قواعد النشر والمحتويات
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة I-XI
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة I-XI
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 1-9
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a01
نفذت الدراسة في المختبر في المدة من يوليو - اغسطس وفي المشتل في المدة من سبتمبر إلى ديسمبر 2018 م في قسم الاحياء كلية التربية/ صبر في جامعة عدن - اليمن. وقًيِمت فعالية العوامل الحيوية البكتيريا العصوية Bacillus subtilis وفطر التريكوديرما Trichoderma viride على الفطريات الممرضة التي تصيب البصل في مناطق السهل الساحلي الجنوبي في اليمن وهي peronospora destructor، Leveillula taurica، Sclortium cepivorum،Botrytis allii ، Alternaria porri في المختبر. وأثبتت العوامل الحيوية قدرتها على تثبيط مسببات الأمراض تحت ظروف المختبر. وأعطت العوامل الحيوية فعالية عالية مقارنة بالشاهد وكانت أعلى فعالية للبكتيريا العصوية B. subtilis ضد الفطر الممرض peronospora destructor، حيث وصلت نسبة التثبيط إلى 87.5%. بينما أدنى فعالية كانت للفطر المضاد T. viride ضد الفطر الممرض Botrytis allii حيث لم يتجاوز 64.08%. أما حماية بذور البصل من إصابتها بهذه الفطريات الممرضة تحت ظروف المشتل فقد أعطت البكتيريا B. subtilis والفطر T. viride أعلى تأثير ضد الفطر الممرض P. destructor حيث وصلت نسبة الانبات للبذور لكل منهما الى 95% وكذلك البكتيريا B. subtilis ضد الفطر الممرض S. cepivorum، فقد وصلت نسبة الإنبات ايضًا الى 95%. وعند نمو البادرات أظهرت الفطريات المضاد فعالية عالية فقد استطاعت هذه الكائنات حماية المجموع الخضري الجذري من الفطريات الممرضة مقارنة بالشاهد. وكانت الفعالية العالية للبكتيريا العصوية B. subtilis لحماية المجموع الخضري الجذري ضد الفطر الممرض P. destructor، بينما كان الكائن المضاد B. subtilis اقل فعالية ضد الفطر المرض S. cepivorum.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 11-18
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a02
دُرِس تأثير مستخلص الثوم وعنصر الزنك في انبات ونمو بذور الطماطم، وتضمنت الدراسة استعمال مستخلص الثوم بتراكيز (20، 40، 60 ملجم/لتر) ومحلول الزنك (7H2O.ZnSO4) بتراكيز (0.2، 0.4، 0.6، 0.8 ملجم/ لتر) بالإضافة إلى الشاهد (ماء مقطر). وأظهرت النتائج تثبيط مستخلص الثوم لنسبة إنبات البذور وطول الجذير والريشة لبادرات الطماطم، وكان أعلى تثبيط عند التركيز 60 ملجم/لتر، بينما محلول الزنك أدى إلى زيادة معنوية في طول الجذير والريشة لبادرات الطماطم، حيث أعطى التركيز 0.8 ملجم /لتر أعلى القيم. إلا أن نسبة الإنبات انخفضت بتأثير محلول الزنك.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 19-26
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a03
أجريت هذه الدراسة في منحل كلية ناصر للعلوم الزراعية - جامعة عدن الواقعة في مديرية الحوطة بمحافظة لحج على سلالة النحل اليمني Apis mellifere yemenitica خلال شهر نوفمبر عام 2017م. وذلك بهدف دراسة تأثير طريقتي التربية ميلر ودوليتيل في صفات الملكات الخارجة من حيث عدد البيوت الملكية المتكونة، وعدد الملكات العذارى الخارجة، وزن الملكات العذارى الخارجة، وحجم البيوت الملكية بعد الخروج، وطول جسم الملكات وطول بطن الملكات العذارى وعرضها. وقد أوضحت النتائج تفًوقاً معنوياً لطريقة ميلر على طريقة دوليتيل في صفة عدد البيوت الملكية المتكونة من عدد الملكات العذارى الخارجة، والنسبة المئوية للخروج وكانت 1.15 ±17 بيت ملكي، 1.15 ± 14 ملكة عذراء على التوالي وبنسبة 6.20 ±82.6 %، بينما تفوقت معنوياً طريقة دوليتيل على طريقة ميلر في صفة طول البطن، وكانت 0.24 ± 9.13 ملم، أما الصفات المدروسة الأخرى فلم توجد أي فروق معنوية بين طريقتي التربية ميلر ودوليتيل.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 27-36
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a04
