نفذت تجربة حقلية في المزرعة البحثية - كلية ناصر للعلوم الزراعية - جامعة عدن - بدلتا تبن محافظة لحج خلال الموسمين 2018/2017 و 2019/2018لدراسة تأثير ثلاثة مواعيد زراعية (6/11، 6/12 و 6/1) وثلاث كثافات نباتية (56، 67و 83 ألف نبات/هكتار) على صفات النمو والمحصول للذرة الشامية Zea mays L. باستخدام تصميم القطع المنشقة مره واحده بثلاثة مكررات. أوضحت النتائج المتحصل عليها تفوق موعد الزراعة الأول (6 نوفمبر) في جميع صفات النمو معنويًا مقارنة بموعد الزراعة الثالث المتأخر (6 يناير) في كلا الموسمين. أدت زيادة الكثافة النباتية إلى 83 ألف نبات/هكتار زيادة معنوية في صفات النمو، باستثناء صفة قطر الساق ومساحة الورقة التي نقصت قيمها في كلا الموسمين. أثر التفاعل بين مواعيد الزراعة والكثافة النباتية تأثيرًا معنويًا على جميع الصفات المدروسة.

نفذت تجربة معملية في مختبر علوم وتكنولوجيا الأغذية – كلية ناصر للعلوم الزراعية محافظة – لحج في الفترة من سبتمبر إلى ديسمبر من العام 2018 لدراسة بعض الصفات الفيزيائية والكيميائية لثلاثة أصناف من السمسم ( بلدي أحمر – بلدي أبيض – وكود 94)، وتم تقدير نسبة الرطوبة في بذور الأصناف الثلاثة، كما قدرت نسبة الزيت في البذور، وأعطى الصنف كود 94 أعلى نسبة من الزيت بلغت %50.29. كما تفوق الصنف كود 94 معنويًا في صفة الكثافة النوعية للزيت والرقم اليودي على الصنفين بلدي أبيض وبلدي ـحمر(0891 جم/سم3، 111.00جم/100 جم)، ولم تظهر فروق معنوية بين الاصناف الثلاثة تحت الدراسة في كلَ من نسبة الرطوبة، ورقم البيروكسيد، رقم الحموضة ورقم التصبن.

أجريت هذه الدراسة على ثلاثة اصناف من نخيل التمر (جزاز وسقطراي وبرحي) نامية في بيئات مختلفة في الموسم الزراعي 2020م في منطقة وادي وساحل حضرموت، وذلك بهدف مقارنة الصفات الطبيعية للأزهار والثمار فيما بينها، وذلك من خلال دراسة بعض الصفات الطبيعية للأزهار والثمار، وحللت النتائج باستخدام تصميم القطاعات كاملة العشوائيه وأظهرت النتائج المتحصل عليها ان لعامل البيئة تأثيرًا في عدد الطلع، وعدد الأزهار، وطول العرجون، وطول الثمرة، وعرضها، ووزنها وحجمها، حيث تفوقت منطقة وادي حضرموت معنويًا في عدد الطلع، وعدد الازهار، وطول العرجون, بينما تفوقت منطقة ساحل حضرموت معنويًا في طول الثمرة ،وعرضها، ووزنها، وحجمها، كما كان لعامل الصنف تأثير في عدد الطلع، وعدد الازهار، وطول الشمراخ، وطول العرجون، وطول الثمرة، ووزنها، وحجمها، حيث تفوق صنف الجزاز معنويًا في طول العرجون، وطول، الثمرة، ووزنها، وحجمها, وتفوق صنف السقطراي معنويًا في عدد الازهار، وطول الشمراخ, بينما تفوق صنف البرحي معنويا في عدد الطلع.

