في 10%- 25% من المرض الذين يجرون قسطرة إكليلية وما يربوعلی6% من مرضی المتلازمةالإكليليةالحادة موجبيالتروبونين. على الرغم من انَها لم تحز علی الاهتمام الكافي غير أنَ الأهمية السريرية تكمن في أنَ هذه المتلازمة مرتبطة بمضاعفات خطيرة منها حدوث الاحتشاء القلبي والوفاة بعد أقل من عام من تشخيصها. لقد قًيمت دراسات سابقة النتائج علی مرضی احتشاء قلبي يمنيين متعاطيين للقات بإصابات غير انسدادية وهو أمر معروف سلفا. بيد أن العلاقة بين المتلازمة الإكليلية الحادة غير الانسدادية وتناول القات لم يدرس حتی الأن.هدفت دراستنا الی دراسة المميزات السريرية والتنبؤية للمرضى الذين يعانون من الذبحة الصدرية غير مستقرة والاحتشاء غير المصاحب لارتفاع STوالذين بينت القسطرة وجود آفة إكليلة غير انسدادية (انسداد أقل من 50%) حيث يتم مقارنتهم بمرضی الانسداد الحرج. و هدفت الدراسة الی دراسة العلاقة بين المتلازمة الإكليلية الحادة غير الانسدادية وتعاطي القات المزمن. جرت الدراسة في مركزنا الخاص حيث يتم تقديم الرعاية الصحية لمرضى القلب والأمراض الداخلية لموظفي شركة النفط اليمنية عدن من 2005 حتی 2010. عينة الدراسة شملت 114 مريضاً ممن بينت القسطرة اعتلالأ إكليلياً بانسداد وعاني أقل من 50%. وشملت العينة الاختبارية 213 مريضا بانسداد وعائي حرج اعلی من 50%0 تم تقسيم عينة الدراسة إلى مجموعتين: 1.المرضى الذين بينت القسطرة وجود أوعية قلبية طبيعيةأوانسداد وعائي أقل من 20%. 2.المجموعة الثانية تحتوي علی المرضي الذين لديهم انسداد من 20% إلی 50%. بيَنت الدراسة ان المرضى في مجموعة الدراسة في الأغلب أقل سناً و من الإناث و بأقل عوامل الخطورة للإصابة؛ علی خلاف المرضى من العينة الاختبارية . حدث كل من الاحتشاء والقسطرة العلاجية بنسبة 1.7% و3.5% في مرضی المتلازمة غير الانسدادية وبنسبة 5.16% و17.37% في مرضی المتلازمة الإكليلية الانسدادية الحرجة. نتائج تقسيم المرضى الی مجموعتين بينت أن المجموعة الثانية التي تشمل المرضي بانسداد من 20 % الی 50% تتكون في الأغلب من مرضی رجال بسن عمرية متقدمة ونسبة محدودة من مرضی السكري ومرتفعة جدا من المتعاطيين للقات،وذلك علی عكس المجموعة الأولي. نتائج المتابعة بيَنت أن عدد الوفيات بلغ حالتين في المرضي الذين لديهم انسداد أكثر من 20 % وأقل من 50% (المجموعة الأولى) في حين لم تحدث أية وفيات في المجموعة الأولى. و لوحظ ان الاحتشاء والقسطرة العلاجية لم يحدث إلا في المجموعة الثانية. أخيرا استنتجنا أنه على الرغم من أنَ التنبؤ لدى المرضي المصابين بآفات غير انسدادية (انسداد أقل من 50%) أفضل مقارنة بالمرضى الذين يعانون من انسداد حرج لكن حالات المرضى بانسداد من 20%الی 50%تميزوا بمؤشرات تنبؤ سيئة مقارنة بالمرضى بانسداد أقل من 20% أو ممن اوعيتهم طبيعية دون انسداد.

إنَ ظاهرة صريف الأسنان يؤثر على الملايين من الناس في جميع أنحاء العالم. طحن الأسنان هو نشاط مهم بشكل خاص لطبيب الأسنان بسبب الكسر من حشوات الأسنان، تلف الأسنان، الصداع الزمني واضطرابات المفصل الفكي. وكان الهدف من هذه الدراسة هو تحديد مدى انتشار صريف الأسنان بين طلاب الجامعات والعوامل المرتبطة بها. أجريت هذه الدراسة في قسم الإستعاضة الصناعية، كلية طب الأسنان جامعة عدن بين فترات 2009-2010. وكان عدد الطلاب الذين اجريت عليهم الدراسة 177 طالباً. تشمل في عينة الدراسة، تم تقسيمها إلى أربع مجموعات وفقا لمستويات التعليم (من الثانية إلى السنة الخامسة)، 15 منهم يعانون من صريف الأسنان منها 4 اعراض رئيسية و 3 اعراض طفيفة .تم التحليل باستعمال البرنامج الإحصائي (SPSS V.15). وكان معدل انتشار آلام العضلات في العضلة الجناحية الوحشية 100٪، العضلة الماضغة. 42.90٪ وأدنى النسب .21.40٪. الأنسجة الصلبة تمثل نسبة عالية 93.3٪، تليها سوء الإطباق 73.3, حساسية الأسنان و تخلخلها 53.3٪ و26.7٪ على التوالي. التهاب اللثة تمثل نسبة عالية من الحالات 93.3٪، يليه تراجع اللثة مع 80٪ ، والجيوب اللثوية46.7٪. كان معدل انتشار حالات المفصل الفكي الصدغي مع انحراف الفك السفلي 93.3٪، تليها 80٪ من الحالات مع ألم في المفصل الفكي الصدغي، ثم 66.7٪ مع النقر، و 47٪ مع انحراف الفك السفلي. معدل انتشار صريف الأسنان المرتبطة بالقلق 80٪، ثم المرضى تحت العلاج النفسي 40٪ . هناك نسبة كبيرة من الطلاب مع صريف الأسنان لديهم مشاكل نفسية محتملة. ولاسيما الإناث وفي المستويات التعليمية العليا ,الوضع الاجتماعي والاقتصادي.