تُعد أشجار الفاكهة متساقطة الأوراق من أهم مصادر المكونات الغذائية المهمة اللازمة لبناء جسم الإنسان عبر ما يُنتج من تشكيلة واسعة من الثمار الشهية والمقبولة لدى المستهلك، تنتشر زراعة هذه الأشجار في نطاقات مناخية مختلفة، ولكن تجود وتزدهر في المناطق ذات المناخ البارد شتاءً والمعتدل إلى حار صيفاً. يهدف البحث إلى دراسة تأثير نوع العُقلة الساقية (طرفية، وسطية، قاعدية) وظروف تحضين العُقل المزروعة (مغطاة، مكشوفة) في تجذير ونمو عُقل أشجار الفاكهة المتساقطة (التين، والرمان، والتوت) والمعاملة بتركيز ثابت من هرمون حامض آندول البيوترك (IBA) (4000 جزء في المليون). اُستعمل لتنفيذ البحث عُقل ساقية بطول 20-15 سم وبقطر 5-3 ملم، جمعت من الأشجار المتساقطة الأوراق (التين، والرمان، والتوت) التي هي بعمر 12 سنة، وزرعت في مراقد تحتوي على خليط من بيئتي التربة والرمل (2:1). نُفذ البحث بتصميم التجارب العاملية في القطاعات العشوائية الكاملة (FRCBD) في عاملين، العامل الأول ظروف الإكثار وكان في مستويين والعامل الثاني نوع العقلة وكان في ثلاثة مستويات لثلاثة محاصيل كلٌ على حدة. بينت النتائج تفوق عُقلة التين تحت ظروف التغطية على تلك تحت الظروف المكشوفة في النسبة المئوية للتجذير وارتفاع العُقلة وعدد الأفرع وعدد الأوراق، على المنوال نفسه تفوقت العُقلة تحت الظروف المغطاة لكل من التوت والرمان في جميع الصفات المدروسة بغض النظر عن نوع العُقلة المستخدمة. حققت العُقلة الطرفية للتين سواءً تلك تحت الظروف المغطاة أو المكشوفة أعلى معدل لعدد الأفرع، في حين سجلت العُقلة القاعدية للتوت أعلى قيمة في النسبة المئوية للتجذير، وكذلك ارتفاع العقلة وعدد الأفرع وعدد الأوراق. كما تفوقت العُقلة القاعدية للرمان في عدد الجذور وعدد الأوراق، في حين سجلت العُقلة الوسطية أعلى نسبة في ارتفاع العُقلة وعدد الأفرع، ويظهر البحث الاستجابة الجيدة لإكثار أشجار التين والتوت والرمان بطريقة العقلة الساقية ضمن الإمكانات العادية التي يمكن أن يقوم بها حتى المزارع العادي.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 37-43
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a05
هدفت هده الدراسة إلى تقييم كفاءة ثلاثة أنواع من المبيدات الكيماوية والطبيعية المصنعة في السيطرة على شدة الإصابة بمرض البياض الدقيقي على السمسم الذي يسببه الفطر Oidium sesames، فقد أظهرت النتائج أن المبيد الكيميائي ديكور تصدر المرتبة الأولى بقدرته على خفض معدل شدة الإصابة بمرض البياض الدقيقي إلى 15% في نهاية الرش في الوقت الذي ارتفعت هذه النسبة 91% في معاملة الشاهد في الموسم الأول 2014م. كما انه تفوق معنوياً على المبيد الطبيعي المصنع نيمسيدين 0.03 ولم تختلف معنويا مع مبيد ثيوفيت 80% (Sulphur) وفي الموسم الثاني 2016 م خفض المبيد ديكور نسبة شدة الإصابة بالمرض إلى 10% في نهاية الرش في الوقت الذي ارتفعت نسبة شدة الإصابة إلى 86% في الشاهد control، كما أنه تفوق معنوياً على المبيد نيمسيدين 0.03، ولم تختلف معنوياً مع المبيد ثيوفنت 80%، كما أعطت النباتات المعاملة بالمبيد ديكور أعلي إنتاج في الموسمين 2014 و2016 م بلغت 789 و 679 كجم/هكتار على التوالي ومتوسط إنتاج الموسمين بلغ 734 كجم/هكتار، في حين أن مبيد نميسيدين المستخلص من بذور شجرة النيم قد أعطى فعالية واضحة في خفض شدة الإصابة ولكن بنسبة اقل من المبيدين السابقين حيث بلغت شدة الإصابة 34% و31% على التوالي وبمتوسط 33%، وبلغت كمية الإنتاج للموسمين 695 و510 كجم/هكتار على التوالي و متوسط إنتاج البذور للموسمين 602.5 كجم/هكتار وبفروق معنوي مقارنة بالشاهد للموسمين حيث بلغت النسبة المئوية لشدة الإصابة في الشاهد 81% و78%، وأعطي كمية إنتاج بلغت 406 و508 كجم/هكتار على التوالي وبمتوسط % شدة إصابة 80% و متوسط إنتاج 457 كجم/هكتار.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 47-56
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a06
هدفت هذه الدراسة إلى مقارنة القدرة التخزينية للبصل صنف بافطيم محسن -1 الوارد من أهم ثلاث محافظات لزراعته في الجمهورية اليمنية وهي حضرموت لحج، وأبين خلال الموسم الزراعي 2017-2018م في مركز بحوث الأغذية وتقانات ما بعد الحصاد بمديرية خورمكسر محافظة عدن لمدَّة ثلاثة، وستة أشهر. وأظهرت النتائج المتحصل عليها أن النسبة المئوية للفقد بالوزن الرطب ونسبة وشدة الإصابة بأعفان البصل تزداد بزيادة مدة التخزين خلال فترة الدراسة ، حيث لوحظ تفوُّقٌ معنويٌّ في المؤشرات المختلفة التي تم اختبارها لصنف البصل (بافطيم محسن -1) الوارد من محافظة حضرموت ، حيث كانت نسبة الفقد في الوزن خلال مدّة الدراسة ثلاثة ،وستة أشهر 8.00،15.5% على التوالي، ونسبة الإصابة بالعفن الأسود 5.88، 9.09% على التوالي وشدة الإصابة بالعفن الأسود 2.35،4.55% على التوالي ونسبة الإصابة بالعفن الطري البكتيري 1.96،2.27% على التوالي، وشدة الإصابة بالعفن الطري البكتيري 0.98، 1.14% على التوالي مقارنة بالنتائج التي سجلهما البصل الوارد من محافظتي لحج وأبين والذي لم يظهر بينهما فروقات إحصائية معنوية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 57-65