أجريت هذه الدراسة خلال الفترة2020 م ـ 2021م في مديرية لودر الواقعة بين دائرة العرض 12.55.663 و45.50.793 شمالًا وبين خط طول 12.54.692و 45.49.617شرقًا. الواقعة على ارتفاع (800 الى 2000متر) فوق مستوى سطح البحر، تتميز منطقة الدراسة بتنوع تضاريسها فهي تشمل مناطق متوسطة الارتفاع، ومناطق مرتفعة، وانتظام في هطول الامطار الأمر الذي ساعد على وجود تنوع نباتي كبير. وقد ارتبط سكان المنطقة بالبيئة ارتباطًا كبيرًا مما جعلهم يعتمدون عليها في العديد من أنشطتهم اليومية، ومنها الاستخدامات الطبية للنباتات المتواجدة في البيئة، فقد أوضحت الدراسة من خلال تحليل الاستبانات التي وزعت على ذوي الخبرة أن الناس يعتمدون على النباتات في علاج كثير من الأمراض التي يصابون بها،حيث أوضحت الدراسة أن من بين الأنواع النباتية للغطاء النباتي في منطقة الدراسة يستخدم السكان (40) نوعًا نباتيًا تنتمي الى (33) جنسًا تتبع (22) فصيلة نباتية تستخدم تلك الأنواع النباتية في علاج كثير من الأمراض التي يصاب بها سكان المنطقة، وقد تنوعت تلك الاستخدامات بين الاستخدامات الداخلية والخارجية، وذلك وفق الحاجة ونوع النبات.

سلسلة مشتقات البيريميدين الجديدة 2 ,6, 5- اسيتيل - 4 - (بارا - فينيل ) بيريميدين وكذلك مستبدلات الثيانو[ 2, 3- d] بيريميدين تم تخليقها بواسطة التفاعل بين بعض مستبدلات البنزالدهيد مع ايثيل اسيتو اسيتات وذلك في وجود الايثانول كمذيب لتعطي الناتج (3e-h) وعند تفاعلها مع الكيل الهاليد في وجود الايثانول تم الحصول على مشتقات البيريميدين الجديدة (4e-h) وعند تسخينها مع الاوكسي فوسفو كلورايد في وجود الداي اوكسان تتكون المركبات (5e-h) وعند تفاعلها مع الثيوريا في وجود الايثانول تم الحصول على (6e-h) هده المركبات تتفاعل مع محلول كلورو حمض الخليك لنحصل على مستبدلات الثيانو[ 2, 3- d] بيريميدين (8e-h). وقد خضعت المركبات التي تم تخليقها لدراسة خواصها الفيزيائية مثل تعيين درجات الانصهار وتحديد ألوانها وكذلك المردود المئوي % (الحصيلة) كما تم تشخيصها من خلال تحليل العناصر CHN ودراسة أطياف الأشعة فوق البنفسجية UV والأشعة تحت الحمراء IR.

