هدفت الدراسة إلى معرفة تأثير مدة النقع بتراكيز مختلفة من مادة إيثيل ميثيل سلوفونات في إنبات ونمو بادرات الباميا النامية في أطباق باستخدام القطن، في المختبر خلال موسم الصيف منذ 29/6/2021 وحتى 18/7/2021 م حيث عوملت البذور بتراكيز مختلفة من المطفر بفترات زمنية مختلفة وكانت النتائج على النحو الآتي:
استجابت بذور نبات الباميا لطول المدة الزمنية الأقل والمنقعة في تراكيز منخفضة من إيثيل ميثيل سلوفونات وذلك في صفة (سرعة الإنبات) حيث حققت معاملة EMS تركيز (0.01%)  تفوقًا معنويًا وذلك في حالة النقع لمدة ساعة واحدة بمتوسط بلغ (2.675 يوم) على معاملتي EMS تركيز(0.03%  و 0.05 %)
أظهرت النتائج التفوق المعنوي في صفة (نسبة الإنبات %) لتركيزي EMS (0.01%،0.02%) عند النقع لمدة ساعة بمتوسط إنبات وصل إلى (99 % و97%) على معاملتي EMS تركيز (0.04%،0.05%) كما حققتا أيضًا التفوق المعنوي في صفة (طول السويقة) لبادرات الباميا بمتوسط ( 15.80 سم،14.43سم) في حالة النقع لمدة ساعة و(16.30سم، 15.50سم) في حالة النقع لمدة ساعتين.
وكذلك في صفة (مساحة الوريقات) تفوقتا معاملتي )EMS  0.01% و0.02% ) في حالة النقع لمدة ساعتين على حالة النقع لمدة ساعة واحدة في محلول EMS، حيث بلغت المتوسطات ( 3.375سم² و 3.400سم² ) في حال النقع لمدة ساعتين مقابل (3.075 سم² و3.175 سم² ) عند النقع لمدة ساعة واحدة.
استجابت بذور البامية للمدة الزمنية لفترة النقع بمحلول EMS وذلك في صفة طول الجذير حيث تفوقت معاملة تركيز (0.02%) عند النقع لمدة ساعتين على جميع المعاملات الأخرى في كلا حالتي النقع لمدة ساعة وساعتين.

نفذ البحث في الحقل التابع لكلية الزراعة وعلوم الأغذية - جامعة إب – الموسم الزراعي 2017 / 2018م، لدراسة تأثير الكثافة النباتية والصنف على حاصل الفول  ومكوناته، وصممت  التجربة  باستخدام تصميم القطاعات الكامل العشوائية (R.C.B.D) ضمن تصميم الألواح المنشقة مرة واحدة وبثلاثة مكررات، حيث  خصصت القطع الرئيسة للكثافة النباتية هي (24 نبات/ م² و30 نبات/ م²) وأعطيت الرموز(D1 وD2)، بينما خصصت القطع الفرعية للأصناف، وهي (يريم ، شبام2 وظفار2). ودرست الصفات: طول النبات (سم)، عدد الأفرع / نبات، طول القرن (سم)،عدد القرون/ نبات، عدد البذور/ قرن، وزن القش(جم) / نبات، وزن البذور(جم)/  نبات، وزن القرن (جم)، وزن 100 بذرة (جم)، دليل الحصاد (%) والإنتاجية الكلية (طن)/هكتار، وكانت النتائج على النحو الاتي:
   1. تفوق الصنفين شبام2 و ظفار2 على الصنف يريم معنويًا في وزن البذور جم/ نبات حيث أعطى أعلى متوسط بلغ68 جم و21.96 جم على التوالي مقارنة بالصنف يريم الذي أعطى أقل متوسط بلغ 14.47 جم.
   2. تفوق الصنفين شبام2 وظفار2على الصنف يريم معنويًا  في الإنتاجية الكلية حيث أعطى أعلى  متوسط  بلغ  21 و1.19 طن/هـ على التوالي مقارنة بالصنف يريم الذي أعطى أقل متوسط بلغ 0.79 طن/هـ.
   3. تفوق الصنف يريم على الصنفين ظفار2 وشبام2 في وزن 100 بذرة حيث أعطى الصنف يريم متوسط  05  جم  بينما  أعطى  الصنفين  ظفار2 و شبام2  76.26 و74.72  (جم) على التوالي.
   4. لم يكـن للكثافة النباتية وكذلك التداخل بين الكثافة النباتية والصنف تأثـر معنــوي على جميع الصفات المدروسة.

