ضعف الإنبات هو أحد المشاكل التي تواجه الذرة الشامية سبباً رئيسياً لانخفاض إنتاجية المحصول من العلف أو الحبوب و يعد حجم البذرة أهم العوامل المؤثرة على الإنبات فقد أُجريت هذه الدراسة بهدف تقييم تأثير أحجام البذور ومعاملات التنشيط على إنبات الذرة الشامية ونموها صنف كينجا 36 تضمنت الدراسة ثلاثة أحجام من البذور كبيرة، متوسطة وصغيرة ومعاملات تنشيط مختلفة هي معاملة الشاهد (بذور جافة)، بذور منقوعة في الماء المقطر مدة 8 ساعات، بذور منقوعة في الماء المقطر لمدة 10 ساعات ، بذور منقوعة في الماء الحار لمدة 20 ثانية على درجة حرارة 70م oوبذور منقوعة في محلول KCL بتركيز 4جم/لتر لمدة 12 ساعة أشارت نتائج الدراسة إلى أنّ أفضل المعاملات على الإطلاق كانت معاملة البذور كبيرة الحجم المنقوعة في محلول KCL بتركيز 4جم/لتر لمدة 12 ساعة التي حققت أعلى متوسطات نسبة إنبات (96.1 %) وطول الجذير (12.2 ملم) وطول الريشة (13.3 ملغم) والوزن الجاف للبادرات (13.4 ملغم) في حين أنّ البذور الصغيرة غير معاملة (لشاهد) كانت المتوسطات ( 69.8 % )، (6.5ملم)، ( 8.3 ملم) و(9.8 ملغم) للصفات المذكورة على التوالي.

أُجِري هذا البحث في كليه الزراعة جامعة عدن في الفترة من يناير2016 حتى ديسمبر2017م وقد أوضحت الدراسة أنً عدد أنواع الحلم التي جمعت من مناطق المسح تسعة وستون (69) نوعاً, منها (32) اثنان وثلاثون قد ُسجِلت سابقاً, وجد أنً (37) سبعة وثلاثين نوعاً من أنواع الحلم يعد هذا التسجيل الأول على مستوى اليمن, أمكن تعريف (30) ثلاثون نوعاً منها, (7 ) في حين خضعت سبعة أنواع لدراسة التصنيف, وقد وجدنا أنً كل أنواع الحلم تنتمي إلى (15) خمسة عشرة عائلة من الناحية التصنيفية , قسمت حسب طريقة تغذيتها إلى:- أنواع الضارة بالنباتاتPhytophagous 36 نوعا تنتمي إلى خمسة عائلات, في حين جد أنً هناك 4 أنواع تنتمى إلى عائلتين متعددة التغذية ما بين الضارة والنافعة, 28 نوعاً تنتمي الى ثمان عائلات نافعة Predacious. هدفت الدراسة إلى معرفة انتشار أنواع الحلم على المناطق المناخية المختلفة، بالإضافة إلى معرفة أضرارها ومعيلاتها، إذ جمعت عينات من أجزاء نباتية متعددة, في أكياس نايلون مثقبة. من الأنواع تنتشر في جميع مناطق الدراسة Eutetranychus orientalis، Tetranychus urticae، Tetranychus cirnabarinus الموالح والباباي والعنب والقرعيات والباذنجان والقطن. في حين وجدت بعض الأنواع مثل Eutetranychus banksis، Oliganychus mangiferus، Tetranychus cucurnitacearym فقط في مناطق السهل الساحلي، والأنواع Oliganychus afrasiaticus على نخيل التمر و Eriophyes melongenus الذي شوهد متجولاً على أوراق الباذنجان وأوراق حشيشة الداتوراء Datura innaxia في المناطق شبه الصحراوية. والأنواع Pononychus ulmi، Brevipalpus californicus، C. pulcher تنتشر فقط في مناطق المرتفعات الجبلية على التفاح، الخوخ، السفرجل، التين، العنب، المشمش. والأنواع Eriophyes ficus، Oxycenus niloticus، Colomerus vitis تصيب العنب والزيتون والتين على التوالي.

