قواعد النشر والمحتويات
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة I-XI
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة I-XI
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 1-8
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a01
أُجريت تجربتان حقليتان بالمزرعة البحثية لكلية ناصر للعلوم الزراعية- جامعة عدن- بدلتا تبن محافظة لحج خلال الموسمين 2015/ 2016م و 2016/2017م لدراسة تأثير تحميل اللوبيا مع الذرة الشامية على النمو والمحصول ومكوناته للذرة الشامية. وتضمنت التجربة ثلاثة نظم تحميل بالإضافة إلى الزراعة المنفردة لكل من الذرة الشامية واللوبيا وكانت نظم التحميل كالآتي: - 1:1 خط ذرة شامية و خط لوبيا. - 1:2 خطان ذرة شامية وخط لوبيا. - 2:1 خط ذرة شامية و خطان لوبيا. بينت النتائج أنً نظم التحميل المختلفة أدت إلى زيادة معنوية في ارتفاع النبات ومساحة الورقة ودليل مساحة الورقة ونسبة التفريط ووزن الألف حبة، مقارنة بالزراعة المنفردة للذرة الشامية. وقد تم الحصول على أعلى إنتاج من محصول الحبوب وصل إلى 3.74 و 4.00 طن للهكتار تحت نظام التحميل (1:2) مقارنة بمعاملات التحميل الأخرى في الموسمين على التوالي. أدت زيادة الكثافة النباتية للذرة إلى زيادة معنوية في المحصول الكلي حيث أعطت الزراعة المنفردة أعلى إنتاج مقارنة بالزراعة المحملة ويعود ذلك إلى نقص عدد خطوط الذرة الشامية في نظام التحميل (1:2) إلى الثلث أي بنسبة 33.3% وفي نظام التحميل (1:1) إلى النصف أي بنسبة 50% ونظام التحميل (2:1) إلى الثلثين أي بنسبة 66.6% عن الزراعة المنفردة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 9-16
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a02
أُجِريت تجربتان خلال عام 2016 م في مختبر كلية التربية عدن - جامعة عدن لدراسة تأثير أربعة تراكيز من مستخلص جذور عرق السوس هي (%0، 5%، 10% و15%) في إنبات بادرات البصل ونموها صنف بافطيم محّسن 1- (أحمر). في التجربة الأولى نقعت البذور لمدة 24 ساعة في التراكيز المختلفة من المستخلص المائي لعرق السوس، ثم ًزرعٍت البذور في أطباق بلاستيكية واضيف إليها الماء المقطر فقط. و في التجربة الثانية: ًزرعٍت 20 بذرة من البصل في أطباق بلاستيكية وعوملت بالمستخلص المائي لعرق السوس. نفذت التجربتان باستخدام التصميم العشوائي التام بثلاثة مكررات. أظهرت نتائج تجربة النقع أنً البذور التي نقعت بتركيز 5% من المستخلص ظهر فيها تحسن في الإنبات بلغ 83.3% مقارنة مع بقية المعاملات وكان الفرق معنوياً مقارنة مع الشاهد و 10%. البذور غير المعاملة (الشاهد) كانت الأسرع إنباتاً إذ بلغت 3.89 يوماً/بذرة وكان الفرق معنوياً مقارنة بالبذور المنقوعة عند كل التراكيز. البذور التي نقعت في التركيز5% كانت أكثر تجانساً وبلغت 23.33 بذرة /يوم وتفوقت معنوياً على البذور المنقوعة في التركيز %10 و15% والشاهد. مستخلص عرق السوس نقعاً للبذور أو إضافة مباشرة للأطباق عند جميع التراكيز المستخدمة خفض طول الجذير مقارنة مع الشاهد، أمّا نقع البذور بتركيز 5% فقد زوّد طول