نفذت هذه التجربة خلال موسمي 2020/2019 و 2021/2020م في مختبر مركز بحوث الأغذية وتقانات ما بعد الحصاد خور مكسرـ عدن، لاختبار المحتوى الفطري Aspergillus sp Penicillium sp، لبذور صنفي (سنيسل،,بيني) من الذرة الرفيعة خلال (12,9,6,3) من الخزن وذلك باستخدام مساحيق (أوراق النيم Azadirachta indica, ثمار الفلفل الحارCapsicum annuum، رماد السمرAcacia totilis والصخور المعدنيةMineral rocks) التي استخدمت بمعدل (25جم/كجم بذور)، وأوعية خزن مختلفة وبعد الفحص كل ثلاثة أشهر من مدة الخزن (12,9,6,3) شهرًا للموسمين حللت النتائج  إحصائيًا  للتجربة العاملية باستخدام التصميم العشوائي التام في أربعة مكررات لكل معاملة، وتشير النتائج إلى أن  أفضل المعاملات المستعملة في تثبيط الخلايا الفطرية في بذور صنفي السنيسلة والبيني مسحوق أوراق المريمرة (النيم)Azadirachta  indica(370,421.2خلية/جم بذور), ثم مسحوق ثمار الفلفل الحار(Capsicum annuum) (الجزء اللحمي من الثمار)(465,515.5خلية/جم بذور),  يليها رماد السمرAcacia tortilis ash(1433.51385,خلية/جم بذور)،ثم الصخور المعدنية(Mineral rocks) ( 2085, 2160.5خلية/جم بذور) مقارنة بـ(Control) ( 4725 , 4778 خلية/جم بذور ( على التوالي،  وكانت أفضل أوعية التخزين من حيث خفض عدد الخلايا الفطرية التي تصيب البذور المخزنة للموسمين الأوعية المعدنية (845,913.9خلية/جم بذور)، والأوعية البلاستيكية (1385.1,458.8خلية/جم بذور)، وأكياس النايلون(Polyethelene) (2220,2274.3خلية /جم بذور) ثم جواني (الجوت Jute) (2734,2800.6خلية/جم بذور) على التوالي، أظهرت الدراسة زيادة محتوى البذور من الفطريات  خلال (12,9,6,3) شهرًا من الخزنْ.