يؤدي محصول البطاطس دوراً مهماً في الأمن الغذائي لكثير من البلدان وبذلك يعد سلعة استراتيجية هامة، غير أنً نباتات البطاطس من المحاصيل المجهدة للتربة نتيجة لشراهتها لامتصاص العناصر الغذائية لكبر حجم المجموع الخضري للنبات وكمية حاصلة من الدرنات أثناء فترة نموه لذلك هدف البحث للتعرف على تأثير التسميد البوتاسي (K2O) بمعدلات 0، 50، 100، 150 كجم/(هـ) والرش بمستخلص عضوي بمعدل 10 مل/ لتر ماء و بمبيد فطري ((SAFEX-50%WP على إنتاجية محصول البطاطس صنف بركة (Baraka). نفذت التجربة في مزرعة كلية الزراعة والطب البيطري، جامعة إب في العام 2016 م كتجربة عاملية باستخدام تصميم القطع المنشقة مرة واحدة Split- Plot Design في ثلاثة مكررات. أظهرت النتائج أنً التسميد البوتاسي (K2O) حتى 100 كجم/هـ أدى إلى زيادة معنوية في عدد الدرنات/نبات، إنتاج النبات الواحد بالجرام، النسبة المئوية لوزن الدرنات الكبيرة في حين أنً النسبة المئوية لوزن الدرنات المتوسطة والصغيرة/هـ والنسبة المئوية للإصابة باللفحة حدث العكس إذ سجلت انخفاضاً معنوياً. كما أدى الرش بالمستخلص العضوي والمبيد الفطري إلى زيادة معنوية في إنتاج النبات الواحد بالجرام، النسبة المئوية لوزن الدرنات الكبيرة/هـ، والإنتاجية الكلية طن/هـ والى نقص معنوي في بقية الصفات المدروسة مقارنة بالشاهد. أظهر التداخل بين التسميد البوتاسي والرش بالمستخلص العضوي والمبيد الفطري تأثيراً معنوياً في جميع الصفات المدروسة وكانت أفضل المعاملات هي المعاملة المسمدة بـ 100 كجم أكسيد بوتاسيوم/هـ مع الرش بالمستخلص العضوي. بين البحث أهمية التسميد البوتاسي مقروناً بالرش بالمستخلص العضوي في زيادة إنتاجية محصول البطاطس وتلبية احتياجات النباتات من العناصر الغذائية علاوة على زيادة مقاومة النبات للإصابة الفطرية باللفحة المتأخرة.

تقع منطقة الدراسة على المرتفعات الجنوبية الغربية من اليمن وتبعد عن العاصمة صنعاء 245 كيلو متر جنوبا وتمتاز بجو معتدل ومظهر سطح طبوغرافي متباين بين الجبال والسهول والوديان، مما جعلها تمتاز بتنوع نباتي. نفذت الدراسة من خلال النزول الميداني وجمع البيانات والمعلومات بطريقة الحوار المباشر وتعبئة استمارات استبيان البيانات من المواطنين في مناطق مختارة تمثل التباين في المنطقة وتم حصر وجمع النباتات من نباتات المناطق المختلفة وتصنيفها. أجريت هذ الدراسة خلال الفترة من يوليو 2016حتى فبراير 2017 في مدينة الضالع وبعض القرى المجاورة لها، مديرية الضالع، محافظة الضالع. خلال الدراسة تم التعرف على104 نوعاً نباتياً تنتمي إلى75 جنس وتضمها 43 فصيله نباتية. لوحظ تفوق استخدام النبات في العلاج والدواء بنسبة 69%، وكانت أقل نسبة استخدام هي الأنواع النباتية المستخدمة في البناء بنسبة 7%.

أجريت عملية المسح على طول الساحل بعد تقسيمه الى (6) قطاعات وبمسافة تقدر بـ 140.99كم من منطقة شحير إلى منطقة الريدة و تتصف منطقة الدراسة بصلادة الأرض والمناخ الجاف وعليه فإنً الغطاء النباتي في منطقة الدراسة ضعيف ومعظم الأنواع النباتية ملحية. وتم التعرف على 83 نوعاً نباتياُ تنتمي إلى 78 جنس وتضمها 63 فصيلة، وأظهرت النتائج أنً نبات الراء Aerva javanica أكثر الأنواع تواجداً وأحتل المرتبة الأولى بنسبة 2.69%، أمًا بالنسبة للأقل تواجد نبات مدركة وبنسبة بلغت 0.02%, كان أعلى انتشار للفصيلة النجيلية Poaceae، إذ بلغت نسبتها 33.3% وتضم (12) نوعاً، أحتل القطاع الأول منطقة كثيبة العيون49O18.751 E - 14O46.174 N إلى منطقة الدييسة49O27.081 E - 14O50.260 N بمسافة 21.46 كم المرتبة الأولى من حيث كمية تواجد النبات و مجموع الأنواع والتردد والكثافة والوفرة النسبية.