الريشة وبلغ 4.8سم وكان الفرق معنوياً مقارنة مع تركيز 10% والشاهد. الإضافة المباشرة لمستخلص عرق السوس الى الاطباق سببت تثبيط لإنبات البذور عند جميع التراكيز، وكانت الزيادة في نسبة الإنبات في البذور غير المعاملة معنوية مقارنة مع كل التراكيز المستخدمة. التركيز15% كانت فيه البذور أسرع إنباتاً إذ بلغت 4.28 يوم /بذرة، و أزداد تجانس الإنبات مع انخفاض التركيز وكانت بذور الشاهد هي الاكثر تجانساً 21.93 بذره/يوم. طول الريشة تأثر بالإضافة المباشرة وقل طولها معنوياً عند كل تراكيز عرق السوس مقارنة مع الشاهد والذي بلغ طوله 6.81سم.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 19-26
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a03
اخُتبرت في هذه الدراسة مواضع وأشكال بلورات اكسالات الكالسيوم في ساق وحامل ونصل ورقة نبات الحلص. أظهرت النتائج أنً لا وجود للبلورات في الطبقة الفوقية (الخارجية) من خلايا البشرة في جميع الأعضاء المدروسة (بشرة / تحت بشرة)، وكذا عدم مشاهدتها في النسيج المتوسط للورقة. من أنواع بلورات اكسالات الكالسيوم الخمسة المعتمدة في المراجع المتخصصة، أربعة أنواع شوهدت وهي: الرافيدية والنجمية والرمل البلوري والمنشورية. إضافة إلى مشاهدة بلورات وريدية تتواجد خارج خلايا قشرة الساق وداخلها ، وعصوية الشكل على جدر خلايا نسيج الساق أيضاً. شوهدت بلورات اكسالات الكالسيوم في طبقات تحت البشرة للورقة وفي الخلايا البرانشيمية لقشرة الساق نخاعه وحامل الورقة. اختلفت خلايا الرافيدات في أشكالها، فبعضها كان بيضوي الشكل وأخرى متطاولة أو مستطيلة وبها حليمات في نهاياتها، أو بجدر خلوية متموجة. خلايا الرمل البلوري دائرية الشكل. من حيث اختلاف شكل خلايا البلورات عما يجاورها من خلايا فقد اختلفت خلايا الرافيدات والرمل البلوري عن ما جاورها، في حين تماثلت خلايا البلورات النجمية والمنشورية مع ما جاورها. تم مشاهدة الرافيدات التي من النوع الثاني.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 27-32
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a04
أجريت الدراسة على 82 شخصاً ذكوراً تراوحت أعمارهم ما بين 20- 40 سنة مصابون بالعقم وعانوا في الطفولة من التهاب الغدة النكفية الوبائي من غير أعراض سريرية لالتهاب الخصية. اعتمادا على فترة الإصابة بالنكاف تم تقسيمهم إلى مجموعات، اُخضِعت كل مجموعات لتقدير تركيز الهرمونات في بلازما الدم (التستوستيرون, الاستراديول والكورتيكوستيرون) تم بطريقة الإشعاع المناعي والكرتيزول باستخدام طريقة الارتباط التنافسي بالبروتين. وتم فحص السائل المدفوق (السائل المنوي) بطريقة العد على الميكروسكوب الضوئي. أظهرت النتائج انخفاض مستوى هرموني التستوستيرون والاستريدول عند المجموعات المصابة مقارنة بالمجموعة الضابطة، وارتفاع هرموني الكورتيكوستيرون والكرتيزول في المجموعات المصابة مقارنة بالضابطة. نتائج السائل المدفوق المنوي اُظهرت أنً 36 شخص (55.2%) من المرضى لديهم خلل في تكوين الحيوانات المنوية وعند 8 أشخاص (12.3%) انعدام الحيوانات المنوية (عقم كلي).