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a07
نفذت تجربة حقلية لرصد حشرة حفار أوراق الطماطم Tuta absoluta لدراسة مواعيد ظهورها واختفائها ومدى انتشارها خلال الفترة من أوائل شهر إبريل 2017 وحتى نهاية مارس 2018م واخُتبر موقعان لهذه الدراسة، وأوضحت نتائج المصائد الفيرمونية التي علقت في كلا الموقعين أن الحشرة موجودة خلال العام غير أن أعدادها ترتفع و تنخفض بناء على الظروف البيئية المؤثرة، وقد وصل عدد الحشرات في شهر أبريل في كلا الموقعين إلى 254 و78 حشرة/شهر على التوالي. ثم انخفض عدد الحشرات في الأشهر مايو، يونيو، يوليو، أغسطس وسبتمبر. و ارتفع عدد الحشرات في كلا الموقعين في شهر أكتوبر حتى شهر فبراير حيث بلغ أقصى عدد الحشرات في كلا الموقعين 5652 و 3110 حشرة/شهرعلى التوالي. وانخفضت الحشرات في النشاط قليلا في شهر مارس، حيث بلغ عدد الحشرات في كلا الموقعين 5150 و 2440 حشرة/شهر على التوالي. كان إجمالي عدد الحشرات التي تم رُصدت في الموقع في الموقع الأول (13142 حشرة)، بينما كان إجمالي عدد الحشرات التي رُصدت في الموقع الثاني خلال مدة الدراسة (6462 حشرة).
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 69-79
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a08
أُجريِت في الفترة من مايو 2016- اغسطس 2017م بهدف التعرف على النباتات المنتشرة والموجودة في السبخات الساحلية بمحافظة حضرموت ومدى الظروف البيئية المؤثرة على وجودها، حيث استعملت طريقة المربعات العشوائية في عملية حصر تلك النباتات المتواجدة في مناطق الدراسة التي حددت بثلاث سبخات (سبخة امبيخة، سبخت العيقة، سبخة بويش). وأسفرت نتائج المسح الميداني عن حصر 82 نوعاً نباتياً تنتمي الى 60 جنسا وتضمها 29 فصيلة نباتية. تقاربت بعض الفصائل النباتية في الحضور لأجناسها وأنواعها اذ تعُد الفصيلة المركبة (Asteraceae) أكثر الفصائل حضوراً لأجناسها وأنواعها حيث كانت نسبة الأنواع 11% بينما الأجناس 10% وبحسب المظهرية يغلب على تلك النباتات الطابع الشجيري حيث مثلت النباتات الشجيرية ب 50%.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 81-96
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a09
تناولت الدراسة رتبة الباذنجانيات تصنيفياً، في دلتا تبن، محافظة لحج، اليمن في المدة من ديسمبر 2017 إلى نهاية أغسطس 2019م، أسفرت الدراسة عن تسجيل 21 نوعاً نباتياً ضمن 10 أجناس تعود إلى 2 فصائل نباتية من رتبة الباذنجانيات. وأثبتت النتائج أن أكثر العائلات النباتية تنوعاً وتمثيلاً هي الباذنجانية Solanaceae (7 أجناس و12 نوعاً)، إذ شكلت ما نسبته 70% من مجموع الأجناس المسجلة و 57.14% من مجموع الأنواع النباتية المسجلة في منطقة الدراسة. أما أكثر الأجناس تنوعاً في الدلتا هي الـ Solanum و Ipomoea (6 أنواع لكل منهما)، إذ شكلتا حوالي 57.14% من العدد الكلي للأنواع المسجلة في منطقة الدراسة، وأثبتت الدراسة أن الصفات المورفولوجية الخضرية والتكاثرية ذات قيمة عالية في التعريف والتصنيف على مستوى الأنواع والأجناس والعائلات. تضمنت الصفات الخضرية طبيعة نمو النبات وصفات الأوراق، كما تضمنت الدراسة الصفات التكاثرية الخاصة بالنورة، والزهرة، الكأس، والتويج والميسم، ونوع الثمرة، وقطرها، التي كان لها قيمة عالية في التعريف والتصنيف لبعض العائلات والأجناس والأنواع المسجلة في منطقة الدراسة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 99-109
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a10
أجري التحليل التقريبي بتقدير مستوى (%)الرطوبة، والرماد، والرماد غير الذائب في الحمض، والرماد الذائب في الماء، والبروتينات، والدهون والألياف والكربوهيدرات، والقيمة الاستخلاصية لنباتات الدراسة بواقع ثلاث مكررات لكل تقدير. بينت النتائج أنً نبات الشعوس كان الأعلى في نسبة الرطوبة والرماد والرماد الذائب في الحمض والرماد الذائب في الماء مقارنة ببقية نباتات الدراسة. أنً مستوى الألياف والدهون في نباتات الدراسة يزيد أحيانا ويقل أحياناً عما سًجل في الدراسات السابقة، إذ تفوق نبات الفالقة في محتواه من الدهون (%10.78) على بقية نباتات الدراسة الحالية.