تعد سواحل عدن من أهم السواحل اليمنية في اصطياد الأسماك وتصديرها والرخويات والمنتجات البحرية الأخرى إلى محافظات الجمهورية. إنً تلوث هذه السواحل وما يعقبه من أثر سلبي مباشر أو غير مباشر على الحياة المائية والبيئة البحرية سينعكس على الإنسان من خلال التغذية على الكائنات الملوثة بالمعادن الثقيلة أو عبر السلسلة الغذائية. تم اختيار أربعة مواقع في منطقة عدن الساحلية تشتهر باصطياد الأسماك والرخويات وذلك لأخذ عينات من سواحلها وهي جزيرة صيرة، جزيرة العمال، الحسوة ، فقم. تم جمع العينات (Barbatia decussata Perna perna , Saccostrea cuccullata). في فصلي الشتاء والصيف لنفس السنة وتم حساب متوسط تركيز المعادن في الفصلين. أظهرت النتائج أن مدى تركيز المعادن الثقيلة كانت على النحو الآتي: الكادميوم 0.98- 11.05، الكروم 2.9 - 18.05 ، النحاس 10.7- 296.05 ، الحديد 106.75- 688.55 ، المنجنيز 6.19 - 30.11 ، الزنك 78.7 - 741.5 ميكروجرام / جرام. عند مقارنة تركيز المعادن الثقيلة في الرخويات مع معايير منظمة الصحة العالمية وجد ن تركيز الكادميوم، الحديد، المنجنيز، الزنك، كانت اعلى من الحد المسموح فيه. كان ترتيب المعادن الثقيلة بناءً على قيمة التركيز في أنسجة الرخويات كالآتي:
Fe> Zn > Cu > Mn > Cr > Cd
في حين أنً ترتيب المعادن الثقيلة بناءً على نسبة التراكم في أنسجة الرخويات كالآتي:
Zn> Cu> Cd > Cr > Fe > Mn

يتناول البحث الموازنة المناخية لحوض تعز ولكون هذه المواضيع لم تبحث من قبل الا بنسبة قليلة جداً، حيث استقى الباحث المعلومات المناخية من محطة عصيفرة، إضافة إلى استخدام معادلات لحساب الموازنة المائية المناخية منها معادلة ايفانوف (Ivanov) لحساب التبخر الكلي وعلاقة تورتنويت (Thornwaite) لحساب التبخر النتح الممكن، وقد بلغ إجمالي التبخر الكلي 2356,5 ملم/ السنة وبلغ مقدار التبخر النتح الممكن 1333,1 ملم/ السنة. بلغ التبخر الحقيقي 1023,40 ملم/ السنة و لا يوجد هناك فائض في منطقة البحث وبلغ التغير في المخزون المائي السنوي صفراً، أي أنًه في حالة عجز تام.

