المحتويات
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة I-XI
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة I-XI
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 1-7
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a01
أجريت هذه الدراسة في مختبر قسم وقاية النبات كلية الزراعة جامعة عدن خلال الفترة من أكتوبر2017 حتى يناير 2018 لتقويم كفاءة المستخلصات النباتية نبات الخروع Ricinus communis, نبات السدر Ziziphus spina-christi, نبات النَّعْنَاع (Mentha spicatal), نبات السقلAloe verava cillans, نبات النيم Azadirachta indica المعاملة بالكحول (الايثانول) والماء المقطر الدافئ, في مكافحة البكتيريا المسببة لمرض التعفن الطري لدرنات البطاطس, وتم الحصول على العزلة البكتيرية من درنات بطاطس مصابة بالعفن الطري, واستخدمت طريقة انتشار القرص في التجربة, وقد أظهرت النتائج بأن مستخلصات النباتات تباينت في مدى فعاليتها التثبيطية للبكتيريا المسببة للمرض (Erwinia carotovora) حيث أظهرت النتائج أن مستخلص أوراق المريمرة حقق أعلى نسبة تثبيط في جميع المكررات (مكرر1,مكرر2,مكرر3) وفي جميع التراكيز(10%, 20%, 30%)) بنوعية الكحولي والمائي بقطر تثبيط(14مم للكحولي عند تركيز%30)و(10,8مم للمائي عند تركيز%30) كما حقق مستخلص أوراق الخروع نسبة تثبيط في جميع المكررات(مكرر1, مكرر2, مكرر3) والتراكيز(10%, 20%, 30 %)) بنوعية الكحولي والمائي بقطر تثبيط(13مم للكحولي عند تركيز%30) و(9,3مم للمائي عند تركيز%30) وكذلك مستخلص أوراق النعاع أبدى قدرة تثبيط في المستخلص الكحولي عند تركيز (20%) و(30%بقطر8,2مم) و في المستخلص المائي بقطر7,8مم عند تركيز%30) وكذلك حقق مستخلص أوراق السدر نسبة تثبيط في جميع المكررات (مكرر1,مكرر2,مكرر3) وفي التراكيز 10% و 20% و 30% بنوعية الكحولي والمائي بقطر(11,9مم للكحولي) و(9مم للمائي) بينما حقق نبات السقل أقل نسبة تثبيط في جميع المكررات والتراكيز ماعدا نسبة تثبيط في مكرر3 بقطر8 مم عند تركيز 30% في المستخلص الكحولي.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 9-22
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a02
نفذت تجربة حقلية في المزرعة البحثية لمحطة أبحاث الكود الزراعية بدلتا أبين خلال الموسمين 2012/2013 و2013/2014 لدراسة تأثير مستويات مختلفة من الكثافة النباتية وبعض نظم التحميل والتداخل بينهما على صفات النمو والمحصول ومكوناته للذرة الشامية واللوبيا. وقد اُسُتعمِل في هذه الدراسة أربع كثافات نباتية (56000، 67000، 83000 و111000 نبات/هكتار) وثلاثة نظم تحميل (1:1، 1:2 و3:3) للذرة الشامية واللوبيا على التوالي، بالإضافة إلى الزراعة المنفردة لكل محصول. وقد أثرت الكثافات النباتية ونظم التحميل والتداخل بينهما على معظم الصفات المدروسة وقد ازداد محصول الهكتار للذرة الشامية واللوبيا بزيادة الكثافة النباتية و إنخفض معنوياً عند التحميل. وقد أظهرت النتائج أنً قيمة((LER قد زادت عن الواحد الصحيح لأنظمة التحميل الثلاثة عند الكثافات النباتية المختلفة وقد تم الحصول على أعلى قيمة من نظام التحميل 3:3 بكثافة نباتية 111000 نبات/هكتار ويمكن التوصية بهذه المعاملة عند تحميل اللوبيا مع الذرة الشامية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 25-31