ظهرت فروق معنوية بين نباتات الدراسة في مستويات البروتين، وقد بلغ أعلاها (4.24%) في نبات الفالقة وهي تقترب من النسبة المرصودة لنبات D. psilirus المنتمي إلى الجنس نفسه، أما في نبات الشعوس فقد أظهر نسبة بروتين عالية، وفي نباتي العضرب والفحة كان مستوى البروتين فيهما أقل مما وجد في نباتي P. rotundifoliu وL. officinalis . مستوى الكربوهيدرات في نباتي العضرب (59.4%) والشعوس (%53.8) يقل عمّا وجد في نباتي P .mollis وP. esculentus المنتمين إلى الجنس عينه، وكذلك في نبات الفحة قلت نسبة الكربوهيدرات مقارنة بما رصد في الدراسات السابقة لنبات من الجنس عينه، أما في نبات الفالقة فقد تفوقت نسبة الكربوهيدرات كثيراً في هذه الدّراسة عما رصد من دراسات أخرى حول هذا النبات. القيمة الاستخلاصية للمستخلص المائي كانت هي الأعلى في نبات الشعوس من بين بقية المستخلصات الأخرى يليه مستخلص الميثانول، بينما كان مستخلص الايثانول هو الأعلى في بقية نباتات الدراسة، وأظهر مذيب الكلوروفورم أقل قيمة استخلاصية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 125-139
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a11
أصبح استهلاك الأطعمة والمشروبات المحلاة والغنية بالسكر عادةً مألوفة ولكنها تُرافًق بظهور العديد من الأمراض. من ناحية اخرى تشير معلومات الطب الشعبي في اليمن إلى التأثيرات العلاجية لنوع الصبار Aloe woodii ضد بعض الامراض، ولهذا هدفت هذه الدراسة لتقييم التأثير المحسن لمستخلص هلام Aloe woodii في الاضرار الكبدية في إناث الجرذان والمستحدثة باستهلاك كميات كبيرة من السكر المكرر. استمرت هذه الدراسة لمدة أحدى عشر أسبوعاً قسمت على فترتين، الفترة الأولى كانت للتزويد بكميات عالية من السكر بينما الفترة الثانية كانت للمعالجة بالمستخلص الميثانولي لهلام .Aloe woodii في نهاية مدة التجربة تم تسجيل أوزان الجرذان واخذ عينات من الدم وكذلك عينات من الكبد التي أجِريَ لها الفحص النسيجي المرضي الذي دًعًم بالتحليل والقياس العددي. النتائج: لم تكن هناك أي تغيرات وزنية مميزة بين مجموعات التجربة، ولكن كان هناك تجمع واضح للدهون الحشوية، وكذلك ارتفاع في مستوى ALT في مجموعة السكر. الفحص النسيجي المرضي للكبد أظهر العديد من المظاهر التهالكية النسيجية مثل ظهور فجوات في خلايا الكبد وانتفاخها بشكل كبير معطية الشكل البالوني للخلايا وكذلك ظهرت التغيرات الالتهابية. في المقابل المعالجة بمستخلص هلام الصبار ادت الى تحسن في التغيرات النسيجية ولكنها لم تؤثر على مستوى ALT الخلاصة: التزويد بكميات عالية من السكر أدى إلى تجمع الدهون الحشوية وظهور العديد من الأضرار النسيجية في الكبد بينما المعالجة بالصبار Aloe woodii عًدَلت وحًسًنت تلك الأضرار.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 143-154
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a12
يعد سرطان الثدي أحد أكبر التحديات التي تواجه العلوم الطبية تعقيداً. يمكن تجنب الاصابة عن طريق الكشف والتشخيص المبكر، وهي أفضل طريقة لعلاج سرطان الثدي لتقليل معدل الوفيات. الهدف من هذا البحث الحصول على طريقة لتحسين صور التصوير الشعاعي للثدي باستعمال الطريقة المقترحة التي تدمج معادلةالتباين المحلي مع التباين المحدود (LC-CLAHE) لتحسين المظهر وزيادة تباين الصورة،ومن ثم الغاء الضوضاء عن طريق تقنية الفلترةwiener 2D.ولاستخراج المنطقةالورماستعملنا تقنية التجزئة. اسُتعِملت الصور القياسية لقاعدة البيانات للتصوير الماموجرافي (MIAS) من أجل التقييم. قِيسَت الكفاءة عن طريق خطأ متوسط الجذر التربيعي (RMSE) ونسبة الإشارة إلى الضوضاء (PSNR). يلاحظ أن الطريقة المقترحة مع مرشح wiener تعطي أعلى (PSNR) وأقل (RMSE)، مع قناع مرشح كبير [3 3].
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 157-168
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a13
نُفذَت الدراسة الحالية في المدة من 2015 – 2019م، حيث أبرزت التركيب الفلوري وأشكال الحياة والانتماء الجغرافي للنباتات العصارية في محافظة الضالع. تكونت الفلورا العصارية من 104 نوع عصاري تنتمي إلى 52 جنساً و29 عائلة، دراسة أشكال الحياة لمنطقة الدراسة كانت السيادة للكاميفيتس 46 نوعاً (44,23٪) يليها نباتات الفانير وفيتس مثلت ب 29 نوع (27,88٪)، ثم الجيوفيتس 13 نوع (12,5٪)، فالهيموكريبتوفيتس مثلت ب 9 أنواع (8,65٪)، الثيروفيتس مثلت ب 6 انواع (5,7٪)، النباتات المتطفلة أقل الأنواع حضوراً مثلت بنوع واحد فقط (0,96٪).