تعد المراعي النحلية أساس تربية النحل ويعتمد نجاح مشاريع النحل على توفر نباتات المراعي النحلية وتنوعها وكمية ما تحتويه من الرحيق وحبوب اللقاح . يهدف البحث على مقارنة نوع الغذاء وتحديده لأهم الأنواع النباتية التي يرعاها النحل في وادي مدر ووادي شحوح، إضافة إلى مقارنة أسباب التدهور البيئي لنباتات المراعي النحلية في واديي مدر وشحوح. أجري المسح النباتي الميداني خلال شهري فبراير ومارس 2017 بأخذ عينات متباينة بطريقة منتظمة، وشمل واديي مدر وشحوح وهما فرعان من وادي حضرموت أشارت النتائج إلى أنّ النباتات البرية الرعوية أكثر انتشاراً في وادي شحوح بنسبة 78.5 % مقارنة بوادي مدر 71.4 %، أمّا النباتات الرعوية في الأراضي المزروعة بمياه الآبار فكان وجودها أكثر في وادي مدر 21.4% مقارنة بوادي شحوح 14.3 %، في حين كانت نسبة النباتات الرعوية الموجودة في أراضي الري بالسيول متساوية في الواديين فقد بلغت 7.2 % . وأوضحت النتائج أنً 87.5 % من النباتات فيزورها النحل لجمع الرحيق وحبوب اللقاح معاً، أمّا النسبة المتبقية 12.5 % من النباتات يزورها النحل لجمع الرحيق فقط في وادي مدر وشحوح. أظهرت النتائج أنّ أعلى نسبة للتدهور والتصحر للغطاء النباتي في عينات المسح بوادي مدر تعود إلى الجفاف العام 36.4 %، في حين جاء الرعي الجائر والإصابات الحشرية في المرتبة الثانية بنسبة 18.2 % . أمًا الاحتطاب والتوسع العمراني والإصابة بالمتطفل الواه في المرتبة الثالثة بنسبة 9.1 %. أمّا في وادي شحوح فقد كان أعلى نسبة تدهور وتصحر بسبب الاحتطاب والتوسع العمراني ، وجاء في المرتبة الأولى بنسبة 23.5%، في حين جاء في المرتبة الثانية الجفاف العام بنسبة 17.6 %، أما الرعي الجائر والإصابات الحشرية جاءت في المرتبة الثالثة بنسبة 11.8 %، وفي المرتبة الرابعة انجراف التربة والقطع الجائر بنسبة 5.9 %.

يهدف هذا البحث إلى الكشف عن مادة السيبروهبتادين وبعض مشتقات الكورتزون التي اثبتت من خلال هذه الدراسة إضافة هذه المركبات الصيدلانية في عملية غير قانونية إلى الأعشاب الصينية التي تباع في الصيدليات ومحلات العطارين في مديريات محافظة عدن التي يستخدمها الكثير من الناس مواداً تزيد من الشهية وللتسمين، ونظراً لعدم وجود أي دراسات سابقة في بلادنا تبين فيما إذا كانت هذه الأعشاب قد تم غشها باي مادة صيدلانية، إذ تم الكشف في هذه الدراسة عن أربع مواد صيدلانية وهي السيبروهبتادين وثلاث مواد مشتقة من الكورتيزون وهي الدكساميثازون والبريدنيزلون البيتاميثازون التي تسبب مشكلات صحية عديدة. استخدم جهاز HPLC المرتبط بمقدّر UV (ماركة Waters) إذ اظهرت الدراسة ارتفاع كميات بعض المواد عن الحدود المسموح بها.

يهدف البحث لتقييم فعالية عروة T والقفل الخلفي للسلك مع ليرز Er:YAG في الحصول على الغرز الصرف (الحقيقي). تم إجراء دراسة سريرية تطلعيّة على عينة مؤلفة من 30 مريضاً من المراجعين لقسم تقويم الأسنان والفكين في كلية طب الأسنان بجامعة البعث في سورية، تراوحت أعمار المرضى بين 15-25، قُسمت عشوائياً إلى مجموعة شاهدة (15 مريض) بمتوسط عمر (18.33) سنة ومجموعة الليزر (15 مريض) بمتوسط عمر (18.53) سنة. دُرست تغيرات القواطع العلوية باستخدام الصور الشعاعية القياسية الرأسية الجانبية حيث أُخذِت صورة قبل بدء المعالجة (الزمن الأول) وصورة بعد انتهاء مرحلة الرصف والتسوية (الزمن الثاني) وصورة بعد انتهاء مرحلة الغرز (الزمن الثالث). أظهرت النتائج أن عروة T والقفل الوحشي للسلك مع ليرز Er:YAG لم يكونوا كافيين للحصول على غرز حقيقي للقواطع العلوية.