نفذت تجربة حقلية في مزرعة عبدالله سالم الكور الإنتاجية – دلتا تبن – م/لحج خلال موسمي الزراعة 2013/2014م و2014/2015م، بهـدف دراسة تأثير 3 مواعيد زراعية مختلفة على 3 أصناف من القمح على صفات الإنتاجية وبعض مكوناتها تحت ظروف دلتا تبن م/لحج.
أشارت النتائج المتحصل عليها إلى تأثير مواعيد الزراعة الثلاثة تأثيرًا معنويًا على جمضيع صفات النمو والمحصول المدروسة، حيث تفوق الصنف تعز 10 على بقية الاصناف وسجل أفضل القيم في صفات كل من ارتفاع النبات (75.36 سم و 80.79 سم)، عدد الأشطاء/ نبات (4.33 و 4.09 شطء/ نبات)، ارتفاع السنبلة (8.33 و 8.33 سم) وعدد السنيبلات (16.46 و 13.45 سنيبلة) للموسمين على التوالي في حين تفوق الصنف بحوث 13 على بقية الأصناف في صفتي موعد التسنبل (40.22 و 40.11 يومًا)  والنضج ( 72.22 و 72.11 يوماً) للموسمين على التوالي.
   * وجود تأثيرات معنوي لمواعيد زراعة القمح على معظم الصفات المدروسة حيث سجل الموعد الثالث أفضل الصفات في كل من ارتفاع النبات (70 سم) في الموسم الأول، عدد الاشطاء/ نبات (4.33 و 4.09 شطء/ نبات) للموسمين، ارتفاع السنبلة (7.89 و 8.00 سم) وعدد السنيبلات (14.08 و 12.63 سنيبلة).
    * عدم وجود تأثيرات معنوية لمعاملات التداخل بين الأصناف ومواعيد الزراعة في معظم الصفات المدروسة باستثناء صفتي عدد الأشطاء/ نبات في الموسم الثاني كانت معنوية فقد سجلتا معاملتي التداخل (تعز 10 T2 و تعز10 T3) أكبر عدد من الأشطاء بلغ (17 شطء/ نبات) وعدد السنيبلات في الموسم الأول فقد سجلت معاملة التداخل (تعز 10 T3) أكبر عدد من السنيبلات في السنبلة وبفروق معنوية بلغت (16.57 سنيبلة).

تناولت الدراسة الحالية الصفات المظهرية لجنسين من الفصيلة الخبازية بمفهومها الواسع Malvaceae s.l.، في مديرية طورالباحة – محافظة لحج – اليمن، وذلك خلال الفترة من أغسطس 2020 حتى يناير 2022م، إذ جُمْعِت عينات نباتية مثالية لكل نوع نباتي موجود في منطقة الدراسة.  تم مناقشة الصفات المظهرية ذات الأهمية، كما تم سرد مرادفات الأسماء العلمية والأسماء المحلية للأنواع الثلاثة المدروسة وانتشارها في منطقة الدراسة، وتم عمل مفتاح نباتي للتفرقة بين الجنسين والأنواع التابعة لجنس الـ Sida باستعمال أكثر الصفات المظهرية وضوحًا، كذلك تمت مراجعة التسمية العلمية واستحداثها باستخدام التقسيم الحديث الذي تم فيه إحالة الفصيلة الخبازية Malvaceae إلى تحت فصيلة Malvoideae ضمن الفصيلة الخبازية بمفهومها الواسع .Malvaceae s.l اثبتت الدراسة أن الصفات المظهرية الخضرية والتكاثرية  للثلاثة الأنواع التي تنمو بريًا في منطقة الدراسة وهي Sida alba، Malvastrum coromandelianum  و Sida ovata ذات قيمة عالية في التمييز بينها.