الانتماء الجغرافي للنباتات العصارية شكلت الأنواع أحادية الانتماء النسبة الأكبر81 نوع (77,8٪)، جميعها تنتمي إلى الإقليم السوداني-الزيمبابوي، يليها الأنواع ثنائية الانتماء الجغرافي مثلت ب 12 نوعاً (11,46٪) توزعت بين إقليمين هما السوداني-الزيمبابوي + الصحراوي – السندي11 نوعاً (10,5٪) والسوداني-الزيمبابوي+ المتوسطي مثل ب نوع واحد (0,96٪)، باقي الأنواع كانت عديدة الانتماء الجغرافي مثلت ب 11نوعاً (10,57٪) توزعت كالتالي (3 انواع ثلاثية الأقاليم السوداني - الزيمبابوي + الصحراوي –السندي + المتوسطي، و5 عالمية ونوعين مداريين، ونوع شمولي).
أما حالة التوطن قد أبرزت النتائج أن نسبة التوطن كانت (39,4٪) 41 نوعاً منها 21 نوعاً (20,19٪) متوطن اليمن و20 نوعاً (19,23٪) متوطن اليمن، السعودية، عمان.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 171-176
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a14
في هذه الورقة، قدمنا فضاء فنسلر الذي يكون فيه الموتر التقوسي الثاني لكارتان \(P_jkh^i\) يحقق خاصية ثنائي المعاودة المعمم بالنسبة لروابط بروالد والمعطى بالحالة
\(B_n B_m P_{jkh}^i = a_{mn} P_{jkh}^i + b_{mn} ( δ_h^i g_{jk} - δ_k^i g_{jh} ) - 2 μ_m B_r ( δ_h^i C_{jkn} - δ_k^i C_{jhn} ) y^r , P_{jkh}^i≠0,\)
حيث \(B_n B_m\) هي مشتقة بروالد ثنائية المعاودة بالنسبة إلى المسقط الوضعي \(x^m x^n\) وعلى التعاقب حيث \(a_{mn}\) و \(b_{mn}\) هي حقول غير صفرية لمتجهات متحدة الاختلاف من الرتبة الثانية وأطلقنا عليه تعميم فضاء \(BP\)-ثنائي المعاودة ورمزنا إليه \(GBP-BIRF_n\). أوجدنا المشتقة المتحدة الاختلاف ثنائية المعاودة في مفهوم بروالد للموتر الألتوائي، \(P_{kh}^i\) تقوسات رتشي \(P_jk\)، المتجه التقوسي \(P_k\)، كذلك تم الحصول على بعض المبرهنات للموتر التقوسي المرافق \(P_{ijkh}\) للموتر التقوسي \(P_{jkh}^i\) والموتر المرافق \(P_{jk}\) للموتر الاتوائي \(P_{kh}^i\) في هذا الفضاء، كذلك أوجدنا الشرط اللازم والكافي للموتر التقوسي الثالث لكارتان \(R_{jkh}^i\) ليكون معمماً ثنائي المعاودة، كذلك الشرط اللازم والكافي لإيجاد المشتقة المتحدة الاختلاف بمفهوم بروالد للموتر الالتوائي \(H_{kh}^i\)، تقوس رتشي \(R_{jk}\) والموتر الانحرافي \(H_h^i\) وأيضا أوجدنا الشرط اللازم والكافيلكي تكون المتجهات التقوسية \(R_j\) و \(H_j\) غير منتهية في هذا الفضاء.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 177-186
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a15
في هذا البحث، نقترح طريقة عددية تعتمد على ديديمرج كثيرات الحدود والمصفوفات التشغيلية لحل المعادلات التفاضلية الخطية وغير الخطية، وحساب التفاضل والتكامل، والمعادلات المتكاملة، والتحكم الأمثل، والمعادلات التفاضلية للكسور. يتم تضمين العديد من الأمثلة لإثبات صحة وإمكانية تطبيق المصفوفات التشغيلية ديديمرج.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 189-196
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a16
في هذا البحث استعملنا طريقة الزمر النظري للحصول على دوال مولدة ثنائية معتلة وصحيحة لأنواع محددة من كثيرات الحدود. بعض النتائج الجديدة والمعروفة أوجدت كحالات خاصة من النتائج الرئيسية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 197-204
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a17
فضاء فنسلر الذي يحقق فيه الموتر التقوسي الاسقاطي العادي \(N_jkh^i\) الشرط الأتية:
\(N_{jkh|m}^i = λ_m N_{jkh}^i + μ_m (δ_h^i g_{jk} - δ_k^i g_{jh} ), N_{jkh}^i ≠ 0\),
حيث \(λ_m\) و \(μ_m\) هي متجهات متحدة الاختلاف لا تساوي الصفر، وتم تسمية هذا الفضاء الذي يحقق الشرط أعلاه بتعميم فضاء \(N_{|m}\)-أحادي المعاودة.