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 33-39
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a05
تظهر العديد من المركبات التي تفرز من الأجزاء النباتية المختلفة في التربة تأثيراً تثبيطياً على إنبات ونمو العديد من نباتات الأعشاب الضارة المجاورة لها في الحقل وقد أجريت دراسة مختبرية لتقييم الأثر السمي لنبات العشرق Senna italica (Mill) Lam EX Stues في مكافحة ثلاثة أعشاب ضارة رجل الأوزChenopodium murale L. ، وأبو ركبة Echinochola colonumL.و النجيل البلدي Cynodon dactylon L. واشتملت معاملات التجربة على مستخلص الأفرع الهوائية بالمعدلات الآتية: 0.5%، 1.0%، 2.0%، 4.0% والكنترول ماء مقطر إذ تم دراسة تأثير المستخلصات على إنبات بذور بادرات تلك الأعشاب الضارة ونموها وقد أظهر مستخلص الأفرع الهوائية تأثيراً معنوياً بمختلف تركيزاته على خفض طول الجذر وطول الأفرع الهوائية والوزن الجاف بزيادة التركيزات وقد خفضت المعاملة 4.0 % من صفة إنبات الأعشاب 24.6% لعشبة رجل الأوز و28.1% لعشبة النجيل البلدي و 33.4% لعشبة أبو ركبة أمًا صفات النمو الأخرى فقد حققت نفس المعاملة 4.0% مع عشبة النجيل البلدي أقل متوسطات طول الجذر 6.4 سم، طول الريشة 11.1 سم، والوزن الجاف0.11 ملجم.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 43-49
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a06
أجريت الدراسة خلال الفترة من ديسمبر2012 حتى أغسطس 2013 م لمعرفة الأعشاب الطبية المستخدمة لعلاج أمراض الجهاز الهضمي. وقد أوضحت الدراسة تمسك سكان منطقة الدراسة ببيئتهم واستعمال نباتاتها في علاج كثير من الأمراض التي قد تصيبهم. وقد كانت نتائج التحليل إن 34 نوعاً نباتياً تنتمي إلى 33 جنس وتضمها 24 فصيلة نباتية جميعها تستعمل لعلاج أمراض الجهاز الهضمي المختلفة. وأوضحت الدراسة أنً الاستعمال يختلف باختلاف النوع النباتي والجزء المستعمل.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 51-59
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a07
نفذت الدراسة لحصر الأنواع النباتية السامة في منطقه الدراسة حيث أخذت الدراسة اتجاهين الاول مقابله الاشخاص ذوي الخبرة بالنباتات البريه السامة وتسجيل المعلومات المهمة عن النباتات والاتجاه الثاني المسح الميداني للبحث عن النباتات السامة وجمع عينات منها للتعرف عليها وتصنيفها. وقد اظهرت نتائج المسح الميداني حصر 61 نوعاً نباتيا تنتمي الى 42 جنس وتضمها 26 فصيلة نباتيه جميعها سامة. وقد اختلفت الاجزاء النباتية السامة من نبات إلى اخر.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 61-71
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a08
مديرية مودية تتبع إدارياً محافظة أبين وتقع بين خطي طول 45º 50 to 46º 50 وعرض E 13º 00 to 14º 00 N .أجريت الدراسة خلال الفترة من مايو 2007 إلى أغسطس 2009م بواقع رحلة كل شهر في مديرية مودية. أسفرت نتائج المسح الميداني عن تسجيل 79 نوعاً نباتياً تنتمي الى62 جنس وتضمها 34 فصيلة تستخدم للأغراض العلاجية. تنوعت استخدامات تلك الأنواع النباتية بين الاستخدامات الخارجية والداخلية، و اختلفت الأنواع من حيث الجزء المستخدم منها فمن خلال القائمة النباتية يتضح انً أعلى نسبة استخدام كانت للأوراق التي وصل تمثيلها بـ46 نوعاً بنسبة 44.23% استخدام وتليها الثمار والعصارة النباتية ثم العشبة كاملا التي مثل كلا منها ب 13 نوعا بنسبة 12.5% تليها الجذور التي مثلت بـ 7 أنواع نباتية بنسبة 6.73% ثم البذور بـ 4 أنواع بنس3.84% بنس والساق والأزهار ب 3 أنواع بنسبة 2.88% وأخيرا الغلف بنوعين نباتيين بنسبة 1.92% وفي نوع الاستخدام يتضح أنً أغلب الاستخدامات الداخلية كانت نسبتها عالية إذ بلغت 56.36% ثم الاستخدامات الخارجية التي بلغت 43.63%.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 75-80