تُعد أورام الغدة الدرقية من الأعراض السريرية الشائعة لاعتلالات الغدة الدرقية الناجمة من عدة أمراض. و كثيرًا ما تجرى لها عملية استئصال الغدة الدرقية. هدفت الدراسة إلى التحليل الديموغرافي، السريري، والباثولوجي للمرضى المشمولين في الدراسة خلال فترة البحث. كذلك دراسة أنواع العمليات المستخدمةو مضاعفاتها. هذه دراسة استيعاديه، وتشمل على المرضى الذين تقدموا إلى مستشفى 22 مايو من تاريخ 1 مارس 2018 إلى 28 فبراير 2020 و كان لديهم تورم في الغدة الدرقية وأجريت لهم عملية استئصال الغدة الدرقية. تم استقصى الحالات الذين كان لديهم اعتلال عقدي ليمفي للرقبة، تضخم الغدة الدرقية خلف القصي، أو غزو الورم خارج الغدة الدرقية. تم جمع و تحليل المعلومات وثيقة الصلة بالدراسة. استخدمت برنامج ال SPSS اصدار 17 في تحليل البيانات. استخدمت امتداد فريمان و هالتون لاختبار فيشر بواسطة واسرستات. واعتبرت قيمة P-value ≤ 0.05 ذو دلالة إحصائية. شملت الدراسة على 117 مريض إذ. كانت غالبيتهم من النساء (91.5%). كان متوسط العمر 39.4 سنة مع انحراف معياري 13.8 . و كان متوسط مدة الشكوى المرضية 50.3 شهرا مع انحراف معياري 67.8 .أغلب المرضى كانوا سويي الدرقية (88.1%)، ولم يُجر لهم من قبل عملية في الغدة الدرقية (94%). بشكل عام كان معدل اكتشاف السرطان من خلال فحص الانسجة 12% وكان سرطان الغدة الدرقية الحليمي اكثر انواع السرطان المكتشفة بالفحص الأنسجة (92.8%). وقد وجد فرق ذو دلالة إحصائية في معدل اكتشاف السرطان بين مختلف أشكال الجثمانية للغدة الدرقية، حيث كان أعلى نسبة لدى العقيدة الوحيدة الدرقية (33.3%). وجد سرطان الغدة الدرقية العرضي لدى 2.5% من مجتمع البحث، لكن فحص الانسجة لم يعثر على بقاية سرطان في العينات استكمال استئصال الغدة الدرقية. كان عملية استئصال الغدة الدرقية الكلي أكثرأنوع عمليات استئصال الغدة الدرقية المستخدمة (45.8% من العدد الكلي للعمليات). لم يعثر الدراسة على فرق ذو دلالة إحصائية في حدوث مضاعفات كبرى لدى الأنواع المختلفة من عمليات استئصال الغدة الدرقية. تستخلص من هذه الدراسة بأنه معدل اكتشاف السرطان لدى العقيدة الوحيدة الدرقية معتد، لهذا يجب اكتشافها بحرص و فحصها مليًا.

الإصابات في منطقة البطن تعتبر ثالث الجراح الأكثر شيوعًا، وتحتاج إلى 25% من الحالات المدنية وأكثر شيوعًا في المدن. الهدف الرئيس لهذه الدراسة معرفة توزيع الحالات المصابة بجروح بطنية وخصائصهم والتدخلات الجراحية والوفيات. هذه دراسة مرجعية وصفية لكل المرضى الذين خضعوا للجراحة في مستشفى الجمهورية التعليمي، وكانوا يعانون من إصابات بالبطن. أكثر الحالات كانت بأعمار أقل من 18 سنة, طلقات نارية وأخذت أكثر من 90 دقيقة كوقت ما بين الإصابة والوصول لغرفة العمليات. وكان ألم البطن كشكوى، ووجود تجمع دموي في أثناء الجراحة الأكثر شيوعًا بين الحالات.

الجراحة في بعض الأحيان حل ضروري وحتمي؛ لأنها الملاذ الوحيد للشفاء، والتدخل الجراحي أمر روتيني للطاقم الطبي، لكنه قد يكون شبحًا مخيفًا بالنسبة للمريض، خاصة لمن خضع له لأول مرة نتيجة الاختلالات الفسيولوجية والبيولوجية التي تحدث للمريض وتنتج الأضرار بسببها. هدفت هذه الدراسة إلى قياس قلق الموت بين المرضى الذين هم على وشك الخضوع لعملية جراحية. هذه دراسة وصفية على (62) مريضًا أُدخلوا في قسم الجراحة بهيئة مستشفى الجمهورية التعليمي، ومستشفى 22 مايو بمحافظة عدن. واستهدفوا باستبيان يعبأ ذاتيًا، تم تطبيقه لهذا الغرض في الفترة من 22/06/2021 حتى 21/09/2021. حيث تم إعطاء وزن لكل فقرة في الاستبيان (1: نعم، أو 0: لا) لتقييم دلالة الفقرات، فإن هذه الأوزان تنعكس على مستويات القلق من الموت، وتفسر المتوسطات الحسابية، وكذلك الحكم على درجة وجود هذه المستويات وفقًا للمقياس الآتي: (1 - 16) درجة مستوى قلق ضعيف من الموت، (17 - 33) درجة مستوى قلق معتدل من الموت، كما أن (34- 50) درجة تدل على مستوى قلق عالٍ من الموت. أفاد حوالي ثلثي المرضى عن مستوى معتدل من قلق الموت قبل الجراحة. كما كان مرتفعًا بين المرضى الإناث، وفي الفئة العمرية 60 وما فوق، وبين المرضى الأميين ومرضى التعليم الابتدائي، وكذلك بين مرضى جراحات النساء وجراحة العظام. في هذه الدراسة، كان القلق من الموت قبل الجراحة مرتفعًا بين المريضات، في الفئة العمرية 60 وما فوق، وبين الأميين ومرضى التعليم الابتدائي، ومع مرضى جراحات النساء وجراحة العظام. حيث أوصت الدراسة الحالية بضرورة تقييم قلق هؤلاء المرضى بانتظام في أثناء الزيارة قبل إجراء العملية الجراحية، كما يجب تقديم طرق مناسبة للحد من القلق عبر المتخصصين في الصحة العقلية والنفسية.