مرض السكري يؤثر على صحة الأسنان والأنسجة اللثوية التي تؤدي إلى تدمير العظام وفقدان الأسنان. الفكرة التي موجوده بين أطباء الأسنان أن مرضى السكري مع امراض اللثة يسبب فقدان أكثر الأسنان من المرضى غير المصابين بالسكري. ولكن ما لاحظناه في هذه الدراسة يؤكد لنا عكس ذلك. والهدف من هذه الدراسة مقارنة فقدان الأسنان عند مرضى السكري وغير المصابين بالسكري مع الاخذ بعين الاعتبار العمر والجنس ووجود العادات السيئة (التدخين ومضغ القات). تتم فحص فقدان الأسنان الجيوب اللثوية من 65 مرضى السكري البالغين و65 الكبار غير مرضى السكري. ووجود عادات (التدخين وqat chewing) ) بين المرضى الذين تم فحصهم. * في هذه الدراسة صنفت عدد الأسنان المفقودة إلى أربع فئات، الفئة الأولى مع أقل عدد من فقدان الأسنان، والفئة الرابعة مع أكبر عدد من فقدان الأسنان. وبلغ عدد مرضى السكري في الفئات الأولى والثانية أكثر من غير مرضى السكري. في حين أنَ عدد المرضى غير المصابين بالسكري وأكثر في الفئة الثالثة والرابعة.

تهدف هده الدراسة إلى التعرف على التمبل وتأثيره على صحة متعاطية وعلى المجتمع. وقد تمت الدراسة من خلال المقابلات الشخصية وتعبئة الاستمارات الخاصة، والاجابة على الأسئلة، وقد كان عدد المشاركين 389شخص يمضغ التمبل وتضمنت كافة العمار ابتداء من ثمان سنوات وشملت ايضا الذكور والإناث في كل مناطق عدن في الفترة من مارس الى يونيو 2014م. 3.6% من الأطفال يبدؤون مضغ التمبل منذٌ الثامنة من العمر, اكثر الفئات العمرية انتشارا بين 15-25 سنة الذي يشكل 59.1% , وكان الذكور هم الأكثر استعمالاً للتمبل 92.5%, وشكل طلاب المدارس الثانوية45.2% وطلاب الجامعة 37.5%, وغير المتزوجين 78.9.%, اما النوع المفضل والأكثر طلباً هو الزردة والسوكة 86.1%, والتي تعد من اخطر المواد من حيث تأثيرها السيء على الصحة , وكان 4و32 من المتعاطين يأخذون 5 حبات في اليوم 2و34%يمضغون عشر حبات في اليوم 3و20% ووصل الامر بالبعض الاخر لمضغ 25 حبة في اليوم مما يدل على ادمان متعاطيه مع مرور الوقت. إنَ السن المبكر لمضغ التمبل وانتشاره السريع والخطير بين طلاب المدارس يدل على خطورة الأمر, والمستقبل الخطير الملي بالأمراض الخطيرة والمدمرة على صحة متعاطية بشكل خاص وعلى المجتمع بشكل عام.

دراسة انتشار السكتات الدماغية وعوامل الخطورة والصورة النمطية السريرية والنتيجة النهائية عند صفوف المرضى اليمنين. دراسة مستقبلية شملت 110 من المرضى المرقدين في مستشفى الجمهورية, في الفترة ما بين يناير 2016 الى أغسطس 2016 تم تشخيص حالات السكتة الدماغية من خلال التاريخ المرضي والفحص السريري وتأكيده بالفحوصات التي شملت عمل الأشعة المقطعية. السكتات الدماغية الأكثر شيوعا كانت الجلطات الدماغية 80% وكان النزيف الدماغي 20% شكل المرضى الذكور 52 % الجنس الأكثر شيوعا بينما الاناث شكلت 48 % العوامل المساعدة مثل الضغط 41 % الأمراض القلبية 5 % السكري 18 % التدخين 11 % أكثر الإصابات العصبية شكان 21ئ الدراسة كان الشلل النصفي ( الفالج ) 90 %. عدد المرضى الدين توفوا كان 21 % بينما الدين ظلوا على قيد الحياة 79 %.