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a09
خلال الفترة من يونيو 2007م وحتى مارس من العام 2008م تمت دراسة عدد من أصناف التمور اليمنية أُخِذت من ثلاثة أقاليم يمنية مختلفة وهي: إقليم ساحل حضرموت (القليزمية والسقطري)، إقليم سهل تهامة (الثعل، شبهة والذخر) وإقليم وادي حضرموت (السريع، الحاشدي، الحمراء وآزار). ويهدف البحث إلى دراسة مدى ملاءمة الأصناف قيد البحث لإنتاج الدبس (عسل التمر) بالطريقة الحارة (بالتسخين على نار هادئة)، من خلال الصفات الفيزيائية والكيميائية للدبس المستخلص. وقد توصل الباحثون إلى أنً الصنف حمراء قد تفوق على بقية الأصناف في معظم الصفات الفيزيائية والكيميائية الذي أخذ المرتبة الأولى، في حين حصلا الصنفين: قليزمية و سريع على المرتبتين الثانية والثالثة في حين أنً الأصناف الثلاثة: الثعل، شبهة والحاشدي قد اشتركت جميعها في المرتبة الرابعة وأمّا الصنف أزار فقد حصل على المرتبة الخامسة وكانت المرتبة السادسة في الترتيب قد حصل عليها الصنف دخر غير صالح لإنتاج الدبس بهدة الطريقة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 83-94
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a10
يتناول هذا البحث دراسة التوزيع المكاني للبؤر الزلزالية السطحية في محافظة إب اليمنية، حيث تتسم المنطقة، وفق السجلات الزلزالية، بزلزالية غير محسوسة غير أنًها على الرغم من ذلك تتعرض أحياناً لهزات أرضية محسوسة ومؤثرة كالزلازل التي حدثت في العُدين بتاريخ22 نوفمبر 1991م) و19مايو 1992م التي بلغت مقاديرها(Mb=4.6)،(Mb=4.5) على التوالي. وانطلاقاً من هذه الحقائق يستعرض البحث زلزالية هذه المنطقة، مع الأخذ في الاعتبار الخصائص الجيولوجية (الصخرية والتركيبية)، إذ تُمثل الصخور البركانية الثلاثية أكثر من 87% من الصخور المنكشفة في المحافظة. معظم الزلازل الموثقة (844 زلزالاً) التي شهدتها محافظة إب وقعت خلال الفترة من 1991-2014م، أي بمعدل 37 زلزال في السنة، وتراوحت مقاديرها بين 0,3 و 4,6 درجة على مقياس ريختر. مَثَّل ما هو أكبر من 3 درجات ما نسبته 18,5%، وبلغت أعماقها البؤرية ما بين 1-28 كم. يُعتقد أنً هذا النشاط ناتج عن تشوهات في الغلاف الصخري للقشرة الأرضية، ولا توجد علاقة بين المقدار الزلزالي والعمق البؤري لتلك الزلازل. ظهر في منطقة الدراسة نشاط زلزالي واضح ومتكرر طوال الفترة المذكورة، ويمكن تصنيف النشاط الزلزالي فيها على أنًه نشاط زلزالي ضعيف آلي متوسط (المقدار الزلزالي لا يتجاوز 4,6 على مقياس ريختر) ناشئ عن نشاط تكتوني ويتركز على الصدوع في المناطق التي تنكشف فيها الصخور البركانية البازلتية الثلاثية. فمن خلال رصد توزيع البؤر الزلزالية السطحية للزلازل التي حدثت في هذه المحافظة يتضح أنً النشاط الزلزالي يتركز في المناطق الآتية: المخَادِر-القَفر، العُدين وحُبَيش.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 115-121
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a12