تم إنماء بلورات مفردة من كبريتات الخارصين جلايسين النقية والمطعمة بالنحاس بالتبخير البطيء للمحاليل المائية عند درجة حرارة ثابتة (307 كلفن)، كانت النسب المولية للنحاس إلى الخارصين هي: 1% و2% و3% في محاليل النمو، تم قياس الانعكاسية البصرية للبلورات النقية والمطعمة بالنحاس، وتم استخدامها في حساب عدة معالم بصرية وعزلية، كانت قيمة فجوة طاقة الحزمة البصرية المباشرة هي 5,44 إليكترون فولت لبلورة كبريتات الخارصين جلايسين النقية وقلت هذه القيمة مع زيادة النسب المولية للنحاس إلى الخارصين، وتم دراسة تذييل الحزمة لبلورات كبريتات الخارصين جلايسين النقية والمطعمة بالنحاس باستخدام علاقة أورباخ، وتم دراسة التفريق الطبيعي باستخدام نموذجي Wemplee–Di-Domenico وCauchy-Sellmaier، كما تم أيضًا حساب الجزئيين الحقيقي والتخيلي من ثابت العزل المركب لهذه البلورات، وتم حساب معالم أورباخ ومعالم التفريق الطبيعي ومعالم العزل لبلورات كبريتات الخارصين جلايسين النقية والمطعمة بالنحاس في هذا العمل لأول مرة، تم التوصل إلى أن تطعيم بلورات كبريتات الخارصين جلايسين بالنحاس يؤثر على قيم معالمها البصرية والعزلية ويحسن توصيلها للكهرباء.

الكيتوسان هو بوليمر طبيعي شائع جدًا في العديد من التطبيقات. بالإضافة إلى ذلك، يعتبر النيكوتين صبغة طبيعية. تم تشويب الكيتوسان مع النيكوتين بنسبة (1:1) لاستخدامها كطبقة فعالة في الخلايا الشمسية. تمت دراسة طبيعة السطح للطبقة المحضرة بواسطة تقنية المجهر الإلكتروني (SEM). من هذه الدراسة، وجدنا أن سطح الكيتوسان يمكن أن يكون أكثر انتظامًا عندما يكون مشبعًا بالنيكوتين أكثر من كونه وحيدًا. تمت دراسة الخواص البصرية للعينات من الأطياف المرئية للأشعة فوق البنفسجية بأطوال موجية 300-900 نانومتر. أظهر تحليل بيانات القياسات الضوئية زيادة الامتصاص بعد خلط الكيتوسان مع النيكوتين. تم حساب معاملات الخلية الشمسية ضمن نطاق الجهد (1-12 فولت) ولاحظنا أن تيار الدائرة القصيرة (JSC = 1.6x10-3) مللي أمبير/ سم 2، فولتية الدائرة المفتوحة (VOC = 7x10-2 V)، عامل المليء (FF = 0.51)، ومقاومتا التوالي والتوازي (60 , 250Ω).