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a03
نفذت هذه الدراسة على مدى عامين متتاليين (2011م – 2012م ) في المزرعة البحثية التابعة لمركز بحوث الثروة الحيوانية في محافظ لحج وذلك عبر اختيار (24) أنثى و (9) ذكور من الأرانب المحلية التي تتواجد في عموم محافظات الجمهورية اليمنية من ضمن الحيوانات الاقتصادية التي تربى في المنازل والمزارع المصغرة لدى المواطنين وذلك للاستفادة من لحومها البيضاء ذات القيمة البروتينية الممتازة. وبهدف تربية هذه الأرانب استخدمت طريقة التصميم العشوائي الكامل وتم تحليل البيانات باستخدام المقاييس الإحصائية والمتعارف عليها علمياً وقد أظهرت نتائج الدراسة أنً موسم الإخصاب عند الأرانب في نطاق السواحل الجنوبية من البلاد متدنية في الصيف وتصل إلى (7.7%) بفي حين ترتفع هذه النسبة في موسم الشتاء إلى (62.5%), ووصل أفراد البطن الواحدة إلى }5{أفراد بالمقارنة مع بعض السلالات الأخرى (8) أفراد أو أكثر. كذلك وجد تدني في متوسط وزن الفرد عند عمر (8) أسابيع حيث وصل إلى (960) جرام في كانت أوزانها عند السلالات الأخرى وبنفس العمر (1,8) كجم. لكن سلالة الأرانب المحلية أعطت نسبة تصافي من اللحوم بلغت (58.3%) وهذا مؤشر جيد للنوعية الإنتاجية. هذه الدراسة أعطت مؤشرات جيدة تؤكد على ضرورة إجراء دراسات في التغذية والتحسين الوراثي لرفع الكفاءة الإنتاجية ونشر تربية الأرانب في المرتفعات الوسطى على مدار العام نظرا لتأثر الخصوبة والإنتاجية بعامل الحرارة والبرودة الشديدة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 35-46
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a04
يهدف هذا البحث إلى دراسة تأثير درجات حرارة القلي المختلفة (120˚C،C˚140،C˚160،C˚180،C˚200)، وأنواع الزيت المستخدم في القلي (زيت دوار الشمس، زيت النخيل، زيت الزيتون)، وتأثير الاستعمال المتكرر لزيت القلي (عملية القلي الأولى، الثانية، الثالثة)، وطريقة الطهي (طريقة السلق ،طريقة القلي) على محتوى الأكريلاميد في البطاطس المقلية المعدة تحت شروط مضبوطة.بينت النتائج أنً زيادة درجة الحرارة، طريقة القلي وتكرارة ونوع الزيت، كان لها تأثير واضح على تشكّل الأكريلاميد في البطاطس المقلية. أظهرت نتائج التحليل أنّ مستويات الأكريلاميد عند درجات حرارة القلي المختلفة (120˚C،C˚140،C˚160،C˚180،C˚200) كانت (ND، 124.6±5.72،199.2 ±4.41،805.8±29.27 ، 1309.5±24.19نانوجرام / جرام) على التوالي، وكان مستوى الأكريلاميد عند القلي بزيت الزيتون غير ملحوظ، في حين كانت مستويات الأكريلاميد عند القلي بزيت دوار الشمس وزيت النخيل عند درجة حرارة 160˚Cوباستعمال زيت القلي للمرة الأولى (199.2، 728.5 نانوجرام/ جرام) على التوالي، بالنسبة لمستويات الأكريلاميد عند الاستعمال المتكرر لزيت القلي باستعمال زيت دوار الشمس وعند درجة حرارة 160˚Cللمرات (الأولى، والثانية، والثالثة) حيث كانت (199.2 ، 591.2 ، 1167.6 نانوجرام/جرام) على التوالي، وبيّنت الدراسة وجود تأثير ملحوظ في طريقة قلي البطاطس إذ كان محتوى الأكريلاميد 805.8)نانوجرام/جرام)، في حين لا يوجد تأثير ملحوظ باستخدام طريقة السلق.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 49-59
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a05