الميلاتونين، هرمون تنتجه الغدة الصنوبرية، وقد أُجري هذا العمل البحثي لمعرفة الأثر الوقائي للميلاتونين على الكبد. لهذا الغرض استخدم ستة وثلاثين من ذكور الأرانب تراوحت أوزانهم بين 1500-1700جرام. قسمت الحيوانات إلى ستة مجموعات ضمت كل مجموعة ستة حيوانات. عوملت حيوانات المجموعة الأولى مجموعة ضابطة وأعُطيت 10مل من محلول ملحي يومياً ولمدة عشرين يوماً. الحيوانات في المجموعات الثانية الثالثة، الرابعة، الخامسة، والسادسة حقنت بداخل الغشاء البريتوني (i.p) بمركب D-Galactoseamine ((GalN جرعة واحدة في اليوم مقدارها 50مجم/ كجم ولمدة عشرين يوماً، وذلك لافتعال اضرارا في خلايا الكبد. الحيوانات في المجموعات الثالثة والرابعة بالإضافة إلى حقنها بمركب (GalN) أعُطيت الميلاتونين عن طريق الفم بجرعة يومية مقدارها 300ميكروجرام/ كجم ولمدة عشرين يوماً على النحو الآتي : حيوانات المجموعة الثالثة أعُطيت الميلاتونين الساعة التاسعة صباحاً وحيوانات المجموعة الرابعة أعطيت الميلاتونين الساعة التاسعة مساء". الحيوانات في المجموعات الخامسة والسادسة بالإضافة إلى حقنها بمركب (GalN) أعُطيت الميلاتونين عن طريق الفم بجرعة يومية مقدارها600 ميكروجرام/ كجم ولمدة عشرين يوما على النحو الآتي: حيوانات المجموعة الخامسة أعطيت الميلاتونين الساعة التاسعة صباحا وحيوانات المجموعة السادسة أعطيت الميلاتونين الساعة التاسعة مساء". بعد عشرين يوماً تم فحص المؤشرات الآتي في مصل جميع حيوانات التجربة : الألبومين ، البروتين الكلي، الأنزيمات الناقلة للأمينAST وALT وكذا إنزيم الفوسفاتاز القاعدي ALP . أشارت النتائج إلى أنً الميلاتونين يُضعف من التأثير السمي لمركب (GalN)، كو أشارت النتائج إلى أن الميلاتونين يكون أكثر فعالية عندما يعطى في المساء.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 125-134
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a13
الهدف الرئيسي من هذه الدراسة هو تقييم جودة المياه الجوفية في المناطق الريفية لمديرية زبيد – الحديدة لاستعمالها للشرب باستخدام دليل جودة المياه(WQI) . تم جمع أربعون عينة من المياه الجوفية من منطقة الدراسة. مؤشر جودة المياه هو طريقة رياضية تستخدم لتسهيل تقييم نوعية المياه. تطلب حسابات دليل جودة المياه قياس العديد من المتغيرات الفيزيائية والكيميائية منها الرقم الهيدروجيني (pH)، الموصلية الكهربائية (EC)، الأملاح الذائبة الكلية (TDS) ،العسرة الكلية (TH)، والأيونات السالبة (الكلوريد، الكبريتات، البيكربونات، والنترات)، والأيونات الموجبة )الكالسيوم، والمغنسيوم، الصوديوم، والبوتاسيوم). تشير قيم دليل جودة المياه (WQI) على أنً 75% من المياه الجوفية في منطقة الدراسة جيدة لاستخدام الشرب (الصنف الثاني)، و 25% مياه سيئة (الصنف الثالث)، وتراوحت قيم دليل جودة المياه بين 76 و 98؛ 101 و 126 على التوالي. وبناءً على هذا التقييم فإنً المياه الجوفية في منطقة الدراسة بشكل عام ذات جوده من الجيدة الى السيئة. وتعزى أسباب ارتفاع قيم دليل جودة المياه(WQI) في بعض مناطق الدراسة إلى النشاطات البشرية والنفايات المنزلية والزراعية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 137-149
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a14