كما أُثبِت أن المتجه التقوسي \(H_k\)، الثابت التقوسي \(H\)، وموتر ريتشي \(N_{kh}\)، كلها لا تنتهي في تعميم فضاء \(N_{|m}\)-أحادي المعاودة. وكذلك لكي يكون موتر ريتشي بمفهوم كرتان \(H_{jk}\) غير منتهٍ وذلك عندما يكون تعميم فضاء \(N_{|m}\)-أحادي المعاودة هو فضاء أفينلي وتكون المشتقة الاتجاهية بالنسبة للإحداثي الاتجاهي لمتجهات متحدة الاختلاف منتهية. وفي تعميم فضاء \(N_{|m}\)-أحادي المعاودة أًثبِت ان موتر ويلي التقوسي الإسقاطي \(W_{jkh}^i\) وهو معمم أحادي المعاودة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 205-215
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a18
في هذا البحث تم دراسة نوع جديد من مجموعات N – ما قبل المفتوحة المعممة، تسمى مجموعات N – ما قبل المفتوحة المعممة المنتظمة، وتقديم مفهوم دوال N – ما قبل المتصلة المعممة المنتظمة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 219-227
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a19
فحص الخلايا بطريقة السحب بالإبرة الدقيقة يُعُد لفحص الأهم لتشخيص حالات المرضى المصابين بالعقدة الدرقية، ويشكل تقدماً مُهِماً في السنوات العشرين الأخيرة في تشخيص وتقييم حالات مرضى الغدة الدرقية. هدف الدراسة هو المقارنة بين نتائج الفحص الخلوي والفحص النهائي النسيجي لنسيج الغدة الدرقية، وذلك لمعرفة وتحديد دقة الفحص الخلوي بالسحب بالإبرة. دراسة ارتجاعية ل 80 نتيجة فحوصات لأمراض الغدة الدرقية التي تم تشخيصها بكلتا الطريقتين بالفحص الخلوي بواسطة الفحص بالإبرة وفحص الأنسجة لكل حالة. جُمعِت الحالات من أرشيف مركز عدن التشخيصي في مدينة المنصورة بمحافظة عدن، خلال المدة 2012-2013م. مواصفات حالات البحث: كل المرضى بغض النظر عن الجنس والعمر الذين يعانون مرض الغدة الدرقية وخضعوا لكلا الفحصين، المعايير المستبعدة: 1-المرضى الذين يعانون من تكرار حدوث الورم السرطاني للغدة الدرقية، 2-المرضى الدين خضعوا لفحص التشخيص الخلوي ولم يخضعوا للفحص النسيجي 3-المرضى الخاضعين للعلاج الكيماوي. العدد الكلي لنتائج الحالات المختارة للدراسة هي 80 حالة التي أخضعت للفحص بكلتا الطريقتين، نسبة الحالات الحميدة بالفحص الخلوي 85% وحالات الأورام الخبيثة 15%، بينما بالفحص النسيجي كانت نسبة الأمراض الحميدة 80% والخبيثة 20%. المرض الحميد الأكثر شيوعا هو تضخم الغدة الغروي بنسبة 63.75% بالفحص الخلوي ونسبته بالفحص النسيجي 56,25%، ثم يليه الورم الغدي الحميد بنسبة 15% بالفحص الخلوي و21.25% بفحص الأنسجة، بينما كان الأقل شيوعا الالتهاب المناعي للغدة الدرقية (الهاشيموتو) شكل نسبة 6.25% بالفحص الخلوي و2.5% فقط بالفحص النسيجي. بالنسبة للأورام السرطانية وجدنا بأن الورم الوحيد هو الدنف السرطاني الحليمي الذي شكل نسبة 15% بالفحص الخلوي و20% بالفحص النسيجي. التحليل الإحصائي اظهر بأن حساسية الفحص الخلوي 62.5% والخصوصية 96.9%، القيمة التوقعية الايجابية 83.3%، القيمة التوقيعية السلبية 91% ودقة الفحص الخلوي 90%.
من خلال دراستنا، وجدنا بأن استعمال الفحص الخلوي لإصابات الغدة الدرقية أظهر حساسيته المتوسطة وخصوصيته ودقته العالية في التشخيص وقد كانت نتائج فحص الخلايا قريبة جدا لنتائج فحص الانسجة التأكيدية النهائية. نوصي انه لابد من تطبيق التشخيص الخلوي كفحص روتيني قبل إجراء العمليات الجراحية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 229-237
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a20
العمليات القيصرية هي عمليات إنقاذ لحياة الأم عندما تكون هناك مخاطر في أثناء الحمل والولادة، ومن ناحية ثانية العمليات القيصرية هي عمليات جراحية كبرى محفوفة بالمخاطر للام والطفل في داخل الرحم أو عند ولادته وإمكانية المضاعفات للخمول التالية، ولمدة طويلة يظل هذا التأثير.
إنّ الهدف من الدراسة هو تحديد معدل العمليات القيصرية وتقييم أكثر الأسباب لإجراء العمليات القيصرية وتقييم أنواع العمليات القيصرية في مركز الشعب ورعاية المواليد - مستشفى الشعب – عدن.
هذه الدراسة تحليل وصفي للملفات الطبية للمرضى التي أجريت لهن عمليات قيصرية وعُولجن في قسم النساء والولادة في المركز للفترة من 1 يناير إلى 31 ديسمبر 2017م.
إنَ من بين 1532 ولادة تمت بالمركز في مدة الدراسة أُجريت 312 عملية قيصرية بمعدل (20.4%) من إجمالي الولادات. أكثر من نصف العمليات القيصرية (52.9%) هي عبارة عن عمليات مكررة وحوالي (77.2%) في الفئة العمرية من 20 - 34 عاماً. وعدم التناسق بين حوض الأم ورأس الجنين حوالي (14.7%) من إجمالي الأسباب لإجراء العملية القيصرية وأغلب العمليات بسبب العملية السابقة للأم بنسبة (28.9%).