هذه الدراسة التي أجريت في عدن، اليمن، جمعت 67 عينة من المرضى الذين يراجعون المستشفيات الحكومية والخاصة والمختبرات الخاصة. جُمعت العينات من مناطق مختلفة في الجسم، تغطي مجموعات عمرية وجنسيات متنوعة. العدوى الفطرية، وخاصة نوع Candida، هي سبب رئيسي للوفيات في جميع أنحاء العالم. ظهور سلالات Candida مقاومة للأزول أثار مخاوف وأبرز حاجة إلى وجود عوامل مضادة فطرية أكثر فعالية.
في الدراسة، احتوت 68.66% من العينات المجمعة على فطريات Candida الممرضة. بعض العينات أظهرت أيضًا نمو بكتيري أو نمو لكل من البكتيريا والفطريات. وقد أظهر نمو Candida المشتبه فيه على محيط الذرة وجود تشكيلات جراثيم على مصل الإنسان. أظهرت اختبارات تخمر الكربوهيدرات نتائج إيجابية للغلوكوز والمالتوز والجالاكتوز والزيلوز، بينما كانت السكروز واللاكتوز سلبية. تم تحديد جميع العزلات من الفطر Candida (100%) بدقة إلى مستوى النوع باستخدام محيط CHROM agar Candida. كانت الفطريات Candida مسبباته مرتبطة بعوامل الضراوة المختلفة، بما في ذلك إفراز الإنزيمات المحللة لكريات الدم الحمراء. كان النيستاتين أكثر وكيل مضاد للفطريات فعالية (100% حساسية)، بينما أظهر الفلوكونازول (73.92%) وأمفوتريسين ب (52.17%) مستويات حساسية متفاوتة. ومع ذلك، أظهر الفوريكونازول وكيتوكونازول الميكونازول معدلات مقاومة عالية (89.13%، 84.78%، و80.44% على التوالي) ضد فطريات Candida المعزولة.
خلصت الدراسة إلى أن نوع Candida، وبخاصة Candida albicans، يوجد بشكل متكرر في العينات المأخوذة من المرضى، وأن الفحص والتشخيص بناءً على محيط CHROM agar Candida كان دقيقاً. وكان النيستاتين والفلوكونازول وأمفوتريسين ب العوامل المضادة للفطريات الأكثر فعالية ضد نوع Candida.

تناولت الدراسة تحليل لنباتات منطقة الصخرية والسهلية من لساحل محافظة أبين. أوضحت الدراسة وجود 273 نوعا نباتيا ننتمي الى 180 جنسًا وتضمها 68 فصيلة نباتية.  وبحسب انتشار الأنواع النباتية فقد كانت الفصائل النباتية: النجيلية، المركبة، الطلحية، الفولية، الخبازية، الباذنجانية، الكبارية، اللبنية، البقمية، وعرف الديك والعشارية هي الفصائل السائدة.
أظھر الطیف البیولوجي أن النباتات Chamaephytes تشكل أعلى نسبة (28.20%) وتعتبر السائدة في منطقة الدراسة تليها نباتات كل من Therophytes بنسبة (27.84%), وPhanerophytes بنسبة (26.37%) ثم Hemicryptophytes بنسبة (13.55%), بينما كانت أقل أنواع اشكال الحياة لكل من Geophytes بنسبة، ((3.66% و Epiphytes بنسبة (0.36%),. سيادة كل من Chamaephytes، therophytes  وPhanerophytes يظهر الطيف البيولوجي لأشكال الحياة في منطقة الدراسة صفات المنطقة الصحراوية.
لقد كانت نسب اشكال الحياة في منطقة الدراسة متقاربة نسبها وذلك يشير إلى أن منطقة الدراسة يغلب عليها الطابع الصحراوي، كما أن الانتشار الواسع لشجيرات وأشجار السنط (Acacia) في منطقة الدراسة يؤكد ذلك.

تناقش هذه الدراسة مختلف فئات أشكال الحياة والطيف البيولوجي لمديرية موديه. تم جمع جميع العينات خلال مواسم مختلفة وفي عدة مراحل في فترات مختلفة، ثم تم التعرف عليها وتصنيفها. أظهرت الدراسة وجود 274 نوعًا نباتيًا تنتمي الى 182جنسًا وتضمها 66 فصيلة نباتية.
اظهر الطيف البيولوجي أن النباتات Therophytes  تشكل أعلى نسبة (30.29%) وتُعد السائدة في منطقة الدراسة تليها كل من Chamaephytes (27.37%) و Hemicryptophytes (21.89%).
أظهرت الدراسة أن الأنواع التي تنتمي إلى مناطقSomalia Masai (28.83 %) and Sudanian (25.91 %), Arabian (21.53%), Irano-Turanian;(20.07%),Saharo-Arabian(18.61%),  Mediterranean (17.88%), تُعد أهم المجموعات البيئية في  منطقة الدراسة.