تم جمع البيانات من خمسة مواقع من ساحل حضرموت(راسشرمة،بروم،المكلا، الشحر والريدة) موسمياً من آب / أغسطس 2013 إلى أيار/ مايو 2014 حيث تم قياس الخصائص الفيزيائية والكيميائية لماء البحر، فوُجد أنً الخصائص الفيزيائية والكيميائية لمياه البحر لها تغيرات موسمية كبيرة داخل الساحل تتراوح بين 7.9-8.8و 24.3درجة مئوية الى31.4 درجة مئوية و51.7 -52.8 مللي/ سم و 5.2 -6.8ملغم / لتر لدرجة الحموضة في الماء ودرجة الحرارة، الموصلية الكهربائية والأوكسجين المذاب، على التوالي. حيث كان التركيز الأعلى لدرجة الحموضة ودرجة الحرارة في شهر مايو في المحطة 11 في حين كان تركيز الأوكسجين المذاب مرتفع نسبياً خلال أغسطس في المحطة 10,14,12، في حين كانت الملوحة عند أدنى مستوى لها خلال هذه الفترة في المحطة 4، 8 و 15. وتعكس النتائج التي تم الحصول عليها أثر المنطقة الاستوائية الدافئة لخليج عدن وبحر العزب والطوبوغرافيا غير النظامية، والظروف الهيدروغرافيةالمحلية، و التيار السطحي.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 153-162
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a15
العديد من الأوراق العلمية قد نشرت في نفس مجال هذا البحث بواسطة K. Nishimoto, S. Owa, Shih-Tong Tu and H. M. Srivastava. وفي هذه الورقة العلمية تم الحصول على حل لمعادلة تفاضلية خطية عادية من الرتبة الرابعة بواسطة حساب التفاضل والتكامل الكسرى لنيشوموتو.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 163-169
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a16
حيث تم تقديم تعريف أحادي المعاودة-BK في هذه الورقة تم دراسة بعض الأنواع لفضاء فنسلر المعمم على التوالي، P*- space وَ P2-like space أحادي المعاودة لكي يكون فضاء -BK فضاء فنسلر المعمم وتم تسميتهما بــ P*-generalized BK-recurrent space و P2- like generalized BK-recurrent space على الترتيب. وتم الحصول على مبرهنات مختلفة، والعديد من المطابقات التي تتحقق في هذه الفضاءات. P*- space أحادي المعاودة، فضاء -BK المعمم P2-like space.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 171-176
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a17
يهدف هذا البحث إلى إيجاد دوال مولدة ثنائية وثلاثية لكثيرات حدود لأجير ذات متغيرين. عدد من الحالات الخاصة الجديدة والمعروفة تم اشتقاقها حالات خاصة لنتائجنا الرئيسية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 179-187
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a18
الهدف من الدراسة: هو تقدير معدل العمليات القيصرية في مستشفى الوحدة التعليمي وتقييم المؤشرات لعمل العمليات القيصرية وبعض العوامل المؤثرة مثل عمر المرأة وعدد الولادات السابقة ومقياس أبجر بالنسبة لمخرجات 391 عملية قيصرية تم التدقيق فيها وعلاقتها بحالة الطفل المولود . هذه الدراسة وصفية مرجعية للعمليات القيصرية التي أجريت في قسم النساء والتوليد في مستشفى ا لوحدة التعليمي. وتمت2741 ولادة خلال 6 أشهر وأجٌريت 391 عملية قيصريه بمعدل14.26%، وأغلبها عمليات قيصرية أولية بنسبة ( 66.75 %) في حين 33.25% عمليات مكررة. أنً هذا المعدل لا يسير بشكل متسق في كل شهر حيث لوحظ انً أعلى معدل في شهر ابريل (14.32%) واقل معدل في شهر مايو (7.93%). وتقريبا نصف العمليات القيصرية أجريت لنساء لديهم 1-3 أطفال وبنسبة (48.8%)بالنسبة لعمر المرأة وجد أنً الفئة العمرية مابين 21 إلى 40 عام يمثلوا نسبة عالية (85.4%). ومن أكثر المؤشرات للعمليات القيصرية: عدم اتساق الحوض مع رأس الجنين بنسبة (28.39%)، وضعية المجيء بالمقعد (13.30%) واضطرابات الجنين (11.0%).جميع الأطفال الموتى نتيجة انفجار الرحم و انفصال المشيمة قبل وقتها.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 189-198
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a19