اجري البحث لمعرفة الخصائص الفيزيائية والكيميائية لمياه الآبار الجوفية ومدى صلاحيتها للاستعمال الزراعي، وقد أظهرت نتائج التحليل أنَّ المياه التي استعملت في ري نبات القات في مناطق الدراسة بشكل عام جاءت قلوية وتراوحت قيمة الرقم الهيدروجيني فيها مابين ( 7.50ـ 7.75).أما قيم الموصلية الكهربائية لعينات المياه المدروسة المستعملة في ري الترب المزروعة بالقات فقد تراوحت مابين1.65) ــ 1.75) ملليموز/سم. في حين أظهرت نتائج التحليل الكيميائي لمياه الآبار المدروسة وجود تفاوت في نسب العناصر المعدنية فيها. حيث تراوح تركيز أيون المغنسيوم للعينات المدروسة مابين ( 1.6 ــ 2.43) مليمكافئ/لتر. في حين كان تركيز أيونات الكالسيوم للعينات المدروسة مابين (1.6 ــ (2.2 مليمكافئ/ لتر. وكان تركيز أيون الصوديوم في العينات المدروسة بين ( 9.49 ــ 10.43) مليمكافئ/لتر.في حين جاء تركيز البوتاسيوم للعينات المدروسة منخفضاً حيث تراوح مابين (0.26 ــ 1.09) مليمكافئ / لتر. تراوح تركيز البيكربونات في مياه الآبار المدروسة بين (7.83 ــ 9.57) مليمكافئ/لتر. ووجد أنً تركيز أيون الكلوريد في مياه الآبار المدروسة تراوح مابين (5.3 ــ 6.06) مليمكافئ/لتر، في حين تراوح تركيز أيون الكبريتات في تلك المياه بين ( 27.7ــ 31.63) مليمكافئ/لتر. وقد أظهرت النتائج أنً آبار منطقة الدراسة قد خلت من أيون النترات. وقد تم حساب امتزاز الصوديوم لأنًها من العوامل المهمة في تحديد صلاحية المياه الجوفية لأغراض الري حيث أظهرت النتائج أنً أغلبية مياه الآبار يمكن استعمالها لأغراض الري في مختلف أنواع الترب ولاتؤثر على نفاذية التربة ومعدل الترشيح. من جانب آخر ظهر أنً النسبة المئوية للمغنسيوم في 67% من الآبار تجاوزت الحدود المسموحة قياسياً مما يسبب أثراً مضراً في نمو المحاصيل الزراعيةوإنتاجها. أمًا النسبة المئوية للصوديوم فتبين أنً مياه جميع الآبار مضرة بالنبات لتجاوز نسبة الصوديوم الحدود المسموحة قياسياً.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 61-73
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a06
تناولت الدراسة التركيب الفلوري لمنطقة شقح، مديرية الضالع، اليمن حيث تم النزول الميداني على فترات مختلفة من يوليو 2011 – سبتمبر 2012م وأسفرت الدراسة عن تسجيل 180 نوعاً نباتياً تنتمي إلى 133 جنس وتقع في 61 فصيلة نباتية. أكثر الفصائل سيادة كانت: الفصيلة المركبةAsteraceae 10اجناس و15 نوعاً، الأكانثاسية Acanthaceae 9 أجناس و11 نوعاً، العشاريةAsclepiadaceae 9 أجناس و 11 نوعاً الفصيلة النجيلية Poaceae 8 أجناس و11 نوعاً، الفصيلة اللبينية Euphorbiaceae 5أجناس و 10 أنواع، الفصيلة الفراشيةFabaceae 4 أجناس و8 أنواع، الفصيلة الباذنجانية Solanaceae5 أجناس و7 أنواع، فصيلة عرف الديك Amaranthaceae 6 أجناس و 6 أنواع، البوراجنينة Boraginaceae4 أجناس و 7 أنواع والشفوية Lamiaceae4 أجناسو6 أنواع. أما على مستوى الأجناس فقد كانت أكثر الأجناس سيادة هي: Euphorbia يتمثل ب 6 أنواع،Ficus يتمثل بـ 5 أنواع ويتمثل بـ 5 أنواع Indigofera. ووجد أنّ منطقة الدراسة غنية بالنباتات المتوطنة Endemic، وشبه المتوطنة Near Endemicوجد نوع واحد متوطن و12 نوعاً شبه متوطنة. أما الهيئة النباتية فقد مثلت الأعشاب أعلي نسبة من الأنواع النباتية تليها الشجيرات والأشجار ثم العصاريات وتحت الشجيرات والسراخس والنباتات المتطفلة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 77-92