هندسة فنسلر لها العديد من الاستخدامات في الفيزياء النسبية وقد ساهم العديد من علماء الرياضيات في دراستها وتحسينها. وقدم العديد من الباحثين المهتمين بدراسة هندسة فنسلر دراسات مختلفة في تحلل المؤثرات للمنحنيات في الاشتقاق الاحادي في فضاء فنسلر. وفي هذه الورقة قدمنا دراسة تحلل المؤثر الرابع لكارتان \(R_jkh^i\) في فضاء فنسلر عن طريق استخدام اشتقاق كارتان من الرتبة الاولى والرتبة الثانية والذي يحقق التحلل لبعض المؤثرات في هذا الفضاء. وقدمنا بعض النظريات المتعلقة بتحلل المؤثرات للمنحنيات تحت منحنى كارتان\( R_jkh^i\) مع اثباتاتها.

في هذه الورقة قدمنا دراسة الاشتقاق أحادي المعاودة من الرتب العليا في فضاء فنسلر للمؤتر الرابع لكارتان \(R_{jkh}^i\) عن طريق استخدام اشتقاق كارتان من الرتبة النونية وعرفنا الفضاء للمشتقة النونية للمؤتر \(R_{jkh}^i\) كما يلي: \(R_{jkh|m_1|m_2|…|m_n}^{i} = λ_{m_1m_2…m_n} R_{jkh}^{i} + μ_{m_1m_2…m_n} (δ_{h}^{i} g_{jk} - δ_{k}^{i} g_{jh})\) حيت الفضاء \(R_{jkh}^i\)≠0 الذي يحقق بعض النتائج والعلاقات الهامة لبعض المؤثرات في هذا الفضاء. وقدمنا بعض النظريات المتعلقة باشتقاق كارتان من الرتبة النونية لبعض المؤترات للمنحنيات تحت منحنى كارتان \(R_{jkh}^i\) مع إثباتاتها.

لمتعددة الحدود P(z) من الدرجة n ، تملك جميع الأصفار في |z|≤1، مالك [11] بشرط أن q>0، \(n [∫_0^{2π} |P(e^{iθ})|^q dθ] ^{1⁄q} ≤[∫_0^{2π} | 1 + e^{iθ} |^q dθ]^{1⁄q} \underset{|z|=1}{max} |P^ʹ (z)|\). في هذه الورقة البحثية ، نقوم بتعميم المتباينة أعلاه على المشتقة القطبية و المشتقة القطبية المعممة، والتي تتضمن – بوصفها حالات خاصة العديد من النتائج المعروفة في هذا المجال.

مرض البطن الحاد يمثل من 5٪ إلى 25٪ من جميع زيارات قسم الطوارئ أي من 5 إلى 10 مليون مريض في الولايات المتحدة سنويًا.  الهدف من هذه الدراسة هو تقيم نتائج العلاج الجراحي للأنماط السريرية والمرضية للمرضى الذين يعانون من مرض البطن الحاد. 
هذه الدراسة استشرافية وصفية شملت 84 مريضًا خضعوا للجراحة في مستشفى الجمهورية خلال الفترة من يناير إلى ديسمبر 2016.  بلغ معدل حدوث التهاب البطن الحاد 12.03٪ من مجموع حالات الطوارئ الجراحية.  كانت نسبة الذكور إلى الإناث 1.6: 1 ومتوسط ​​العمر 29.13 ± 17.10 سنة. وكان التهاب الزائدة الدودية الحاد هو السبب الأكثر شيوعًا المسؤول عن 63٪ من الحالات.  وكانت نسبة المضاعفات ما بعد الجراحة 21٪.
وكانت عدوى الجروح هي أكثر مضاعفات ما بعد الجراحة 8٪.  كان معدل الوفيات الإجمالي 2.4 ٪، وكانت مدة الإقامة في المستشفى لـ 7 أيام أو أقل تمثل 83٪ بينما مدة الإقامة لأكثر من 7 أيام مثلت 17٪ فقط. نخلص من هذه الدراسة أن نسبة الشفاء من مرض البطن الحاد تزداد طرديًا مع التشخيص والعلاج المبكرين.