يهدف البحث إلى تقييم أثر اختلاف ثخانة العاج في ارتفاع درجة حرارة السطح الخارجي للجذر في أثناء استخدام تقنيات حشو متعددة بالتلدين الحراري. تضمنت عينة البحث 60 ضاحك سفلي وحيد الجذر تم قصه بطول 12 ملم وتحضيره آلياً حتى قياس 30 بمبارد Revo-sو تحديد نقاط عند الذروة و قبل الذروة ب5 ملم ليتم قياس درجة الحرارة عندها بمقياس حرارة رقمي يعتمد على المجسات ,ثم توزيعها إلى خمس مجموعات رئيسية متساوية وفقاً لتقنية الحشو المستخدمة (1-حشو حراري بجهاز EQ-V،2-حشو حراري بجهاز HEROFILL، 3-حشو حراري باستخدام مكثفات الكوتا، 4-حشو حراري بطريقة التكثيف العمودي الحراري التقليدية، 5-حشو بطريقة التكثيف الجانبي (مجموعة شاهدة))، وتم تسجيل القراءات كل عشر ثوان وقياس ثخانة العاج عند نفس نقطة قياس درجة الحرارة قبل الذروة ب 5ملم بتقنية الCBCT . وتبين أنً ارتفاع درجة حرارة السطح الخارجي للجذر كان مرتبط عكسياً مع قيم ثخانة العاج الجذري أي يجب توخي الحذر أثناء استخدام تقنيات الحشو بالتلدين الحراري في الأسنان ذات الجدران العاجية رقيقة الثخانة.

حوالي 222 نوعاً نباتياً (نوعان من السرخس، واحد من عاريات البذور، 219 كاسيات البذور: 169 من ذوات الفلقتين و 50 من ذوات الفلقة) من إجمالي 249 نوعاً سُجّلت من سهول المرتفعات في اليمن ، أظهروا علاقة التوزيع مع ثلاث مناطق نباتيه مداريه أفريقية من المملكة النباتية الاستوائية القديمة و 10 أقاليم نباتيه مدارية أفريقية من المملكة النباتية الاستوائية القديمة. وقد خضعت علاقة التوزيع بين ال 10 الاقاليم النباتية المدارية الأفريقية للتحليل العددي: و كان الإقليم السوداني – الزنبيزي يضم العدد الأكبر من الأنواع النباتية 207 (83.1٪) نوعاً نباتيا التي أظهر علاقه توزيعه مع سهول المرتفعات في اليمن، ومن ناحيه اخري وجد أنً إقليم الجبال الأفريقية يضم العدد الاكبر من الانواع النباتية (مقارنه بباقي الاقاليم) 184 (73.9٪) نوعا نباتي التي أظهر علاقه توزيعه مع سهول المرتفعات في اليمن.

في هذا البحث قمت بتعميم ما يعرف بكثيرات حدود لاجير وكونسر المصفوفية المعطاة في [12] و [14] أيضاً قدمت مجموعة جديدة من كثيرات حدود لاجير المصفوفية \(L_n^{(B,C)} (α,x)\)، أيضاً قدمت مجموعة جديدة المولدة وكذلك التمثيل التكاملي لهذه المجموعات من كثيرات الحدود.

في هذه الورقة نحصل على وظائف توليد لكثيرات الحدود ليجندر في صيغتها المعدلة باستخدام طريقة الزمر النظري لويسنر. وإذ اننا نشرناها لتحديد علاقات التوليد الجديدة بين كثيرات الحدود للجندر المعممة وبطريقة سهلة. الافكار والإثباتات مستوحاة من كتاب أم سي بريد (راجع 8) التي تم استخدامها لتحديد علاقات توليد جديدة محتواة على كثيرات حدود لجندر المعدلة.

في هذه الورقة، عرفنا فضاء فنسلر \(F_n\) الذي يحقق الموتر التقوسي لويلي \(W_{jkh}^i\) في مفهوم كارتان بالحالة الآتية:
\(W_{jkh׀l׀m}^i = α_{lm} W_{jkh}^i + β_{lm} (δ_h^i g_{jk} - δ_k^i g_{jh}) , W_{jkh}^i≠0 ,\)
حيث \(׀l׀m\) هي مشتقة h– متحدة الاختلاف من الرتبة الثانية (مشتقة كارتان من النوع الثاني) بالنسبة إلى المسقطين الوضعيين \(x^m\) و \(x^l\) على التعاقب إذ أن \(α_{lm}\) و \(β_{lm}\) هي حقول غير صفرية لمتجهات متحدة الاختلاف وأطلقنا عليه تعميم فضاء فنسلر \(W^h\)- ثنائي المعاودة ورمزنا إليه بالرمز التالي \(G W^h-BRF_n\) . أوجدنا المشتقة h– المتحدة الاختلاف من المرتبة الثانية للموتر الألتوائي لويلي \(W_{kh}^i \) و للموتر الأنحرافي لويلي \(W_h^i\) و كذلك للموتر الاسقاطي لويلي \(W_{jkh}^i\) في هذا الفضاء. كذلك أوجدنا الشرط اللازم والكافي للموتر القوسي الثالث لكارتان \(R_{jkh}^i\) ومرافقه لتكون ثناية المعاودة المعممة ، ثم أوجدنا الشرط اللازم والكافي لإيجاد المشتقة h– المتحدة الاختلاف من المرتبة الثانية للموتر الإلتوائي، \(H_{kh}^i\) الموتر المرافق الإلتوائي \(H_{kp.h}\) وكذلك للموتر الأنحرافي \(H_h^i\) في هذا الفضاء.