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a07
نحاول في هذا البحث: التعرف على نظام ال LTE (Long Term Evolution) والتعرف على معايير التصميم وطريقة بناء النظام. والتعرف على العوامل التي تخمد من الاستطاعة المرسلة والتعرف على إحدى طرق تحسين أداء نظام الـ LTE (Long Term Evolution) من خلال تحسين نسبة الإشارة إلى الضجيج وذلك في الطبقة الفيزيائية باستعمال برنامج LTE ومناقشة النتائج
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 95-102
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a08
كثيرة هي الحقول النفطية المميزة باحتياطيات تصاحب عمليات الإنتاج منها صعوبات ومشاكل، هذه الصعوبات على علاقة بالعديد من المميزات وتزداد الصعوبة عند تشغيل الآبار الإنتاجية بضغط جريان قاع البئر مقارب لضغط التشبع. وينتمي إلى هذه الحقول أيضا ما يعرف بنفط الحافات بحقول الغاز، ولذا يركز البحث على تفادي وتقليل المشاكل المصاحبة للاستثمار. في البحث الحالي تم تجميع المعطيات من حقول مختلفة وتحليل الطرق لاستغلال مثل هذه الآبار وتم اقتراح الطريقة المناسبة للاستغلال. تجميع البيانات اللازمة للمعالجة من حقول مختلفة بروسيا الاتحادية وكذا تم اختيار آبار من حقل نوفي اورنجوي تنتج باستعمال مصاعد الغطاس (plunger lift) بهدف التحقق من كفاءة وفاعلية الطريقة المطورة لاختيار معدات الرفع. وتم التركيز على الحقول المقاربة لبعض الحقول في اليمن، ولذا يمكن تطبيق الطرق المقترحة في بعض الحقول النفطية اليمنية المتميزة بخواص مشابهة وتحديداً في حوض السبعتين. نتائج البحث تبين تطابق جيد للقيم الدنيا لضغط جريان قاع البئر الفعلية والمحتسبة، وحصلنا على الدقة المطلوبة لاقتراح استعمال طريقة حساب الرفع الصناعي وعلى نطاق واسع وفق للحدود والمجالات المسموحة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 117-121
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a10
لا توجد دراسة تفصيلية عن فلورة اليمن، ولا يوجد مشروع وطني داعم لدراسة الفلورة، ولذا قرر فريق من العاملين بجامعتي عدن وصنعاء على المستوى الشخصي للعمل على دراسة الفلورة بشكل تفصيلي ولكن على اجزاء. ولذا قررنا البدء بالأجناس الأقل شهرة واقل معلومات متوفرة عنها. ولقد كان جنس الهالوثامنس من الفصيلة الرمرامية، الأول في هذه السلسة. يتمثل في اليمن بنوع واحد وتحت نوعين احدهما متوطن اليمن و الآخر متوطن اليمن والجزيرة العربية، مع توضيح الموقع التقسيمي مع وصف كامل للجنس والنوع وتحت النوعين.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 125-148
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a11
يقدم هذا البحث صياغة نظرية تحليلية جديدة لعوامل الخرج الكهربائية تنتهي باشتقاق معادلة مبسطة لقدرة الخرج العظمى في الخلايا الفوتوفولطائية. يركز هذا البحث بصورة اساسية على العوامل الكهربائية الهامة التي لا يمكن صياغتها صراحة بدلالة المتغيرات الكهربائية الأخرى كالفولتية العظمى والتيار الأعظم وبالتالي القدرة العظمى للخلية الفوتوفولطائية. يستخدم هذا البحث ثابت شمسي ذو كتلة هواء (1.5). بداية: وفقا للقدرة الساقطة-الأطوال الموجية المتوفرة من خلال طيف كتلة الهواء هذا تم , تقليديا , حساب جميع العوامل الكهربائية