إنً معدل العمليات القيصرية يًعد عالياً بالمقارنة مع المعدل الذي أقرته منظمة الصحة العالمية، ويظهر بشكل واضح أن العمليات القيصرية السابقة هي أكثر الأسباب لإجراء العمليات القيصرية. واتخاذ القرار لإجراء العمليات القيصرية لابد أن يكون مركزاً على الأم والطفل وليس مركزاً على التطور والتكنولوجيا بالمقابل سيؤدي إلى خفض معدل العمليات القيصرية.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 239-249
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a21
العيوب الخلقية تزداد انتشاراً بشكل مطرد حبت يفوق ظهور الأنماط المعروفة من هذه التشوهات الثلاثة أضعاف عما كانت عليه خلال السنوات الثلاثين الماضية. تعد العيوب الخلقية الشائعة سببا مًهماً في زيادة الوفيات والإعاقات الدهنية والجسدية خاصة عند حديثي الولادة والرضع في جميع أنحاء العالم عامة وفي اليمن خاصة. ويُتعرف على العيوب الخلقية والزيادة في حدوثها من خلال سجلات المراجعة الطبية في المستشفيات ومراكز رعاية الأمومة والطفولة. أجريت هذه الدراسة التحليلية بأثر رجعي من خلال مراجعة السجلات الطبية التي شملت 1920 مصابا بمختلف العيوب الخلقية الرئيسية وبنسبة 1:2 بين الذكور إلى الإناث، ضمن الفئة العمرية من 1 إلى 15 سنة في مستشفى الصداقة ومستشفى الجمهورية التعليميين، بمدينة عدن – اليمن، خلال المدة من يناير 2000 إلى ديسمبر 2007. أظهرت النتائج أعلى نسبة من اهم العيوب الخلقية في الجهاز الهضمي 649 (33.8 ٪)، تليها الدورة الدموية 416 (21.7 ٪)، الجهاز العصبي المركزي 273 (14.2 ٪)، الجهاز البولي التناسلي 202 (10.5٪) والجهاز الحركي 137 (7.1٪). ستكون المعلومات المتاحة أساساً لإظهار حجم هذه العيوب الخلقية ونمطها وأي عوامل خطر مرتبطة بها. ستكون لهذه النتائج آثار مهمة في تخطيط البرامج الوقائية والعلاجية والتأهيلية المناسبة، ستشمل الخطة المستقبلية تنفيذ استراتيجيات مبتكرة للتثقيف الصحي وفحص قياسي مع إجراءات تشخيصية معقدة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 251-261
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a22
يًعَد ضرس العقل الأداة الوحيدة المتاحة لتقدير العمر بعد سن البلوغ، والذي يؤدي دوراً رئيسياً في العلوم الشرعية. تهدف هذه الدراسة إلى تحديد العمر الزمني للفرد، استناداً إلى المراحل المختلفة لنمو الأسنان وخاصة ضرس العقل وذلك باستعمال طريقة دي مورجان. وفًحِصت 950 فيلماً أشعة بانوراما معروف الجنس والعمر الحقيقي تراوحت اعمارهم م 16-23 سنة وذلك في مركز التشخيص الطبي في مدينة عدن/اليمن، خلال المدة من 2017م حتى 2018. كان متوسط العمر في مراحل النمو (A-D) المبكر الخاص بالتاج السني أسرع في الذكور مقارنة بالإناث في كل الضروس، بينما مراحل النمو (E & G) الخاصة بالجذر السني كانت مبكر عند الإناث في الفك العلوي فقط في حين أظهر الذكور تطور أكبر في الفك السفلي، أما بالنظر لمرحلة (H) التي تمتل اكتمال نمو الجذور في ضروس العقل و اتضح أن الإناث يسبقن الذكور في النمو في ضروس العقل الأربع، كما تبين وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين مراحل النمو للضروس في الفك العلوي عند الإناث وبين ضرسى العقل في الفك السفلي الأيمن والأيسر واتضح وجود علاقة بين ضرس العقل الموجود في الفك العلوي من الناحية اليسرى وقرينة في الجهة نفسها من الفك السفلي عند الإناث. كما أظهرت النتائج عن انه في حالة اكتمال جذور ضروس العقل في المرحلة (H) فإن نسبة احتمال كون الفرد اكبر من 18 سنة تكون بنسبة 100% في الإناث، وذلك عند وجود ضرس واحد على الأقل بينما تقل هذه النسبة لتكون 66.7% في الذكور عند وجود ضرس وأحد وتصل النسبة الى 100% في الذكور ولكن عند وجود ضرسان أو أكثر. تعدً مرحلة تطور ضرس العقل واحدة من عدد قليل من الأدوات التي يمكن أن نستعملها لتقدير العمر عندما يكون العمر قريب أو على وشك التكلس، ويمكن أن يعول عليها عندما يظهر تكلس كاملة لضرس العقل في مراحل (G & H) بالأشعة وهذا يدل على أن العمر أكثر من الــ 18 سنة، بينما تلك المراحل (E & F) يرجح أن يكون العمر أقل من 18 سنة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 265-273
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a23
يُعدَ عقارالبيسوبرولول فيومارات حاصراً انتقائياً لمستقبلات البيتا-1 ويستعمل في علاج أمراض القلب والأوعية الدموية وله ذائبية عالية في الماء ونفاذية عالية عبر الأغشية الحيوية. في هذا البحث دُرس التكافؤ المقارن لأربعة منتجات جنيسة لأقراص البيسوبرولول فيومارات (10 ملجم) مع المنتج المرجعي من خلال تقييم اختبار ذائبية الدواء منهذه الأقراص في الماء. وقد حُللت كمية الدواء في هذه الأقراص عن طريق استعمال جهاز HPLC حيث وجد أنً كمية الدواء في جميع الأقراص المختبرة مابين 97.52% - 102.43% ،وكذلك وجد أن كمية الدواء الذائبة خلال 30 دقيقة أكثر من 80% وبذلك تتوافق مع دستور الأدوية الأمريكي.