يعرف الإنتان النفاسي بأنه عدوى الجهاز التناسلي التي تحدث في المخاض أو في غضون 42 يوما من فترة ما بعد الولادة. يشمل الإنتان النفاسي/ الحمى عادة الحمى وأعراض أخرى مثل آلام الحوض، رائحة كريهة للإفرازات المهبلية وتأخر رجوع حجم الرحم. قد تنشأ هذه العدوى في موقع المشيمة أو داخل تمزق عنق الرحم، المهبل، أو العجان. وبما أنّ الإنتان النفاسي هو أحد العوامل التي يمكن الوقاية منها لأمراض ووفيات الأمهات، فإنّ أهداف هذه الدراسة هي تحديد عوامل الخطر وتقييم معدلات الاعتلال والوفيات أثناء فترة النفاس الناجمة عن الإنتان, في مستشفى الصداقة التعليمي. استُخدمت هذه الدراسة وصفاً لتقييم 45 امرأة أصيبت بالإنتان, من أصل 10718 امرأة، على مدى فترة 18 شهراً، مع ظهور أعراض وعلامات الإنتان النفاسي/ الحمى. وأظهرت البيانات الديموغرافية أنً النساء اللائي تتراوح أعمارهن بين 20 و 34 سنة (66.7 في المائة) هن الأكثر تضررا.85% أحمال كاملة النمو. وكان معظم (57.8٪) من المرضى ذو مستوى منخفض للإنجاب. وأظهرت البيانات التوليدية أنً معظم (62.2٪) من المستطلعات تم ولادتهم في المستشفى، 91.1٪ لديهم ولادات طبيعية تلقائية، و 60٪ من الولادات تحت إشراف العاملين في المجال الطبي. وكان فقر الدم هو عامل الخطر الرئيسي المكتشف في جميع المرضى. ثلاثة أرباع المستطلعات ظهرن المرض خلال ال 12 يوما الأولى بعد الولادة، وكانت الشكاوي الأكثر شيوعاً هي النزف الثانوي بعد الولادة (17.8٪)، والحمى المصاحبة بإفرازات مهبلية الكريهة (15.6٪)، والحمى فقط (11.1٪)، إنتان الدم (8.9 ٪) والحمى وآلام البطن (6.7٪). ووجدت حالات قليلة مصاحبة أعراض أخرى. فيما يتعلق بنتائج جهاز الموجات فوق الصوتية، كانت علامات التهاب بطانة الرحم موجودة في أكثر من ثلاثة أرباع هذه الحالة (80٪). ينبغي أن يصبح رصد معدلات الإصابة أولوية في جميع وحدات الأمومة قد يكون تدخلا وقائيا في حد ذاته. إنشاء الرعاية بعد الولادة وإدخال المسح بجهاز الموجات فوق الصوتية بعد الولادة، وسيما بالنسبة للنساء ذو عوامل خطيرة للإصابة بمضاعفات فترة النفاس، وذلك من أجل تحسين جودة وسلامة الرعاية الصحية للمرافق الصحية في بلدنا.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 97-102
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2017.n1.a11
أجريت هذه الدراسة خلال الفترة من ديسمبر2008/2009م في سهل تهامة – م/زبيد - م/الحديدة في موقعين هما: قرية السويقة وقرية تحيتة وذلك على محصول الدخن (صنف بلدي) وذلك أثناء مرحلتي الحصاد والدراس . وقد توصلت الدراسة إلى أنً نسب الفاقد أثناء الحصاد والدراس التقليدي لمحصول الدخن في قرية السويقة قد بلغت 6 %، 7.6 % على التوالي. وأن نسب الفاقد أثناء الحصاد والدراس لمحصول الدخن في قرية تحيته قد بلغت 4.3 % ، 8.6 % على الترتيب. في حين بلغت نسبة الفاقد أثناء الحصاد والدارس معا للموقعين 13.6% ، 12.9 % على التوالي . وقد عكست هذه الدراسة الكلفة النقدية للفاقد من محصول الدخن ولكل مرحلة على حدة، إذ قدرت بمبلغ 141.250.000 ريال يمني عند مرحلة الحصاد والكلفة النقدية للفاقد عند مرحلة الدراس بمبلغ 178.950.000 ريال يمني وذلك في قرية السويقة بمنطقة سهل تهامة م/زبيد، في حين بلغت الكلفة النقدية للفاقد من محصول الدخن عند مرحلة الحصاالتقليدي بمبلغ 101.250.000 ريال يمني وعند مرحلة الدراس بمبلغ202.500.000 ريال يمني وذلك في قرية تحيتة بمنطقة سهل تهامة م/زبيد.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 103-109 & 199-206
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 21 عدد 1 (2017),
30 نيسان 2017,
الصفحة 111-114 & 207-213