لطيف واسع من الخلايا الفوتوفولطائية يتراوح بين 0.4887 - 3.815 إلكترون فولت لغرض المقارنة بينها وبين القيم المناط بها أسلوب هذا البحث. ثانيا: بعيدا عن النمذجة التقليدية للخلايا الفوتوفولطائية الذي يعتمد استقلالية كل خلية بعينها في نمذجة المتغيرات الكهربائية ينهج هذا البحث اسلوبا مغايرا حيث يتم نمذجة الخلايا الفوتوفولطائية للمتغير الكهربائي المجهول, اعتمادياً غير استقلالياً, بدلالة العديد من الخلايا الفوتوفولطائية المعلومة المتغير ذاته. خلاصة هذا البحث تمخض عن اشتقاق العديد من العلاقات المتحققة حتى نحو يرقى إلى100 %, دون الخوض في تعقيدات الطرق والتقنيات التقليدية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 151-158
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a12
هذه الدراسة جاءت لتحديد تراكيز وتوزيع الهيدروكربونات البترولية المتبقية في مياه البحر في ساحل مدينة عدن، اليمن والتي كانت خلال ثلاثة مواسم، الموسم الأول خلال الفترة 11-14 يوليو 2014 في حين كان الموسم الثاني خلال ديسمبر 2014 وكان الموسم الأخير خلال مارس 2015. تم ااستعمال جهاز الغاز الكروماتوغرافي والتحليل الطيفي. وأكدت النتائج مستويات وتراكيز الهيدروكربونات فيما يخص ساحل مدينة عدن كما ورد سابقا. وأظهرت النتائج أنً تركيزات الهيدروكربونات البترولية في المياه تتراوح بين0.688715 في جولدمور إلى 15.891754 ميكروغرام / لتر في منطقة المصافي، مع متوسط تركيز6.3269 ميكروغرام / لتر. وكشفت الدراسة عن انً مستوى الهيدروكربونات في مياه سواحل مدينة عدن متقاربة لمستويات الهيدروكربونات البترولية لدراسات سابقة اجريت في المنطقة ومع مناطق أخرى من العالم وذلك بعد القيام بمقارنة نتائجها مع مناطق أخرى من العالم، والتي أظهرت انها منخفضة وفي الحدود المسموح بها.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 161-178
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a13
في هذا العمل تحصلنا على عدد من التمثيلات المتكاملة من نوع اويلرلدوال ذات صلة بدالة كامب ذي فرت من الرتبة ألرابعة وهي معممة بما فيه الكفاية في الطبيعة وقادرة على إنتاج عدد اكبر من النتائج الأبسط ومفيدة لمجرد تخصيص المعلمات فيهم.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 181-191
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a14
لقد اثبتت مؤشرات سريرية محددة مثل العمر و زيادة نسبة الإنزيمات القلبية و هبوط مقطع ST و قصور القلب الاحتقاني دورا في التنبؤ بالمجموعات الأكثر تعرضاًلخطر الإصابة ب انسداد حرج للشرائيين الإكليلية. يعد مضغ القات عامل مخاطرة للإصابة بالمتلازمة الإكليلية الحادة عند المرضى اليمنيين المتعاطين لهذه النبتة, لكن ارتباط الإفراط في مضغ القات بالذبحة الصدرية غير المستقرة و الانسداد الإكليلي المتقدم لم يدرس حتى الأن. كان هدفنا تحديد المميزات السريرية والوبائية (السكانية) لمرضى الذبحة الصدرية غير المستقرة مع انسداد متقدم للشرائيين الإكليلية المكتشف بالقسطرة الوعائيةمقارنة بأولئك المرضى الذي لم يظهر لديهم انسداد محسوس. لذا شملت الدراسة 250 مريضا, حيث تم تقسيمهم تبعا للقسطرة الوعائية الى مجموعتين. في حين تشمل المجموعة الاولى 213 مريضا مصابين بإنسداد متقدم (حرج) بنسبة أكبر من 70% حيث يستدعي تدخلا لأجراء قسطرة وعائية او عملية فتح قلب، تضم المجموعة الثانية 42مريضا مصابين بإنسداد غير مهم (بنسبة اقل من 50%).