في هذا البحث قدمنا نموذجاً جديداً لمعادلة كدمسيف بيفي اشيفلي(KP)، معادلة كدمسيف بيفي اشيفلي– اكول ودث(KP-EW) و معادلة يو- تودا- ساسا- فوكوياما(YTSF). ثم قمنا بتطبيق طريقة \((\frac {G^{'}}{G^{2}})\) الموسعة لحل النماذج الجديدة للمعادلات المقدمة. إذ تم الحصول على العديد من الحلول الدقيقة للموجات المتنقلة التي تم التعبير عنها بواسطة الدوال الزائدية، الدوال المثلثية والدوال الكسرية لهذه المعادلات وذلك بمساعدة برنامج Maple. أظهرت النتائج أنً هذه الطريقة هي أداة رياضية قوية للحصول على حلول دقيقة لمعادلاتنا. وهي أيضاً طريقة واعدة لحل المعادلات الجزئية غير الخطية الأخرى.

في هذا البحث قمنا بتطبيق معادلة ريكاتي المعممة لإيجاد حلول معادلةزاخروف–كازنيستوف-بيرغر ومعادلة البوتينشلللزخروف – كازانيستوف. إذ حصلنا على العديد من العائلات الجديدة من حلول موجة السفر الجديدة الدقيقة والمعبرة عنها بواسطة الدوال المثلثية، الدوال الزائدية، الدوال الكسرية. إذ أنًتطبيق معادلة ريكاتي المعممة تعد أداة قوية لحل العديد من المعادلات التفاضلية الخطية في الرياضيات وفي العلوم الفيزيائية.

تهدف الدراسة إلى توضيح التغيير النسيجي الذي يحدثه التوبراميت (احد أدوية الصرع)على طبقات البلاسنتا لاجنة الفئران البيضاء بعد تعرضهم له داخل الرحم. استغرقت الدراسة ستة اشهر خلال الفترة من1 اكتوبر2011م حتى 1 فبراير2012م. وأجريت على30 فأرة بالغة غير حامل و15 ذكر بالغ من نفس السلالة لغرض التزاوج (معدل اوزانهم 150- 200جم) قسمت الفأرات الحوامل إلى ثلاث مجاميع: المجموعة الضابطة أعطي لها محلول ملحي, ومجموعة الدراسة الأولى أعطي لها الجرعة العلاجية من التوبراميت (50 مجم/ كج)و الثانية أعطي لها الجرعة العلاجية الأخرى من العقار (100 مجم /كج).  اعطيت الجرع يوميا عبر الفم بدء من يوم ثبوت الحمل وحتى اليوم التاسع عشر من الحمل. تم الفحص النسيجي للشرائح تحت المجهر الضوئي , باستعمال صبغة الهيماتكسولين و الايوسين . أظهرت العينات للمجموعة الأولى والثانية من الجرعة العلاجية لعقار التبروميت تغييرات في كل طبقات المشيمة ولم تختلف تلك التغييرات في مجموعة 2 عنها في المجموعة 3، وشملت تحلل خلايا المشيمة في الجدار الساقط، وترسب مادة الفيبيرين لاسيما على الجدار الساقط وفي طبقة المتاهة وحول اوعية دم الجنين. واظهرت طبقة المتاهة في جدار المشيمة تحطم شبه كامل وتحلل لخلاياها المختلفة. و ظهر الاحتقان والنزف في كل طبقات المشيمة. لهذا فإنّ عقار التوبراميت اظهر تغييرات في تركيب المشيمة ووجب اخذ هذا العقار بحذر اثناء فترة الحمل.