تركيز الفعالية الإشعاعية من الغبار الذري العالمي للسيزيوم-137 والمواد المشعة التي تحدث بشكل طبيعي والتي ترجع أساسًا إلى الحالة الجيولوجية والجغرافية للتربة. وقد تحدث من عمليات احتراق النفط والغاز وبالتالي تتراكم على التربة السطحية حول مصفاة النفط في مدينة عدن الصغرى، اليمن تمت دراستها باستخدام مطياف أشعة جاما المجهزة بكاشف جرمانيوم عالي النقاء ودرع مصمم خصيصًا. متوسط تراكيز الراديوم-226، الثوريوم-232، والبوتاسيوم-40 معبرًا عنها بوحدة بيكرل/كجم للعينات المدروسة كانت 13، 0.64 ، و 509 بيكرل/كجم على التوالي. لوحظ تركيز منخفض للسيزيوم-137 من بعض العينات في منطقة الدراسة، حيث تراوحت بين (0.2±0.3) إلى (0.2±1.7) بيكريل/كجم.
كانت القيم المتوسطة لمؤشرات المخاطر الإشعاعية المحسوبة 40.6 نانو جراي/ساعة (معدل الجرعة الممتصة في الهواء الطلق)، 0.05 ملي سيفرت/سنة (الجرعة الفعالة السنوية في الهواء الطلق)، 0.279 ملي سيفرت/سنة (الجرعة الفعالة السنوية الداخلية)، 83.7 بيكريل/كجم (المكافئ الراديومي)، 0.23 (مؤشر الخطر الخارجي)، 0.26 (مؤشر الخطر الداخلي)، 0.65 (مؤشر المستوى التمثيلي لأشعة جاما)، 0.174 × 10^-3 (خطر الإصابة بالسرطان مدى الحياة) و0.292 ملي سيفرت/سنة (الجرعة السنوية المكافئة للغدد التناسلية).

تم استخدام مستخلص أوراق Moringa oleifera اليمني للتخليق الأخضر لجسيمات أكسيد النحاس النانوية. تم تمييز الجسيمات النانوية لأكسيد النحاس التي تم الحصول عليها باستخدام التحليل الطيفي المرئي فوق البنفسجي (UV-VIS)، والتحليل الطيفي للأشعة تحت الحمراء (FT-IR)، والفحص المجهري الإلكتروني (SEM)، والتحليل الطيفي للأشعة السينية المشتتة للطاقة (EDX)  وقياسات حيود الأشعة تحت السينية .(XRD) أظهر المعلق المائي لـ (CuO NPs) الأشعة فوق البنفسجية. قمم الامتصاص القصوى عند 236 و 240 نانومتر فيما يتعلق بشكل أساسي بتكوينها. يجب تأكيد تحليل FTIR لمجموعات وظيفية من CuO NPs  التي تم تصنيعها حيوياً في نطاق الامتصاص عند 608 سم ^-1. كشف تحليل XRD أن الجسيمات النانوية من اكسيد النحاس المُصنَّع حيوياً يبدو أنه أكثر بلورية. أكدت القمم المميزة التي تم الحصول عليها بواسطة تحليل (EDX) وجود عنصر النحاس بنسبة (89.8)، وعنصر الأكسجين بنسبة (10.2). تُظهر صور SEM أن الجسيمات مستديرة وحبيبية ومتناهية الصغر وأن الجسيمات النانوية أكثر تجمعًا وتكتلًا. يعمل مستخلص أوراقMoringa oleifera كعامل واعد لتوازن حجم الجسيمات. تظهر نتيجة القيمة الطبية نشاطًا كبيرًا مضادًا للبكتيريا.