اشارت نتائج الدراسة الى انً المجموعة الأولى تتميز بأنًها تضم على الأغلب مرضى ذكوراًمتقدمين في السن, لديهم تاريخ مرضي سابق لداء احتشاء القلب او نقص التروية القلبية , الأفراط في تعاطي القات وتزامن الإصابة بقصور قلب احتقاني .متوسط العمر 66.54 عاما , نسبة الذكور78% اما الإناث حوالى 31%. خلصت الدراسة الى أنً عوامل مثل العمر المتقدم اكثر من 65عاما, زيادة نسبة الإنزيمات القلبية والإفراط في تعاطي القات و تزامن الإصابة بقصور قلب احتقاني تعد مؤشرات قوية للتنبؤ بالانسداد المتقدم للشرائيين الإكليلية لدى مرضى الذبحة الصدرية الغير مستقرة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 193-202
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a15
هدفت هذه الدراسة لوصف معدل التكرار والطيف ألسريري للاضطرابات الاختلاجية وتحديد مسبباتها المختلفة لدى الأطفال الداخلين للمستشفى بالرجوع إلى السن والجنس والمآلات العامة. تم القيام بالتحليل الاستعادي لجميع سجلات الأطفال الداخلين إلى مستشفى الصداقة التعليمي العام والمصابين بنوبات اختلاجية خلال فترة عامين (يناير 2008- ديسمبر 2009). ضمت هذه الدراسة 318 طفلا, 56,9 % من الذكور, 43,1% من الإناث. وقد كانت معظم الاختلاجات مصحوبة بالحمى (82,7%) وبالذات في الفئة العمرية بين 6 أشهر- 5 سنوات (66%). وكانت الاختلاجات التوترية – الرمعية العامة هي الأكثر شيوعاُ (57,5%) تليها النوبات الجزئية (28,6%), وظهرت الحالة الصرعية لدى (10,3%) من الأطفال. كان التشخيص الأكثر شيوعاً هو الاختلاجات الحموية (26,7%), يليها التهاب الدماغ (16,3%) والتهاب السحايا (12,9%) ثم الصرع (17,3%), أما الأعراض المصاحبة للاختلاجات فهي الحمى (82,7%), السعال (27,7%), التقيؤ (21,4%) و الإسهال (19,8%), وكان فقدان الوعي في 20 حالة (6,3%). توفي 25 طفل من هذه العينة (7,9%), كان معظمهم من المرضى المصابين بالتهابات الجهاز العصبي المركزي. تشير نتائج هذه الدراسة إلى أنً الأطفال المصابين بالاختلاجات يشكلون نسبة عالية بين المدخلين إلى المستشفى وكذا بين حالات الوفاة, وقد كانت الحمى أكثر الأعراض مصاحبة للاختلاجات, ومع أنً الاختلاجات الحموية الحميدة بلغت ذروتها في الطفولة المبكرة ولا يوجد لها مضاعفات مستقبلية ملحوظة لكن هناك مشاكل أكثر خطورة مثل التهابات الجهاز العصبي المركزي, الملاريا الدماغية وحالات الصرع والتي تحتاج ان توضع بعين الاعتبار كونها تشكل تهديدا حقيقيا لحياة الطفل وقد يكون لها عواقب ضارة على المدى الطويل.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 203-211
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a16
هذه دراسة مقطعية، شملت المرضى الأطفال الذين كانت أعمارهم سنتين ومادون و يعانون من التهاب القصيبات الهوائية وأدخلوا إلى مستشفى الصداقة التعليمي في محافظة عدن, في الفترة من 1 يناير- إلى 31ديسمبر 2014م. وكان الهدف الأساسي من هذه الدراسة هو وصف أوضاع المرضى الأطفال وخصائص الذين يعانون من تلك الالتهابات. كان عدد المرضى 77)) مريضاً، من بينهم(%74.0) من الذكور و (%26.0) من الإناث وكانت النسبة 2:2.85 تراوحت أعمار المرضى من شهرين– 18 شهراً وكان متوسط العمر للعينة (3.5±5.4) شهراً. وكان أغلبية أعمار المرضى أقل من ستة أشهر من العمر ((%80.5. وقد لوحظ وجود تغير موسمي في حدوث التهابِ القصيبات الهوائية، إذ سجلت أعلى ارتفاع لظهور الحالات في فصل الشتاءِ وخصوصاً في شهرِ أكتوبر. وجد أنً (%64.9) من الأطفال قد عرضوا للمدخنين. وكانت الأعراض السريرية الأكثر شيوعاً بين المرضى هي ضيق التنفس والسعال والحمى %100.0), 87.0%,%75.3 على التوالي). وكانت العلامات السريرية هي التنفس السريع والشاق (التنفس بصعوبة) إذ كان متوسط سرعة الجهاز التنفسي (65 نفس في الدقيقة)، وفي التسمع بواسطة المسماع سُمع الصفير والغطيط (%68.8,%55.8 على التوالي.). وبالنسبة لعلاج المرضى أُعطيت المضادات الحيوية لجميع المرضى %100)), وأعطي العلاج بالأكسجين و موسعات القصبات الهوائية و الاستيروئيدات في (%87.0 ,%92.0 , %84.4 على التوالي). وقد خرج معظم المرضى بحالة جيدة من المستشفى (83.1%)، ولم تسجل أي حالة وفاة بين المرضى. وكان متوسط مدة إقامة المرضى المرقدين في المستشفى (3.5±5.4) يوماً. وترواحت بين يوم إلى24 يوماً. وهناك %9)) من المرضى الذين عاودوا الدخول إلى المستشفى وهم يعانون من اتهاب القصيبات الهوائية بعد خروجهم منها. وانّ ما توصل إليه من نتائج يبين أنً معظم الأطفال الذين كانت أعمارهم أقل من ستة أشهر وأولئك الذين تعرضوا لدخان السجائر بعد الولادة هم أكثر عرضة لاتهاب القصيبات الهوائية. واظهر أستخدام مفرط للمضادات الحيوية إذ بالإمكان تجنبه بوجود تعليمات محددة للعلاج. وهذه النتائج يمكن الاستفادة منها في تحسين الرعاية الصحية المرجوة للأطفال.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 213-219
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a17
السكري مرض مزمن يؤثر على العديد من أجهزة الجسم بما فيها الجلد، الظواهر الجلديةوالأعراض لمرض السكري قد تظهر في مراحل لاحقة من تطور المرض، أو في بعض الأحيان قد تكون هذه المظاهر الجلدية هي العلامة الأولى للإصابة بالسكري بل انًها قد تسبق ظهور المرض بعدة سنوات. تهدف هذه الدراسة إلى قياس المظاهر الجلدية والمضاعفات المصاحبة وتقييمها لمرض السكري وقدأجريت الدراسة الوصفية على المرضى الذين لديهم آفات جلدية، بعضهم شخص بالإصابة بالسكري وبعضهم لم يشخص وكان عدد المرضى الذين تمت معاينتهم من قبل الباحثين بعد أخذ موافقتهم مئة مريض حضروا إلى مركز السكر أو العيادة الخارجية للأمراض الجلدية في مستشفى الجمهورية خلال الفترة من إبريل إلى ديسمبر 2014.وقد لوحظ بأنً الاناث شكلت أعلى نسبة(61%)من الذكور (% 39) واعمارهم ما بين 13 – 75 سنة بمتوسط عمري 49.6 ±13.37. وكانت الأمراض الجلدية المعدية هي الأكثر شيوعاً(51%)، تصدرت الأمراض الفطرية المعديةقائمة هذه المجموعة بنسبة 65.4% ، تليها الحكةأو الهراش بنسبة 18%. وقد لوحظ أيضاً وجود العديد من المضاعفات الجهازية المرتبطة بالمرض،ومن هذه المضاعفات اعتلال الأعصاب هو الأكثر شيوعاً (35%) يليه ارتفاع ضغط الدم(27%) ثم اعتلال شبكية العين (17%). واستخلص من هذه الدراسة ضرورة الانتباه للأعراض التي قد تظهر على الجلد كونها نافذة تدلنا عن وجود أمراض جهازية في الجسم كالسكري.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 221-226
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a18