داء السكري من النوع الثاني (DM) هو اضطراب استقلابي مزمن يتزايد انتشاره باطراد في جميع أنحاء العالم. تعد المعالجة بطريقة واسلوب الحياة أحد الجوانب الأساسية لرعاية مرضى السكري وتشمل التغذية والنشاط البدني والإقلاع عن التدخين والرعاية النفسية الاجتماعية. إنّ نمط الحياة المريح غير مستقر بالإضافة إلى استهلاك الأطعمة الغنية بالدهون والكربوهيدرات العالية، وأحجام الأجزاء الكبيرة، يؤدي إلى زيادة وزن الجسم والسمنة. وما يقرب من 90 ٪ إلى 95 ٪ من جميع الحالات تشخيص DM لديها النوع 2 DM ، ومعظمهم يعانون من زيادة الوزن. يؤدي النشاط البدني أيضًا دورًا مهمًا في الوقاية من داء السكري من النوع الثاني، واتباع نظام غذائي صحي، وبرنامج رياضي معتدل يؤدي إلى فقدان الوزن بنسبة تتراوح بين 5 إلى 7 بالمائة، مما قد يؤدي إلى تأخير السكري من النوع 2 وربما الوقاية منه. بالنسبة للعلاقة بين التدخين ومعدل الإصابة بالسكري ، فمن المرجح أن يصاب المدخنون بالسكري مقارنة مع غير المدخنين. والتحكم الجيد في نسبة السكر في الدم بين مرضى النوع الثاني من مرضى الدم ينطوي على التفاعل بين تدابير المعالجة الذاتية لأسلوب الحياة بما في ذلك النشاط البدني والنظام الغذائي بالإضافة إلى الالتزام بالدواء و أحد العوامل الرئيسية المساهمة هو عدم الالتزام بالدواء في النوع 2 DM وهو ما وُثق بشكل جيد ليكون شائع جداً ويرتبط مع عدم كفاية تحكم نسبة السكر في الدم و زيادة المرض والوفيات وزيادة تكاليف رعاية المرضى الخارجيين ، وزيارات غرفة الطوارئ ، والاستشفاء، والتعامل مع مضاعفات مرض السكري. دراسة مقطعية مستعرضة، أُجرِيت في مراكز رعاية صحية رئيسية مختلفة في شمال الأردن ، قامت الدراسة بتوظيف أكثر من 300 مريض بالغ كانوا في نظام المعالجة المضادة نفسها لمرض السكر لمدة لا تقل عن 3 أشهر. تم الحصول على بيانات المرضى والقياسات المادية والأدوية وتاريخ المرض والكربوهيدرات الغذائية وبيانات تناول الدهون باستخدام استبيانات تم التحقق منها مسبقًا. تم جمع عينات الدم الصائم وتقييمها لـ HbA1c. تم تسجيل ما مجموعة 300 مريض من النوع 2 في هذه الدراسة ، (63.7 ٪) منهم من الإناث و(36.3 ٪) من الذكور. كان متوسط عمر المرضى 60.1 سنة. حوالي 52 (17.3 ٪) منهم كانوا مدخنين، معظمهم من الذكور. أظهر التزام الدواء أنّ أكثر من الثلثين (69.4 ٪) من عينة الدراسة كانوا ملتزمين بشدة بأدويتهم، العمر، الجنس، الالتزام بالعقاقير، ارتبطوا بشكل كبير بمستوى HbA1C فقط 41.4٪ من المرضى تلقوا مشورة غذائية و58.6٪ يتبعون خطة النظام الغذائي، غير مرتبطين بشكل كبير بمستوى HbA1C. السيطرة على نسبة السكر في الدم في نوع 2 DM ليس مجرد مسألة استعمال الأدوية المناسبة والجرعات، ولكن قد تساهم عوامل أخرى ، الالتزام الدواء، على الرغم من أنً دورها المهم ليس العامل الرئيسي المسؤول عن ضعف مراقبة نسبة السكر في الدم في مجتمع الدراسة.