دًرِست الذائبية للدواء من الاقراص للمنتجات المختبرة باستعمال الماء كوسط للذائبية وقُورنِت منحنيات ذائبية وانطلاق الدواء من الأقراص للمنتجات الجنيسة مع المنتج المرجعي من خلال استخدام عامل الاختلاف f1 وعامل التشابه f2 وكفاءة الذائبية DE، وبينت النتائج أن ثلاثة من هذه المنتجات الجنيسة B, C, D متكافئة مع المنتج المرجعي A بينما المنتج الجنيس E غير متكافئ مع المنتج المرجعي. وبذلك نستنتج أن الثلاثة المنتجات الجنيسة يمكن استخدامها كبديل للمنتج المرجعي بينما المنتج غير المتكافئ لا يمكن استعمالها كبديل للدواء المرجعي.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 275-281
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a24
تهدف هذه الدراسة لمعرفة مدى انتشار مرض جرثومة المعدة، والعوامل المساعدة لذلك، ومدى فعالية المضادات الحيوية في علاجها. وقد تمت دراسة 325 مريضاً تم اختيارهم بشكل عشوائي من العيادات الخارجية لمستشفى الجمهورية التعليمي وخمس عيادات خاصة في المدة من مارس إلى سبتمبر 2017م.
كما تم أخذ عينات من غشاء المعدة لخمسين مريضاً في أثناء عمل المنظار لفحصها لمعرفة مدى فعالية المضادات الحيوية، ومدى مقاومة البكتيريا لها.
وكانت النتائج كما بأتي:
1-عدد النساء المصابات بالمرض (70.8%) بينما عدد الرجال (29.2%)، حيث كانت الفئة العمرية الأكثر اصابة بين (21-30سنة) بنسبة (59.4%).
2-كانت نسبة المرضى الذين تحسنوا تماماً من استخدام المضادات الحيوية (25.2%)، بينما (3.4%) لم يتحسنوا، ولا يزال البعض يعاني من تكرار وجود الأعراض وهم (30.2%)، وهناك عدد كبير من المرضى لم يعودوا لمتابعة العلاج (41.2%).
3-كانت نسبة مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية كالتالي:(30%) مقاومة للاموكساسيلين (Amoxicillin)، (26%) مقاومة للكلاريثرومايسن (Clarithromycin)، (24%) للمترندازول (Metronidazole)، (20%) مقاومة لليفوفلوكساسلين (Levofloxacillin).
ونظراً لوجود عوامل عديدة متداخلة ومترابطة ببعضها البعض أدت إلى زيادة انتشار المرض، وأيضا كثرة استعمال المضادات الحيوية وبدون وجود وصفة طبية، وللحد من انتشار المرض، والعمل على التخلص منه يتطلب من الجميع العمل المتواصل والجاد كلا حسب موقعه وقدرته، المريض، الطبيب، وزارة لصحه، والعاملون في الخدمات الصحية وجميع افرد المجتمع.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 285-292
DOI:
https://doi.org/10.47372/uajnas.2020.n1.a25
تم فحص التركيب الإلكتروني لجسيمات الفضة النانوية بطريقة هلمولتز – فولفسيرج شبه التجريبية، وهي طريقة بديلة لطريقة المدارات الجزيئية، تم تمثيل المدارات الجزيئية على شكل مجموعة خطية من مدارات التكافؤ الذرية لذرات الجسيمات النانوية، واستخدمت كمدارات ذرية مدارات سلات الذرية لذرات الفضة 5s-, 5Px, 5Py, 5Pz. بعد ذلك حًسبِت العوامل الاُسية لدوال سلاتر وتعريف التعبير التحليلي من قاعدة هذه الدوال، وكذلك أوجدت القيمة العددية للمعاملات المجهوله لمجموعة التوافق الخطي بطريقة حل معادلات المدارات الجزيئية، وأجريت الحسابات بواسطة برامج الكمبيوتر، حيث حُسبِت قيمة الطاقات المدارية، وجهد التاين، والطاقة الالكترونية الكلية، والشحنة الفعالة (التاثيرية) لذرات جسيمات الفضة النانوية، وتشير النتائج إلى أن جسيمات الفضة النانوية تكون صلبة (متينة) جاذبة للالكترونات (الكتروفيل) وعازلة كهربائياً ومستقرة.
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 113-117 & 295-300
مجلة جامعة عدن للعلوم الطبيعية والتطبيقية,
مجلد 24 عدد 1 (2020),
30 نيسان 2020,
الصفحة 121-124 & 303-307