يُعد التهاب المسالك البولية أحد العدوى الجرثومية الشائعة المتسببة باختراق الميكروبات للطبقات المبطنة للجهاز البولي. وتُعد جراثيم الايشريكية القولونية المسبب الأساسي لالتهابات المسالك البولية وبعد ظهور سلالات لهذه الجراثيم مقاومة للمضادات الحيوية مشكلة متنامية في التهابات المسالك البولية. هدفت هذه الدراسة لتحديد انتشار العدوى بجراثيم الايشريكية القولونية وحساسيتها للمضادات الحيوية في مرضى العيادات الخارجية في مدينة المكلا ، حضرموت – اليمن. جمعت عينات البول من منتصف السبيل بطريقة معقمة ثم زرعت على الأوساط الزراعية وتم التعرف على العزلات الجرثومية بتقنيات التشخيص الجرثومية في المختبر وتم إجراء فحص الحساسية للمضادات الحيوية بطريقة الانتشار من الأقراص. بلغ عدد جراثيم الايشريكية القولونية المعزولة 29 (78,38%) من إجمالي 295 عينة، ومن إجمالي المضادات الحيوية المستخدمة في الدراسة تبين أن جراثيم الايشريكية القولونية كانت مقاومة للمضادات الحيوية أموكسيسيللين/حمض الكلافيولينك وسيفوتاكسيم وسيفيوروكسيم الصوديوم 38,33%، 77,78%، 66,67%على التوالي، في حين بلغت حساسية العزلات الجرثومية للمضاد الحيوي كوترايموكسازول 77,78%. يستنتج من هذه الدراسة وجود مقاومة عالية ومقاومة متعددة للمضادات الحيوية بشكل شائع لعزلات الايشريكية القولونية البولية، وأنً المضاد الحيوي كوترايموكسازول هو الأكثر فعالية على هذه العزلات في هذه الدراسة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 227-234
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2016.n1.a19
الغرض السريري من استخدام الموجات فوق الصوتية في إصابات البطن الرضية هو سرعة الكشف عن وجود سوائل حرة داخل تجويف البطن. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم أداء الفحص بالموجات فوق الصوتية في تشخيص إصابات البطن الرضية في مستشفى الجمهورية – التعليمي – عدن ما بين عام 2009م و عام 2013م. شملت الدراسة المرضى الذين شُخِّصَ لديهم إصابات بطن رضية وعددهم159 مصاباً, وكان عدد الذكور131(82.4٪( و عدد الإناث28(17.6٪). و من بين هؤلاء المرضى 121 76.1)٪(مصاباً خضعوا لعملية فتح البطن الاستقصائي و38 (23.9٪)مصاباً تم علاجهم تحفظياً. ومن أجل أثبات الدِقة التشخيصية للموجات فوق الصوتية; تم مقارنة نتائج فحص الموجات فوق الصوتية مع نتائج فتح البطن الاستقصائي في مجموعة المرضى الذين خضعوا للتدخل الجراحي, و أمًا مجموعة المرضى الذين خضعوا للعلاج التحفظي فقد تم مقارنة نتائج فحص الموجات فوق الصوتية مع نتائج الأشعة المقطعية. و من خلال النتائج المتوصل إليها تبين أنً إجمالي معدل التشخيص الصادق للموجات فوق الصوتية في المجموعتين يُعتدُّ بهإ إحصائياً وهو 90.6٪. وقد كان إجمالي الدِقة التشخيصية للفحص بالموجات فوق الصوتية للمجموعتين معاً باِلُغةِ الحساسية، النوعية، التنبؤية الإيجابية والتنبؤية السلبية 95.8٪, 75.6٪, 91.9٪ و 86.1٪ على التوالي و تلك النتائج يُعتدّ ُبها إحصائياً. أظهرت هذه الدراسة نفع استعمال الموجات فوق الصوتية في تقييم إصابات البطن الرضية و بأنها توفر الوقت و تساعد في صنع القرار المناسب لكل حالة على حدة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 103-109 & 235-241
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 20 عدد 1 (2016),
30 نيسان 2016,
الصفحة 111-116 & 243-249