يعد التنباك من المواد المؤثرة على صحة الانسان واحد المسببات الرئيسية للأمراض حول العالم. و تعد بصلة الشم من الأجزاء الموجودة في السطح الأمامي للدماغ التي تستلم حاسات الشم لتقوم بتنظيمها إلى إحساس سلوكي. الغرض من الدراسة ھو بحث تأثير النيكوتين على بصلة الشم للأرانب. تم في ھذه التجربة استعمال خمسة وسبعون أرنب متوسط أوزانھا1500-2000 جم وتم تقسيم الأرانب كالاتي:
المجموعة الأولى (الضابطة): استعملت خمسة وعشرين أرنب تتغذى على الطعام الطازج والماء طوال فترة الحمل "خس- جزر- عيش جاف وبرسيم". تم حقن الارانب تحت الجلد بمحلول ملحي مرة يومياً لمدة شهر.
المجموعة الثانية: استخدمت خمسة وعشرين ارنب تتغذى على نفس غذاء المجموعة الأولى و ماء لمدة شهر. وتم حقن جميع الأرانب تحت الجلد بالنيكوتين المخفف بمحلول ملحي ١ جرام /كيلوجرام مرة يومياً لمدة شهر كاملة.
المجموعة الثالثة: استعملت خمسة وعشرين أرنب تتغذى على نفس غذاء المجموعتين السابقتين وماء. تم تعريض جميع الأرانب للدخان ٦ سجائر(٢سيجارة في ٣ أوقات) يومياً في صندوق مدة شهر . وجد أنّ ھناك نقص ذو دلالة إحصائية في أطوال و سماكة بصلة الشم وفي طول وعرض الخلية التاجية في المجموعة المعالجة الثانية والمعالجة الثالثة بالمقارنة مع المجموعة الأولى. والنقص الشديد ظهر في المجموعة الثالثة. ووجدت تغييرات نسيجية في الخلية التاجية تراوحت بين فقد الترتيب لهذه الطبقة وانحلال الخلية وتغييرات على مستوى الخلية في ظهور الفجوات واختفاء النواة والنوية مما أدى إلى اختفاء الخلية التاجية في بعض الأجزاء. لوحظ أن التعرض للنيكوتين مباشرة أو عن طريق استنشاق دخان السجائر له تأثير كبير على الخلايا التاجية لبصلة الشم وهّذا يعد سبب في فقدان حاسة الشم وتغيير في السلوك.

في هذا العمل تم إعداد النماذج البصرية النظرية لجسيمات الحديد ومركباتها النانوية ، وتم التحقق من هذه النماذج بطريقة هارتري – فوك – روتان (HFR) ، وتم تمثيل المدارات الجزيئية كمزيج بالتوافق الخطي لمدارات الذرة لجسيمات الحديد ومركباتها النانوية واستخدمت كمدارات ذرية كلاً من مدارات الحديد (Fe) الذرية: 1s-, 2s-, 2px-, 2py-, 2pz-, 3s-, 3px-, 3py-, 3pz-, 3dx2-, 3dy2-, 3dz2-,3dxy-, 3dxz-, 3dyz-, 4s-, 4px-, 4py-, 4pz- ومدارات الكاربون (C) والفلور (F): 1s-, 2s-, 2px-, 2py-, 2pz-ومدارات الهيدروجين (H) : 1s- . إضافة إلى ذلك فقد تم استخدام دوال جاوس كمدارات ذرية أيضاً، بعد ذلك قمنا بإيجاد القيمة العددية للثوابت المجهولة للتوافق الخطي بواسطة حل معادلات (HFR) . وكنتيجة لهذه الحسابات تم حساب قيمة الطاقات المدارية ، وجهد التأين والطاقة الالكترونية الكلية لجسيمات الحديد ومركباتها النانوية ، حيث أظهرت هذه الحسابات أن جسيمات الحديد النانوية والتركيب النانوي لها (بولي فينيلدن فلورايد + حديد8 (PVDF+Fe8) تكون: متينة (صلبة) وجاذبة للإلكترونات (إلكتروفيل) ومستقرة وعازلة كهربائياً. ومركبات الحديد (بولي بروبلين +حديد 8) (PP+Fe8) تكون: متينة (صلبة) وجاذبة للأنوية أو مانحة للألكترونات (نيوكلوفيل) ومستقرة ومادة شبه موصلة. وكذلك تم حساب الشحنة الفعالة (التأثيرية) للذرات، وتم إعداد النماذج الجزيئية لجسيمات الحديد ومركباتها النانوية.